تخطى إلى المحتوى

اختبار العلوم الإسلامية 2024.

  • بواسطة

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية مديرية التعليم الثانوي
نموذج طبيعة اختبار العلوم الإسلامية
السنة الثالثة ثانوي جميع الشعب المدة : ساعتان (2)
الجزء الأول ………………………………………….. …………….. [ 14 ن ]
قال الله تعالى :
(( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً [الإسراء/70]
(( أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً)) [النساء/82]
التعليمة
1. اشرح الكلمات الآتية : كرمنا ، حملناهم في البر والبحر، يتدبرون
2. أعطى القرآن الكريم للعقل أهمية كبيرة . فيم تتمثل هذه الأهمية
3. وجه القرآن الكريم العقل إلى أداء دوره ووظيفته ، وضح ذلك .
الجزء الثاني : وضعية ادماجية ………………………………………….. .[ 06 ن ]
أرادت مجموعة من المستثمرين إنشاء شركة لاستيراد السيارات وتسويقها ولم تستطيع تمويل مشروعها بسبب الفوائد البنكية واضطرارها إلى تأجير عمال مقابل أرباح متفق عليها
ـ التعليمة
بين على ضوء ما درست ما يأتي :
1. الحلول الممكنة شرعا لمشروعهم
2. نوع المعاملة بينهم وبين العمال المستأجرين

الإجابة النموذجية
الجزء الأول : 14 ن ]
الإجابة التنقيط
1 ـ شرح الكلمات : 03
كرمنا : فضلنا 01
حملناهم في البر والبحر : سخرنا لهم ما في البر والبحر 01
يتدبرون : يتفكرون 01
2 ـ تتمثل هذه الأهمية في : 06
 العقل مناط الإدراك والتمييز والتكليف 02
 العقل وسيلة للاجتهاد 02
 العقل أداة لوصل الدين بقضايا الواقع والمجتمع 02
3 ـ وظيفة العقل ودوره : 05
 النظر والتفكر والتأمل في آيات الله في الكون 02
 تحرير الإنسان من الخرافات والأوهام 02
 صيانة الإيمان من الانحراف 01

معايير تقييم الوضعية الإدماجية
أ – معايير الحد الأدنى :
– معيار 01 : سلامة المفاهيم :
مفهوم الشركة ، الربا ، القراض ، ذكر الأنواع غير واردة 00
أقل من ثلثي(2/3) مفهوم الشركة ، الربا ، القراض ، ذكر الأنواع وارد و سليم 01
ثلثي المفهوم وارد و سليم 02
كل المفاهيم واردة و سليمة (الشركة ، الربا ، القراض ، ذكر الأنواع ) 2,5
– معيار 02 : الملاءمة و الانسجام :
الإنتاج المقترح خارج عن التعليمة و خاطئ 00
الإنتاج المقدم على جانب من الصّحة مع هشاشة الرّبط بالوضعية المقترحة ( عدم القدرة على التمييز بين المفاهيم) 0.25
إنتاج ملائم للوضعّية المقترحة بشكل إجمالي 0.5
الإنتاج ملائم تماما للوضعيّة المقترحة 01
– المعيار 03 : الحجة واستعمال مصطلحات المادة والسندات
غياب الآيات و الأحاديث و أخبار من السّيرة النّبوية 00
استعمال محدود للآيات و الأحاديث 0.5
استعمال مقبول للآيات و الأحاديث و أخبار من السّيرة 01
استعمال جيّد للسندات في الإقناع و الحجّة 01
ب – معيار الإتقان و التمايز :
– المعيار 04 : نوعية الإنتاج والتعليق :
غياب التّناسق بين الموقف و السّند المستشهد به ( آية أو حديث أو رواية ) 00
تناسق جزئي غير شامل 0.25
تناسق كلي و دقيق 0.5

– المعيار 05 : سلامة اللّغة والإخراج :
أخطاء لغويّة كثيرة و بناء نصي ضعيف 00
أخطاء لغويّة قليلة وبناء نصي دون مقبول 0.25
انعدام الأخطاء اللّغويّة مع الهشاشة في البناء النّصي 0.5
انعدام الأخطاء اللغوية و التوفيق في البناء النّصي 01

