تخطى إلى المحتوى

الأساتذة المتعاقدون يجتمعون اليوم لتحديد تاريخ ومكان الاحتجاج الوطني 2024.

مدراء التربية يحملون الوزارة مسؤولية إدماجهم ويتهمونها بـ “التماطل”

الأساتذة المتعاقدون يجتمعون اليوم لتحديد تاريخ ومكان الاحتجاج الوطني

قرر المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين عقد اجتماع اليوم للفصل في تاريخ ومكان الاعتصام الوطني المقرر خلال الأيام القليلة القادمة، في الوقت الذي حمل مدراء التربية بالولايات الوزارة الوصية مسؤولية “إخلالها” بالتزاماتها في إدماج الأساتذة المتعاقدين وأبلغوهم بأنها “تتماطل” في تسوية الملف بشكل نهائي.
خلافا للأسبوع المنصرم لما قام الأساتذة المتعاقدون الذين رفضت وزارة التربية إدماجهم في مناصبهم، جاء رد مدراء التربية أول أمس خلال تنظيم هؤلاء لوقفات احتجاجية عبر الولايات والمقدر عددهم بنحو 2500 أستاذ وأستاذة واضحا لهم، حيث أبلغوهم بأن قرار الإدماج من حقهم بناء على قرار رئيس الجمهورية الصادر شهر مارس 2024، حتى وإن كانوا خارج التخصص، حسب ما “تدعيه” الوزارة الوصية.
وقال رئيس المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين المنضوي تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية “السناباب”، الأستاذ موسى قواسمية، إن تصريحات مدراء التربية على مستوى الولايات جاءت صريحة لدرجة أنهم ذكروا خلال لقائهم بمندوبي الأساتذة خلال اعتصامهم أول أمس أن الوزارة “تتماطل” في تسوية ملف الإدماج الذي هو من حقهم، وبالتالي فهي من يتحمل المسؤولية كاملة إزاء هذه الشريحة من الموظفين.
وأضاف المتحدث أنه بناء على التقارير الواردة من المندوبين الولائيين للأساتذة ، والتي تم تحليلها وتفحصها سيعقد المكتب الوطني اجتماعا اليوم وعلى ضوء نتائجه سيتحدد تاريخ ومكان الاعتصام والاحتجاج الوطني المقرر خلال الأيام القليلة القادمة.

Education nationale: Ces enseignants abandonnés par l’Etat
C’était en 1992 qu’avait eu lieu l’intégration de la première frange des enseignants contractuels. Ces derniers s’étaient depuis engagés dans un bras de fer avec leur tutelle pour faire valoir leurs droits. Ils ne demandaient qu’à être permanisés dans les postes qu’ils occupaient pourtant depuis des années.

Au moment où les enseignants désertaient l’école algérienne, fuyant les affres du terrorisme, le ministère de l’Education n’avait trouvé que ces «hors spécialités» pour combler le déficit dans l’enseignement. Ces derniers avaient alors bravé le danger durant de langues années. Ils s’étaient retrouvés dans les régions les plus reculées du pays. Certains avaient été même affectés à l’extrême Sud.

Des ingénieurs ayant suivi leurs formations universitaires en français avaient accepté d’enseigner cette langue au moment où les professeurs de français étaient la cible des islamistes quittaient le pays.

A présent, ils ne demandent qu’une éventuelle décision des autorités. Ces derniers se rejettent la balle.
Le ministère de l’Education affirme que le recrutement reste l’affaire de la Fonction publique.

Tandis que cette institution, qui s’appuie sur le statut particulier des enseignants, promulgués en 2024, rejette les dossiers qui ne remplissent pas les conditions. A ce propos, M Idir Achour, porte-parole du CLA, le conseil des lycées d’Algérie, se prononce

  • Chronologie des mouvements des contractuels de l’Education nationale

La contractualisation dans la Fonction publique en général et dans le secteur de l’Education en particulier avait été introduite comme formule de recrutement à partir de 1986 à titre exceptionnel.
Cette formule de recrutement a été officialisée dans le statut général de la Fonction publique en 2024. La formule a été adaptée dans les différents statuts particuliers des différents secteurs.
Dans le secteur de l’Education nationale, plusieurs mouvements de protestation ont eu lieu pour l’intégration des contractuels.

