افضل خمس طرق لامتصاص الغضب عند الرجل
نستعرض فيما يلي افضل خمس طرق لامتصاص الغضب عند الرجل .. لو تم تنفيذها بشكل جدي سوف تساهم في احتواء غضب الرجل ..أولا- عندما تكونين مخطئة كتأخرك في تنفيذ بعض الأمور بسبب انشغالك مثلاً بالحديث في الهاتف مع إحدى صديقاتك قومي بمناداة زوجك بأحب الأسماء إليه وقدمي له الاعتذار عن التأخير واحتملي ما قد يقوله لك؛ لأنه في هذه الحالة سيفرغ جزءاً من غضبه.
ثانياً- إذا تحدث وهو غاضب فإياك أن تقاطعيه وأيديه ببعض الكلمات مثل "معك الحق" وبعد أن تهدأ العاصفة قولي له إنه أخذ الأمور بعصبية؛ لأنه مرهق وأنها مشاكل بسيطة وحلها بالعقل أفضل من العصبية وتحدثي معه بأسلوب لبق يشعره بالخطأ مما يجعله يرجع عن عصبيته ويعتذر عما بدر منه.
ثالثاً- حاولي ألا تفارق وجهك الابتسامة والبشاشة فهي رسالة غير مباشرة لإعلان وقف المشاحنات في البيت وإنهاء الخصام.
رابعاً- لا تستفزيه ولا تذكِّريه بمشكلات سابقة، فهذا يجعله أكثر عصبية وبالتالي تكبر المشكلة حتى ولو بدأت بكلمة صغيرة.
خامساً- وأخيراً لا تنامي وهو غاضب منك فبعد أن تهدأ الأمور حاولي المبادرة بالصلح. ويجب ألا تعتقدي أن الحب والتفاهم بينكما قد فتر فغضب الزوج ليس دليلاً على نهاية الحب.
اذا كانت الزوجة طبق هاذي الامور اضن ان الزوج غضب من شيء اخر وليس من الزوجة …………………………واذا طبقت اسكتت الزوجة زوجها عند غضبه فاضن ان هذا الزوج عندو لؤلؤة ثمييييينة يجب ان يحافظ عليها ……………لان اغلب الخصومات بسب ارجاع الكلام خاصة من طرف الزوجة ………….ونرجو من الله ان يجعل غضبنا لتعدي حدود الله …………وان يجعل غضبنا مصلحا لا مفسدا………………………..واحب المرأة التي تعرف كيف تتودد لزوجها ليس المعنى انها تنقص من قيمتها فقيمتها موجودة في زوجها لكن الزوج سيعترف بقيمة زوجته وسذاجته عند الغضب لما تتودد اليه زوجته ……………….والرجل ممكن لايبدي رضاه عادة لكن قلبه ينفجر بالسعادة لذلك ولكن اغلب الزوجات لايعلمون ويقولو العجب مايعجبوش…………………….انا قصدت الرجال بما تعنيه الكلمة
والله اعلم بالصواب
بارك الله فيكِ
أن عملية الإصلاح بين الزوجين مسالة حساسة جدا فأنت تتعامل مع شخصين هما في الواقع كانا في يوم من الأيام حبيبين يربطهم الحب ويجمعهم المودة و إلا لما تم الزواج والاختيار وتحدث المشاكل بين الزوجين بعد الزواج لأسباب عديدة يسميها البعض عدم التفاهم وهذه كلمة عامة لا تؤدي إلى الحل لذلك يجب أن يكون الشخص المكلف بالإصلاح على دراية تامة بفهم الحياة الزوجية فلا يعقل أن تختار شخص غير متزوج أن يحكم بين زوجين لأنه لم يدخل بعد في تجارب خلافية أو متطلبات معيشية متعلقة بالزوجة قد يكون لديه العلم وبعض المعرفة لكن الخبرة ضرورية لذلك عندما يختار القاضي شخص معين للإصلاح بين الزوجين وخاصة في قضايا الشقاق والنزاع وقضايا الخلع بين الزوجين وهذا أمر إلزامي بنص القانوني وليس اختياري لذلك نجد القاضي يصف الحكم بأنه من أصحاب الخبرة ومن القادرين على الإصلاح وبحسب طبيعة عملي في المحاكم الشرعية وانتخابي لحل النزاعات الأسرية وجدت أن بعض قضايا التفريق بين الزوجين لا تستحق الوصول إلى المحاكم ولا تستحق أيضا إنها حياة زوجية حرص الإسلام على استمرارها أضع بين أيديكم بعض المهارات والإرشادات والتوجيهات لمن أراد أن يتدخل في الإصلاح بين الزوجين
