حذرت نتائج دراسات طبية حديثة من ارتفاع احتمال مواجهة المدخنين لمشكلات في حرق الغلوكوز، وهو مدخل الإصابة بالسكري، وكذلك زيادة احتمالات الإصابة بالسكري بنسبة طفيفة لدي المدخن السلبي. وأوضحت الدراسة التي نشرت في الدورية الطبية البريطانية أن السميات المصاحبة لدخان السجائر، يمكن أن تؤثر على البنكرياس الذي ينتج الأنسولين الذي ينظم السكر في الدم. وربطت الدراسة بين الإصابة بمرض السكري والضعف الجنسي، حيث أظهرت أن نسبة حدوث الضعف كبيرة في مرضى السكري، محذرة من أسبابها الآخذة في الزيادة في العالم، وخاصة مع السمنة المفرطة وزيادة الوزن ونمط الغذاء غير الصحي وقلة ممارسة الرياضة، مما يؤدي أيضا لتصلب الشرايين.