• 1990 : premier mouvement de protestation. Environ 100 000 contractuels avaient été intégrés.
• 1992 : second mouvement de protestation mené par la FNTE –UGTA. 15000 enseignants avaient été intégrés en 1992.
• Entre 2024 et 2024 : le secteur a connu d’autres mouvements de protestation. Cette fois-ci, dans le cadre de l’association des enseignants sans statut créé à cette époque-là par le défunt coordinateur des lycées d’Alger, Redouane Osmane (lien externe). La mobilisation des sans statut avait abouti à l’intégration de plus de 18 000 enseignants.
• Entre 2024 et 2024 : Plusieurs mouvements de protestation qui ont permis l’intégration de plus de 30 000 enseignants.

Actuellement, il reste environ plus de 3000 enseignants (2600, selon des chiffres officiels) contractuels non régularisés. Motif ? Leurs diplômes ne correspondent pas à la matière enseignée
Ils ne désarment pas…
Ces enseignants ne désarment pas. Depuis près d’une année, ils se donnent rendez-vous chaque semaine devant les directions de l’éducation à travers le pays pour dénoncer leur marginalisation.

Mieux, ils n’écartent pas de camper devant la Présidence de la république prochainement.

A maintes reprises, ils avaient été bastonnés par les forces antiémeutes, mais ils ne veulent rien lâcher.

Les enseignants contractuels exigent aujourd’hui du ministère de l’Education la remise de la copie de l’instruction présidentielle, l’intégration immédiate et sans conditions de l’ensemble des contractuels qui, après des années de service, se heurtent à l’intransigeance du ministre de l’Education qui rappelait récemment que le dossier des contractuels était clos.

« Nous avons régularisé 30 000 enseignants contractuels et le reste, non régularisé, n’a rien à voir avec le secteur. Les gens non régularisés ne disposent pas d’un diplôme en relation avec l’enseignement. Il est hors de question de recruter des agronomes ou des ingénieurs en sciences maritimes pour encadrer nos enfants», avait déclaré en décembre dernier à Médéa.

Mais, cela n’affecte pas la détermination de ces enseignants qui ne veulent pas quitter le terrain de la contestation avant que leur intégration ne soit effective.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة le cardiologue الجيريا
مدراء التربية يحملون الوزارة مسؤولية إدماجهم ويتهمونها بـ “التماطل”

الأساتذة المتعاقدون يجتمعون اليوم لتحديد تاريخ ومكان الاحتجاج الوطني

قرر المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين عقد اجتماع اليوم للفصل في تاريخ ومكان الاعتصام الوطني المقرر خلال الأيام القليلة القادمة، في الوقت الذي حمل مدراء التربية بالولايات الوزارة الوصية مسؤولية “إخلالها” بالتزاماتها في إدماج الأساتذة المتعاقدين وأبلغوهم بأنها “تتماطل” في تسوية الملف بشكل نهائي.
خلافا للأسبوع المنصرم لما قام الأساتذة المتعاقدون الذين رفضت وزارة التربية إدماجهم في مناصبهم، جاء رد مدراء التربية أول أمس خلال تنظيم هؤلاء لوقفات احتجاجية عبر الولايات والمقدر عددهم بنحو 2500 أستاذ وأستاذة واضحا لهم، حيث أبلغوهم بأن قرار الإدماج من حقهم بناء على قرار رئيس الجمهورية الصادر شهر مارس 2024، حتى وإن كانوا خارج التخصص، حسب ما “تدعيه” الوزارة الوصية.
وقال رئيس المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين المنضوي تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية “السناباب”، الأستاذ موسى قواسمية، إن تصريحات مدراء التربية على مستوى الولايات جاءت صريحة لدرجة أنهم ذكروا خلال لقائهم بمندوبي الأساتذة خلال اعتصامهم أول أمس أن الوزارة “تتماطل” في تسوية ملف الإدماج الذي هو من حقهم، وبالتالي فهي من يتحمل المسؤولية كاملة إزاء هذه الشريحة من الموظفين.
وأضاف المتحدث أنه بناء على التقارير الواردة من المندوبين الولائيين للأساتذة ، والتي تم تحليلها وتفحصها سيعقد المكتب الوطني اجتماعا اليوم وعلى ضوء نتائجه سيتحدد تاريخ ومكان الاعتصام والاحتجاج الوطني المقرر خلال الأيام القليلة القادمة.