Merci beaucoup, Sciences Religieuses au BAC !!!!? c’est une invention algérienne, mais merci comme même

شكرا جزيلا لك

شكرا على المجهودات المفيدة

بارك الله فيك أخي

أوريد دروس العلوم الشرعية

السلام عليكم : بارك الله فيك على المشاركة الطيبة الدالة على الاهتمام و النبل
ولكل طلبتنا الأحباء تمنياتنا لهم التوفيق و النجاح
– ومادة العلوم الاسلامية دراسة وامتحانا هو جزء من هويتنا وشخصيتنا التي نعتز بها ونفتخر .
– كما أقول لأخي الكريم العضو المميز لطيف أن حضارة الغرب قامت على ميراث الحضارة الاسلامية العريقة
و أن ابن سينا و الفرابي وابن النفيس و ابن الهيثم وغيرهم … قبل أن يبرزوا في ميدان تخصصهم كانوا قد تشربوا ونالوا
قسطا كبيرا من علوم الدين والشريعة .. واعلم أن مادة الدين في اسرائيل – ما يتعلق بدراسة التوراة و التاريخ اليهودي-
في اسرائيل معامل هذه المواد يوازي معاملات الفزياء والرياضيات …. اذن العلوم الاسلامية ليس اختراع جزائري ….؟؟؟؟؟؟
ا. ص / ع مادة العلوم الاسلامية ….جامعة قسنطينة التخرج ……..

مشكووووووووووووور

الحمد لله رب العالمين وسلام على عباده الذين اصطفى …
الاهتمام بمادة العلوم الاسلامية دراسة و تعليما وتعلما هو جزء من موروثنا الحضاري الاسلامي المغاربي العريق
و النبي صلى الله عليه وسلم يقول خيركم من تعلم القرآن وعلمه / */ من يرد الله به خيرا يفقه في الدين /
فعلوم الدين ميراث الأنبياء ومعرفة الحلال و الحرام و تحقيق التوحيد لله رب العالمين
من أكبر الغايات التي بحثت من أجلها الرسل..و أنزلت الكتب …
وحضارة الغرب من أكبر أسباب شقائها وكثرة الانحراف و الجريمة و الانتحار في مجتمعاتها كان سببه الأعظم
والرئيس اهمالها للجانب الروحي و تعلقها بالمادة و الربح و الثروة …..
و لعلمكم أن مادة دراسة التوراة ومادة التاريخ العبري في اسرائيل معاملهما
يوازي معاملات الفزياء و الرياضيات ….
واهتمام بلادنا بهذه المادة يعتبر من أصالة وعراقة ونبل القائمين عليها …وما لا يدرك كله لا يترك جله .
وبناء على ما ذكر علينا أن ندرس ونستشعر في دراستنا وتعلمنا ان هذه المادة دراسة وامتحانا
ليست اختراعا جزائريا وليست بدعا من القول وأن حضارة الغرب قامت على موروثات علماء المسلمين
وما تركوه من معارف وعلوم في جميع التخصصات ( ابن الهيثم – الفرابي – الخوارزمي – ابن سنا – ابن الطفيل …
وغيرهم من أعمدة العلم البارزين . وان هؤلاء العلماء كانت قواعدهم الأولى في التحصيل المعرفي علوم الدين والعربية ثم اجتهدوا و تخصصوا ولكن في اطار شخصية اسلامية مؤمنة …ولم يتنكروا للدين و لم ينسلخوا عنه
بل كان علماؤنا يسمون الاختراع فتحا فيقول الواحد منهم اذا وصل الى حقيقة باهرة – فتح علي بكذا …
فالله الله في هذه المادة ولا تقللوا من شأنها لأنها جزء من ديننا و حضارتنا وسر من أسرار نهضتنا العتيد
وصدق امام دار الهجرة حين قال : لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صل به أولها والحمد للله ..
من أراد أن يثري الموضوع فله منا خالص الشكر ومن عممه فله منا دعاء خاصا …. والسلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.