تخطى إلى المحتوى

إرضاء كل الناس غاية لا تدرك 2024.

هل توجد نقابة ترضي جميع منتسبيها..؟
هل يوجد دستورأو قانون يرضي الجميع..؟
هل يوجد معلم أو أستاذ أومدير يرضي جميع تلاميذه أوطلبته..؟
هل يوجد وزير أو رئيس أو ….يرضى كل الناس..؟
حتى كلام الله منهم من صدق به ومنهم من كذب
وورد من كلام الإمام الشافعي .يا أبا موسى، رضا الناس غاية لا تدرك ، ما أقوله لك إلا نصحا،
ليس إلى السلامة من الناس سبيل، فانظر ما فيه صلاح نفسك فالزمه ، ودع الناس وما هم فيه
بل وليس رضا الناس فقط غاية لا تدرك ! بل ورضا النفس غاية لا تدركأيضاً ،
فالنفس تتقلب من حال إلى حال ، وما يرضيها اليوم قد لا يرضيها غداً !

يقوا زين العابدين
أنظر إلي من حوي الدنيا ليجمعها… هل راح منها بغير القطن والكفن
خذ القناعة في دنياك وأرضى بها… لو لم يكن لك إلا راحة البدن
تقبل الله صيامكم وفيامكم إنه على كل شيئ قدير وبالاجابة جدير

لكن أخي، أن تحاسب شخصين بحسابين مختلفين فهنا الخلل في المحاسِب وليس المحاسَب، ولا أظن أنك سترضي كل الناس
لو تحججت الوزارة بالشهادة لخضع لها الغالبية، ولمنا أنفسنا لأننا لم نرد العلم.
لو تحججت بالسلك لخنع لها أهل التربية وقلنا هم أفضل منا لأنهم يدرسون سلكا آخر.
لكن أن تجد في نفس السلك أناسا بنفس الشهادات وفي نفس منصب العمل يؤدون نفس المهمة، واحد يصنف "س" والآخر "ع" والحجة هي الغلاف المالي وتلاعب بالمصطلحات والقوانين فهنا لن يرضى عنك حتى أهلك فضلا عن غيرهم.
ولنكن موضوعيين ولننتهي عن الدفاع عن بن بوزيد وشلة المفسدين، لو كان هذا الوزير أصلا يستحي لما بقي 18 سنة يحقق الإخفاق وراء الآخر.
من استفاد فلا داعي لأن ينوّم الآخرين وليترك الناس يدافعون عن حقوقهم، ثم التحجج بقوانين فوضوية فالجواب عليها هو حزب يحصل مليون ونصف مليون صوت يفوز بأغلبية برلمانية، لم يحدث هذا حتى في الاحلام، فقط في بلاد المعجزات والعجائز.
لا تدافعوا عن العجائز، فهم في أرذل العمر.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة __الهاوي__ الجيريا
لكن أخي، أن تحاسب شخصين بحسابين مختلفين فهنا الخلل في المحاسِب وليس المحاسَب، ولا أظن أنك سترضي كل الناس
لو تحججت الوزارة بالشهادة لخضع لها الغالبية، ولمنا أنفسنا لأننا لم نرد العلم.
لو تحججت بالسلك لخنع لها أهل التربية وقلنا هم أفضل منا لأنهم يدرسون سلكا آخر.
لكن أن تجد في نفس السلك أناسا بنفس الشهادات وفي نفس منصب العمل يؤدون نفس المهمة، واحد يصنف "س" والآخر "ع" والحجة هي الغلاف المالي وتلاعب بالمصطلحات والقوانين فهنا لن يرضى عنك حتى أهلك فضلا عن غيرهم.
ولنكن موضوعيين ولننتهي عن الدفاع عن بن بوزيد وشلة المفسدين، لو كان هذا الوزير أصلا يستحي لما بقي 18 سنة يحقق الإخفاق وراء الآخر.
من استفاد فلا داعي لأن ينوّم الآخرين وليترك الناس يدافعون عن حقوقهم، ثم التحجج بقوانين فوضوية فالجواب عليها هو حزب يحصل مليون ونصف مليون صوت يفوز بأغلبية برلمانية، لم يحدث هذا حتى في الاحلام، فقط في بلاد المعجزات والعجائز.
لا تدافعوا عن العجائز، فهم في أرذل العمر.

لا تدافعوا عن العجائز، فهم قد غدروا من باب الثقة، وضيعوا حقوق البسطاء من باب الاغتنام لهم وهنا المشكلة،،،

تقبل الله صيامكم وقيامكم،،، تقبل الله صيامكم وقيامكم،،، تقبل الله صيامكم وقيامكم،،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.