هذا الكلام غير صحيح، مستحيل مدير التربية قال هذا الكلام ( و لو قاله حقا و انا ا شك في هذا فاعلم جيدا إما أن جاهل بالقانون أو مراوغ لكم و يريد تشتيتكم) لأن الادماج جاء بتعليمة وزارية مشتركة و ليس مرسوم رئاسي و إلا كان قد نشر في ا لجريدة الرسمية،،، و انما جاء بتعليمة وزارية مشتركة و يمكن ان تجد هذا في قرارات تعيين و قرارات التربص، في المراجع تجد ذكر التعليمة الوزارية و ليس مرسوم رئاسي، و هذا يؤكد انه لا يوجد اي مرسوم رئاسي كما يتوهم الكثير ( و تصريحات رئيس المكتب الوطني بهذا الخصوص تدل على عدم إطلاعه على الامور بشكل جيد و يدلي بتصريحات خاطئة تدفع الوزارة على عدم إعطائه أي قيمة لأنها أمام شخص لا يحسن التفاوض و لا تسيير الأمور).
و التعليمة الوزارية نصت على التخصصات المدرجة في المنشور، فلا داعي للكذب على الناس، ان بوتفليقة ادمج الجميع وووووو فهذا كله كذب و إفتراء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mekhaneg الجيريا
هذا الكلام غير صحيح، مستحيل مدير التربية قال هذا الكلام ( و لو قاله حقا و انا ا شك في هذا فاعلم جيدا إما أن جاهل بالقانون أو مراوغ لكم و يريد تشتيتكم) لأن الادماج جاء بتعليمة وزارية مشتركة و ليس مرسوم رئاسي و إلا كان قد نشر في ا لجريدة الرسمية،،، و انما جاء بتعليمة وزارية مشتركة و يمكن ان تجد هذا في قرارات تعيين و قرارات التربص، في المراجع تجد ذكر التعليمة الوزارية و ليس مرسوم رئاسي، و هذا يؤكد انه لا يوجد اي مرسوم رئاسي كما يتوهم الكثير ( و تصريحات رئيس المكتب الوطني بهذا الخصوص تدل على عدم إطلاعه على الامور بشكل جيد و يدلي بتصريحات خاطئة تدفع الوزارة على عدم إعطائه أي قيمة لأنها أمام شخص لا يحسن التفاوض و لا تسيير الأمور).
و التعليمة الوزارية نصت على التخصصات المدرجة في المنشور، فلا داعي للكذب على الناس، ان بوتفليقة ادمج الجميع وووووو فهذا كله كذب و إفتراء

ما غسايا الا ان اقول
اسحب تغليقك قبل ما يشوفوه الناس انت تريد انكار التاريخ الادماج جاء بتعليمة من السيد رئيس الجمهورية و قد سبق و ان تفرجت غلى شاشة
التلفيزيون كيف كان يشكر الامين العام في وزارةالتربية سيادة الرئيس على هذا التدخل و ان لزم الحال اتصل بأرشيف التلفيزيون ليزودوك بالحوار
لا تتكلم هكذا اخي لانك ببساطة لا تعرف
وما الهدف من نشرك مثل هذا التعليق و الله تقول بن بوزيد للي يهدر ياخي حالة
انتما لي خليتو التعليم يرجع 250 سنة arriere

راكم تحلمو بالادماج أنساوه راه كاين مسابقة السنة وكل واحد والشهادة التاعه كانها تاع تعليم بصحتو وكان درس حاجة أخرى ربي يكون في العون

معناها إلي عندهم شهادات وما دخلوهمش كمستخلفين واش يديروا وإلا حتى هوما يديروا إحتجاج ويقولولهم دخلونا نقريو فيقوا

عام إلي فات فات وكانوا خايفين من الربيع العربي أما السنة المسابقة وراهي قريب غير ما تخممش حضر الدوسي ودير في بالك راهم طالبين الإقامة معناها كل واحد والولاية نتاعه

alahe ykadabe kolkom
ntouma manasse liyamchiw m3a lhite lwakaf
lidmaje hakna wmanache saktine 3lih
wnadiwah tanque rana lyade felyade
whadake nhare il vaut mieux tkhabiw wjahkom

ماعسايا اقول وانتم تجادلون وكان الارزاق بأيديكم
يخلق الله ما يشاء
على بيها التعليم ما بقات له قيمة
عيش تشوف وخلاص

ههههههههههههههههههههههههههههههه

قلت الاجتماع يوم 26_01 _2016
متى يوم الاحتجاج اذن

كلام فارغ
وبدون معنى ………………………………………….. …..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.