1- يجب أن يعلم الوسيط انه أمام مهمة صعبة ويجب أن لا يدخل إلى نفسه الملل أو ن يشعر بالفشل من الحديث الأولي لان كلا الطرفين في بداية الأمر يحاول أن يضع اللوم على الطرف الأخر وانه السبب
2- يجب على الوسيط أن يحسن مهارة الاستماع لا الحديث في بداية الأمر لكي يقف على اكبر قدر من المعلومات من الطرفين
3- يستحسن أن لا يقاطع الوسيط المتحدث عند الحديث لان المتحدث كان بحاجة إلى من يسمعه ولقد أتت الفرصة إليه للحديث ويجب أن نسمعه يجب أن يفرغ جميع مافي جعبته من حديث وعلى رأيه هموم ومشاكل فبعد أن يفرغ ما بداخله من كلام وشكوى يرتاح ويأتي دوره ليسمع الحديث عنه
4- يجب أن يكون الوسيط من أصحاب الخبرة في الإصلاح والتحكيم وان يكون ملم بمهارات الاتصال كافة السمعية والبصرية فيجب علية أن ينظر إلى المتحدث ليشعره انه مهتم وان جلوس الوسيط يجب أن يكون بطريقة تجعل المتحدث يحترمه فلا يجوز تناول المأكولات أو الرد على الهاتف أثناء الاستماع إلى المتكلم لان ذلك يشتت فكر الوسيط والمتحدث وتنقطع قنوات الاتصال ويشعر أن الوسيط غير مهتم لمشكلته فلا يكمل حديثه لأنه يشعر أن الوسيط غبر مبال بالموضوع
5- يجب أن لا تستخف بكلام المتحدث مهما كان نوع الحديث لكن إذا أراد الخروج عن الموضوع الأساسي للمشكلة يجب التدخل بلطف وأشعار المتحدث بضرورة أكمال الموضوع وإذا كان لدينا الوقت سوف نسمع ما عندك وهذا لا يعتبر مقاطعة بل هو تعديل مسار جلسة الصلح
6- يجب أن يكون الوسيط حياديا فيما يعلق بموضوع الخلاف والتحكيم لذلك يجب أن لا يأخذ الوسيط بفكره أن الطرف الأول مصيب والأخر مخطىء فذلك يعيق مهمة التحكيم وكذلك يجب أن لا يشعر أي طرف من الإطراف أن الوسيط يقف مع احد الأطراف
7- حاول ضمن مهمتك أن تسيطر على جلسة التحكيم فلا تسمح لاحد أن يقاطع احد أو أن يتهجم عليه لأنك أنت من يسير الجلسة ويجب على الحضور احترامك و ذكرهم أن مهمتك هي الإصلاح فقط وانك لست مع زيد ولا عمر أنت مكلف بهمة الإصلاح فقط لذلك يجب أن يشعر الحضور أن شخصيتك هي المسيطرة على الجلسة دون مغالاة
8- قد يسود الجلسة شيء من الملل أو الرهبة حاول أن تكسر حاجز الصمت أحيانا وباعتدال بإدخال روح الدعابة أو نكته بسيطة أو مثل بسيط بمعنى أدق حاول تغير نمط الجلسة إذا شعرت أنها روتينيه أو بدا الأطراف بالملل لأنك بذلك تفقد الاتصال معهم ولا يصبح لكلامك ونصحك مكان
9- اعلم انك عامل مساعد في الصلح اسمح لإطراف الموضوع بالحديث والتعبير وتدخل إذا تطلب الأمر ذلك اشكر واثني على الطرفين معا وليس احدهم لأنك عندما تصف شخص ما بصفة طيبة يحاول أن يتقمصها ولو خلال الجلسة كان تقول ( انتم أحسن من غيركم انتم على قدر عال من الاحترام مشاء الله وأمثال ذلك من الكلام الطيب لان الكلمة الطيبة تصنع معجزة )
رايت للموضوع اهمية في حياتنا لهذا اضفت هذه الاضافة لعلها تكون سببا من اسباب الاصلاح.
