جريدة الفجر
قرر المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين الركون إلى الراحة والعودة مجددا إلى الاحتجاج مع بداية الفصل الثاني للعام الدراسي المصادف لـ02 جانفي 2024. وجاء خيار تعليق الاحتجاج والاعتصام الذي شرع فيه الأساتذة المتعاقدون منذ قرابة شهر أمام كل من مديرية الموارد البشرية بالرويسو، مقر وزارة التربية الوطنية، المجلس الشعبي الوطني وأمام رئاسة الجمهورية على فترات متتالية من أجل تبليغ انشغالاتهم إلى المسؤولين، من أجل أخذ قسط من الراحة من أجل العودة مع بداية الفصل الدراسي الثاني بعد نهاية العطلة الشتوية مباشرة.
حملت وزارة التربية مسؤولية تعفن الوضع ”السناباب” تراسل مكتب العمل الدولي لـ”إنصاف” المتعاقدين
لازال احتجاج الأساتذة المتعاقدين الذين تم إقصاؤهم من الإدماج، أمام وزارة التربية في ”الرويسو” بالعاصمة، مستمرا، بعد أن تم إجهاض اعتصامهم أمام رئاسة الجمهورية، أول أمس.
وقالت عضو المجلس الوطني للنقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية ”سناباب”، نصيرة غزلان، في هذا الإطار، إن حوالي ثلاثة آلاف أستاذ متعاقد قرروا نقل غضبهم إلى جميع الولايات التي ينتمون إليها، من خلال تنظيم اعتصامات يومية أمام مديريات التربية، ما دامت الوزارة قد طلبت من مدرائها الولائيين التعامل معهم بحسب الظروف داخل المؤسسات التربوية.
وهذا أكبر دليل، تضيف محدثتنا، على أن مصالح بن بوزيد التزمت في وقت سابق بمعالجة مشكل الأساتذة الذين لم يشملهم المنشور المحدد لشروط الإدماج، كونهم خارج التخصص المطلوب، حيث تعهدت بتوفير مناصب مالية لهؤلاء في الإدارة، تجنبا لتسريحهم نهائيا من القطاع، بعد أن قضوا أكثر من عشرين سنة فيه بالنسبة للعديد من الحالات، وهو ما لم يحصل لحد الآن، حسبها.
وجاء قرار نزول المحتجين إلى ولاياتهم الأصلية أيضا، تقول غزلان، بهدف تعبئة أكبر عدد من الأساتذة المقصيين، وإقناعهم بضرورة الالتحاق بنضال النقابة، قصد الضغط على السلطات وإلزامها بتجسيد وعودها، بعد ”الاعتداءات” التي تعرض لها الأساتذة المعتصمون أمام وزارة التربية بالعاصمة مؤخرا، وتسببت في إصابة عدد منهم. و”كانت أستاذتان من عنابة ووهران عرضة لركل وضرب مبرح من طرف عدد من أعوان الأمن، بدليل شهادات العجز التي تم تحريرها من طرف الأطباء بعد نقلهن إلى المستشفى..”.
وهي شهادات طبية سيتم إرسالها إلى مفوضية حقوق الإنسان الخاصة بالمرأة على مستوى الأمم المتحدة، للتدخل، موازاة مع مراسلة أخرى ستوجه إلى المكتب الدولي للعمل، تتضمن شكوى ضد وزارة التربية التي تعمدت، حسب ممثلة ”السناباب”، إقصاء حوالي ألف أستاذ متعاقد من الإدماج، رغم أنهم يستجيبون للشروط المتضمنة في المنشور.
وأشارت نصيرة غزلان، في سياق ذي صلة، إلى أن عددا من الأساتذة المقصيين، يدرّسون تخصصات عديدة مثل الرياضيات والأدب والفلسفة، منذ فترة تتراوح بين 15 و20 سنة كمتعاقدين. وكانوا ضمن الوفد الذي تفاوض مع وزارة التربية، قبل وبعد صدور المنشور، لكنهم ”صدموا” في الأخير بقرار ”إقصائهم” لأسباب لم يفهموها بعد، ”والغريب أن وزارة التربية لا تتوقف عن التذمر بسبب العجز الكبير في أساتذة الفرنسية في الولايات الداخلية، رغم أن عددا كبيرا من المقصيين يدرسون هذا التخصص..” تضيف المتحدثة
انت هذاماقاعد تخدم الجزيرة وصاي الصح فالميدان بزاف علينابراكات مانكذبواعلى نفوسنا لي حب الجديد يجي للميدان اما اذا كان طموحك فتح قناة للاخبار هذيك مسالة اخرى
انت قاعد هكذا بهذاالعمل راك ضد الاعتصام مين الناس قاعده في دارها وناس اخرى تتمرمد برى علاه هذه الناس ماعندهاش عمر ولا انت وامثالك راهم يصرفوا عليهم
كل واحد مسؤول والقضية قضية الجميع ماشي قضية فرد
الله يهديكم عايشين فالخيال
انت هذاماقاعد تخدم الجزيرة وصاي الصح فالميدان بزاف علينابراكات مانكذبواعلى نفوسنا لي حب الجديد يجي للميدان اما اذا كان طموحك فتح قناة للاخبار هذيك مسالة اخرى
انت قاعد هكذا بهذاالعمل راك ضد الاعتصام مين الناس قاعده في دارها وناس اخرى تتمرمد برى علاه هذه الناس ماعندهاش عمر ولا انت وامثالك راهم يصرفوا عليهم كل واحد مسؤول والقضية قضية الجميع ماشي قضية فرد الله يهديكم عايشين فالخيال |
و انت واش دخلك فيا
نخدم واش نحب
المنتدى للجميع
روح بعيد و اكتب واش تحب
كونك واقعي نصيحة في وجه الله
soyez logique cardiologue
ربي يهديكم راكم اساتدة عيب المناوشات هده في هدا الموقع
الله يكون في عونكم و كل من هومحروم
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم