تخطى إلى المحتوى

الآيلون للزوال .في الماضي 2024.

أخي العبد
لم يسلم قلمك هذه المرة صديقي العزيز من بعض اللوحات الاشهارية ومن بعض الحشو والتكرار الذي لافائدة منه
وخطاب الفئوية واضح في كلامك فحديثك عن فئة الآيلين للزوال واضح ويبدو أن قلمك منهم

ونفس السؤال يمكن أن تطرحه على نفسك : ما هي مصلحة العابد ( للحكومة الجديدة ووزيرها الجديد)في أن ينهش لحم إخوانه من المجاهدين بإضراباتهم في الشتاء والصيف وهل من مصلحة منتظرة
إن زمن الترقية من خلال برقية بعد كلمات ورقية دفاعا عن فلان أو علان ولى إلى غير ما رجعة أيها العابد (,,,,,,,)
إننا نضرب من أجل حقوقنا متى سنحت لنا الفرصة وهل هناك فرصة يستفيق فيها الجنوبي ليطالب بحقوقه خير من هذه وقد عشنا ردحا من الزمن ننتصر بجهود إخواننا في الشمال
أما أن نؤول ونفترض ونتبع سياسة الحكومة في تصدير المسكنات على أن أول ماي يحمل البشرى فهي سياسة قديمة لم تحمل لنا أي خير أبدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.