أن عملية الإصلاح بين الزوجين مسالة حساسة جدا فأنت تتعامل مع شخصين هما في الواقع كانا في يوم من الأيام حبيبين يربطهم الحب ويجمعهم المودة و إلا لما تم الزواج والاختيار وتحدث المشاكل بين الزوجين بعد الزواج لأسباب عديدة يسميها البعض عدم التفاهم وهذه كلمة عامة لا تؤدي إلى الحل لذلك يجب أن يكون الشخص المكلف بالإصلاح على دراية تامة بفهم الحياة الزوجية فلا يعقل أن تختار شخص غير متزوج أن يحكم بين زوجين لأنه لم يدخل بعد في تجارب خلافية أو متطلبات معيشية متعلقة بالزوجة قد يكون لديه العلم وبعض المعرفة لكن الخبرة ضرورية لذلك عندما يختار القاضي شخص معين للإصلاح بين الزوجين وخاصة في قضايا الشقاق والنزاع وقضايا الخلع بين الزوجين وهذا أمر إلزامي بنص القانوني وليس اختياري لذلك نجد القاضي يصف الحكم بأنه من أصحاب الخبرة ومن القادرين على الإصلاح وبحسب طبيعة عملي في المحاكم الشرعية وانتخابي لحل النزاعات الأسرية وجدت أن بعض قضايا التفريق بين الزوجين لا تستحق الوصول إلى المحاكم ولا تستحق أيضا إنها حياة زوجية حرص الإسلام على استمرارها أضع بين أيديكم بعض المهارات والإرشادات والتوجيهات لمن أراد أن يتدخل في الإصلاح بين الزوجين
1- يجب أن يعلم الوسيط انه أمام مهمة صعبة ويجب أن لا يدخل إلى نفسه الملل أو ن يشعر بالفشل من الحديث الأولي لان كلا الطرفين في بداية الأمر يحاول أن يضع اللوم على الطرف الأخر وانه السبب 2- يجب على الوسيط أن يحسن مهارة الاستماع لا الحديث في بداية الأمر لكي يقف على اكبر قدر من المعلومات من الطرفين 3- يستحسن أن لا يقاطع الوسيط المتحدث عند الحديث لان المتحدث كان بحاجة إلى من يسمعه ولقد أتت الفرصة إليه للحديث ويجب أن نسمعه يجب أن يفرغ جميع مافي جعبته من حديث وعلى رأيه هموم ومشاكل فبعد أن يفرغ ما بداخله من كلام وشكوى يرتاح ويأتي دوره ليسمع الحديث عنه 4- يجب أن يكون الوسيط من أصحاب الخبرة في الإصلاح والتحكيم وان يكون ملم بمهارات الاتصال كافة السمعية والبصرية فيجب علية أن ينظر إلى المتحدث ليشعره انه مهتم وان جلوس الوسيط يجب أن يكون بطريقة تجعل المتحدث يحترمه فلا يجوز تناول المأكولات أو الرد على الهاتف أثناء الاستماع إلى المتكلم لان ذلك يشتت فكر الوسيط والمتحدث وتنقطع قنوات الاتصال ويشعر أن الوسيط غير مهتم لمشكلته فلا يكمل حديثه لأنه يشعر أن الوسيط غبر مبال بالموضوع 5- يجب أن لا تستخف بكلام المتحدث مهما كان نوع الحديث لكن إذا أراد الخروج عن الموضوع الأساسي للمشكلة يجب التدخل بلطف وأشعار المتحدث بضرورة أكمال الموضوع وإذا كان لدينا الوقت سوف نسمع ما عندك وهذا لا يعتبر مقاطعة بل هو تعديل مسار جلسة الصلح 6- يجب أن يكون الوسيط حياديا فيما يعلق بموضوع الخلاف والتحكيم لذلك يجب أن لا يأخذ الوسيط بفكره أن الطرف الأول مصيب والأخر مخطىء فذلك يعيق مهمة التحكيم وكذلك يجب أن لا يشعر أي طرف من الإطراف أن الوسيط يقف مع احد الأطراف 7- حاول ضمن مهمتك أن تسيطر على جلسة التحكيم فلا تسمح لاحد أن يقاطع احد أو أن يتهجم عليه لأنك أنت من يسير الجلسة ويجب على الحضور احترامك و ذكرهم أن مهمتك هي الإصلاح فقط وانك لست مع زيد ولا عمر أنت مكلف بهمة الإصلاح فقط لذلك يجب أن يشعر الحضور أن شخصيتك هي المسيطرة على الجلسة دون مغالاة 8- قد يسود الجلسة شيء من الملل أو الرهبة حاول أن تكسر حاجز الصمت أحيانا وباعتدال بإدخال روح الدعابة أو نكته بسيطة أو مثل بسيط بمعنى أدق حاول تغير نمط الجلسة إذا شعرت أنها روتينيه أو بدا الأطراف بالملل لأنك بذلك تفقد الاتصال معهم ولا يصبح لكلامك ونصحك مكان 9- اعلم انك عامل مساعد في الصلح اسمح لإطراف الموضوع بالحديث والتعبير وتدخل إذا تطلب الأمر ذلك اشكر واثني على الطرفين معا وليس احدهم لأنك عندما تصف شخص ما بصفة طيبة يحاول أن يتقمصها ولو خلال الجلسة كان تقول ( انتم أحسن من غيركم انتم على قدر عال من الاحترام مشاء الله وأمثال ذلك من الكلام الطيب لان الكلمة الطيبة تصنع معجزة ) رايت للموضوع اهمية في حياتنا لهذا اضفت هذه الاضافة لعلها تكون سببا من اسباب الاصلاح. |
بار ك الله فيك يا اخي ايوب على هذه الاظافة الطيبة شكرا لك على المداخلة والاهتمام
بارك الله فيكم جميعا على المواضيع الشيقة