السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك ولا تشكيك عند أولي النُهى في حاجة النفس والمرء ذكرا كان أو أنثى للحبّ مُحِبّا ومحبوبا وما أدراك ما الحُبّ ، وبما أن الموضوع مُدرج في منتدى الحياة الزوجية فالمقصود منه حبّ الرجل للمرأة والمرأة للرجل وهو بعينه ما امتنّ به المنّان على عباده أن جعل بين النفس وما خلق منها مودّة ورحمة والمودّة هي المحبة ومن معانيها ودرجاتها ..
إلى هنا لا خلاف في اعتقادي فكل سويّ يوافق على ما كتب أعلاه
فقد تكون الحاجة عند بعض الرجال لا تسدها الزوج الواحدة فيبقى على ظمأ خفّت حدّته بعد زواجه من الأولى غير أنه لم يرتوي بعد فلا يزال يبحث ويبحث وربّه لطيف به سبحانه ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
وجد خطر على حين غِرّة من تفكر ونظر وإلى الله المصير والمشتكى والمستقر
وصلى الله وسلم على نبينا محمد خير البشر وعلى آله وصحبه أهل الحديث والأثر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا شك ولا تشكيك عند أولي النُهى في حاجة النفس والمرء ذكرا كان أو أنثى للحبّ مُحِبّا ومحبوبا وما أدراك ما الحُبّ ، وبما أن الموضوع مُدرج في منتدى الحياة الزوجية فالمقصود منه حبّ الرجل للمرأة والمرأة للرجل وهو بعينه ما امتنّ به المنّان على عباده أن جعل بين النفس وما خلق منها مودّة ورحمة والمودّة هي المحبة ومن معانيها ودرجاتها .. إلى هنا لا خلاف في اعتقادي فكل سويّ يوافق على ما كتب أعلاه امر جبل عليه الانسان ولكن لكلا الجنسين خصوصية في هذه الحيثية بالذات فالحاجة عندهما تختلف كمّا وكيفا وأداةً أيضا فلا يسع قلب المرأة إلا رجلا واحدا فإما واحدا
لا يسعه كما مقيد شرعا لا كيفا ,,,,,,فالكم مقيد باللشرع وبعده القانون فالكيف مقيد بالتقوى والورع أو غيره لا مجال بحال للتثنية بخلاف الرجل فقلبه فيه متسع وهذا من مقتضيات تشريع الباري والعليم الخبير للتعدد في حق الرجال دون النساء وهل المتسع مقيد بالكم او الكيف فقد تكون الحاجة عند بعض الرجال لا تسدها الزوج الواحدة فيبقى على ظمأ خفّت حدّته بعد زواجه من الأولى غير أنه لم يرتوي بعد فلا يزال يبحث ويبحث وربّه لطيف به سبحانه ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ممكن ان تكون السعادة بين يديه وهو لا يدري ، فقط ممكن بعض التعديلات فبعض النبت اذا اشتد سقيه فسد ، فممكن ان يفتح على نفسه ابوابا لا تغلق
|
وعليه افضل الصلاة والتسليم
و الله اعلم
امر جبل عليه الانسان
لا ريب
لا يسعه كما مقيد شرعا لا كيفا الشرع يقيد الذكر والأنثى وهو يقيد الجوارح أمّا القلب فبين إصبعين من أصابع الرحمان جلّ وعلا على قولك هل تستطيع المرأة أن تحب أكثر من رجل ؟ نبئوني بعلم فأنا أعتقد أنها لا تستطيع فأغيّر أو أضيف لمعلوماتي ,,,,,,فالكم مقيد بالشرع وهنا أيضا يشمل الذكر والأنثى ولا خصيصة فلن يكون فيض حبه لدرجة العبودية مثلا نعوذ بالله من الخذلان وبعده القانون لا عبرة به وشرعنا يكفينا وزيادة فالكيف مقيد بالتقوى والورع وهنا كذلك يشملهما معا فيقيده الشرع وتقوى الله وورعه عن حب امرأة لا تحلّ له كزوج غيره أو أخت زوجه وهكذا
ممكن ان تكون السعادة بين يديه وهو لا يدري ، فقط ممكن بعض التعديلات فبعض النبت اذا اشتد سقيه فسد ، فممكن ان يفتح على نفسه ابوابا لا تغلق ممكن ولكن سيبقى على عطشه يرنوا للساقي
وعليه افضل الصلاة والتسليم |
موفقة
متابعة لكما الأخت همسات والأخ حموزة لما تجود به أقلاكما إثراءً للموضوع
موفقان ……….
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته …..موضوع شيق من ذوقك أخيّة ومناقشة قيّمة
متابعة لكما الأخت همسات والأخ حموزة لما تجود به أقلامكما إثراءً للموضوع موفقان ………. الله يوفقك |
الشرع يقيد الذكر والأنثى وهو يقيد الجوارح أمّا القلب فبين إصبعين من أصابع الرحمان جلّ وعلا على قولك هل تستطيع المرأة أن تحب أكثر من رجل ؟ نبئوني بعلم فأنا أعتقد أنها لا تستطيع فأغيّر أو أضيف لمعلوماتي ,,,,, لا تستطيع ذلك لكن ان وقع الفاس في الرأس وقضي الامر الذي فيه كان الاسفتاء ،قد تحتاج اذا كان الواحد ذاك يعادل الكم لا الكيف فشتان بين الزوج كما وأنى يتساوى به كيفا ,فالكم مقيد بالشرع وهنا أيضا يشمل الذكر والأنثى ولا خصيصة امر لا جدال فيه نعم العبودية لله وحده وهل المتسع مقيد بالكم او الكيف لا هنا قصدت ، جملة ما طاب لكم ، لو طابت الاولى فقط وهنا كانت من الكيف بماكان هل ستكون حاجة للكم مثنى وثلاث ورباع ممكن ولكن سيبقى على عطشه يرنوا للساقي اذن هل الاولوية ان نجرب الممكن ام نرنو بغير تبصر ؟؟لكن ربما تم التعديل والتبصر ولا تزال الحاجة حينها لا بد من اجراء موازنة بما نريد وبما قد نلاقيه بوركت … وفيك بارك الله |
شكرا لكم وبالتوفيق لك
لا تستطيع ذلك لكن ان وقع الفاس في الرأس وقضي الامر الذي فيه كان الاستفتاء ،قد تحتاج اذا كان الواحد ذاك يعادل الكم لا الكيف فشتان بين الزوج كما وأنى يتساوى به كيفا
والحاجة احيانا اقوى من الود ,,,خصوصا ان كانت من شاكلة ذوي الاحتياجات توازن والحال هذه وتراعي المصالح والمفاسد وتختار إمّا هذا وإمّا ذاك أو الرضى وقطع الفكر والنظر لأنّه لا سبيل إلى الغاية بخلاف الرجل وهذا ممّا فُضّل به امر لا جدال فيه نعم العبودية لله وحده لا هنا قصدت ، جملة ما طاب لكم ، لو طابت الاولى فقط وهنا كانت من الكيف بماكان هل ستكون حاجة للكم مثنى وثلاث ورباع في هذه الحال ربما فيض الكمّ يكون أدعى للحاجة
اذن هل الاولوية ان نجرب الممكن ام نرنو بغير تبصر ؟؟لكن ربما تم التعديل والتبصر ولا تزال الحاجة حينها لا بد من اجراء موازنة بما نريد وبما قد نلاقيه شكرا لكم وبالتوفيق لك |
آمين ولك
الأصل العام الذي ينطلق منه من أراد التعدد،،أن يكون واضحا لديه أن التعدد -إذا كان قادرا عليه-؛ من أبسط حقوقه المشروعة
ومكانة الأولى من قلبه وما درجة حبه لها ؟ هذا السؤال هو الذي سيتردد كثيرا على مسامعه، فليكن واضحا في جوابه: أنّ خالقه جل وعلا الذي شرع له هذا أخبر به من السائل والمسؤول وأن التعدد للرجل أشبه بالأمور الفطرية التي فطر عليها……. ولولا أن التعدد في استطاعة المرأة ما شرعه الله تعالى.
,ومما تجدر الإشارة إليه أنّ في التعدد الزوج لم يرغب عن الأولى في الثانية وإنما رغب في الثانية مع الأولى وشتان بين الأمرين
الأصل العام الذي ينطلق منه من أراد التعدد،،أن يكون واضحا لديه أن التعدد -إذا كان قادرا عليه-؛ من أبسط حقوقه المشروعة بورك فيك أخيّة على التقرير فعلا ينمّ عن إدراك ومنظار بصير نسأل الله القدير أن يمنّ علينا من فضله الوفير الكبير
ومكانة الأولى من قلبه وما درجة حبه لها ؟ هذا السؤال هو الذي سيتردد كثيرا على مسامعه، فليكن واضحا في جوابه: أنّ خالقه جل وعلا الذي شرع له هذا أخبر به من السائل والمسؤول وأن التعدد للرجل أشبه بالأمور الفطرية التي فطر عليها……. ولولا أن التعدد في استطاعة المرأة ما شرعه الله تعالى. ,ومما تجدر الإشارة إليه أنّ في التعدد الزوج لم يرغب عن الأولى في الثانية وإنما رغب في الثانية مع الأولى وشتان بين الأمرين |
جزاك الله خيرا أخيّة
موضوع جيد انا حنقعد انتابع من بعيد سلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته شدني الموضوع بحبكة الحرف الذي ينساب من قلم الأخ حمزة إشادة أعتزّ بها من الأخت الفاضلة وبتميز فكر الأخت همسات ايمانية خاصة في تساؤلها (الود يطفئ الحاجة ام ان الحاجة تدفعنا للبحث عن الود ) وعلني ادلي بدلوي في أغوار فكركم وأقول الامر ليس بمعادلة موزونة فقد تتخللها بعض الاختلالات فنعم الفطرة في المرأة ان يسكن قلبها رجل واحد ولن يرتاده غيره ما دام الأول فيه هذا من ناحية المودة بين الجنسين الذكر و الانثى والغالب هنا لدى المرأة ان يتغلب الود على حاجتها وان لم يطفي الود تلك الحاجة اما الرجل فليس قياسا عليه ما ذكر أعلاه فقد يطفيء الود الحاجة ويسكن قلبه لواحدة ويكتفي بها وقد لا يكون ويرنو الى التجديد في كنف القديم أو التغيير جملة عند من سُلب المودّة والرحمة كليهما معا كما ان الحاجة لا تدفع بالضرورة للبحث عن الود فقد يكون الاكتفاء مع قلة الحاجة على حسب الرجل كيف هو أَمِقدامٌ أم قنوعٌ أم جبان وهكذا والناس أشكال وألوان لكن كما قال الأخ حمزة هي الفطرة الغالبة ان تكتفي المرأة بود رجل واحد في حين الرجل يرنوا الى المزيد لكن اشير فقط للاخ حمزة ان شرعة الله في هذا الامر جاءت أيضا للمحافظة على الانساب من الاختلاط صدقت ولا أخالفك البتة حتى في تعبيري فلقد كتبتُ مِن مقتضيات ومِن هنا تبعيضية فلا منافاة ويأتي بعده المودة والسكن بروكتم وبورك كل من مر من هنا وفيكِ بورك سلام |
موفقة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته …..موضوع شيق ومناقشة قيّمة
متابعة لكما الاخت همسات موفقان ………. |
وعليكم السلام ورحمة الله
شكرا لك اختي ، هذا من دوقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شدني الموضوع بحبكة الحرف الذي ينساب من ……. وبتميز فكر الأخت همسات ايمانية
سلام
|
السلام عليكم
سرني كثيرا رايك حول ما كتبته
شكرا لك فاضلتي
لكن من الجميل أن يحسّ المرء أن من يفهمه قليل