عندي مشكلة حبيت نطرححها عليكم هو أني نكره حياتي و حابة نشوف العالم الآخر
راني عايشة على خاطر ماعنديش بديل (مستحيل نفكر فالانتحار )
و لكن راني حابة نموت و نستنا فيها بفارغ الصبر
ملاحظة=
عمري 16 سنة إيمان جد قوي (صلاة و قرآن و حجاب )
يعني ماعنديش مشاكل كبار في حياتي و لكن بارد قلبي على الحياة و اللبسة و الدراهم
كلشي عادي راني غير نستنا وقتاه نموت
قولولي حابة هادو لحوايج تاع الدنيا يفرحوني كيما كل الناس ياو عندي اختي مهووسة بمظهرها و تضل بالماكياج و كلشي أنا وااالو (قلبي بااااااااارد )
قولولي واش ندير
سامحوني على الفوضى راني نكتب برك واش كاين في قلبي نتمنا تكونو فهمتوني
في انتظار ردودكم و كونو على يقين أنني على متابعة للموضوع
الأصل أن نستمتع في الحياة في حدود ما أحل الله فنتزوج و نعمل و نأكل و نسافر ….و لنا في رسول الله عليه الصلاة و السلام الأسوة الحسنة .
تمرين الآن بفترة المراهقة و هي فترة حرجة فإما ينحرف فيها الفرد و إما يتقوقع على نفسه فيزهد كل شيء
و غدا ستتغير نظرتك إلى الحياة فلا تقلقي
عادي هذا من نتائج تربية الوالدين حفضهم الله لي و لك
لاتستعجلي راكي صغبرة و حرام تتمني الموت
المهم انا مريت اصعب من ايامك و الحمد الله
انصحك بالقرءان لانه سيداوبك
السلام عليكم اخوتي
عندي مشكلة حبيت نطرححها عليكم هو أني نكره حياتي و حابة نشوف العالم الآخر راني عايشة على خاطر ماعنديش بديل (مستحيل نفكر فالانتحار ) و لكن راني حابة نموت و نستنا فيها بفارغ الصبر ملاحظة= يعني ماعنديش مشاكل كبار في حياتي و لكن بارد قلبي على الحياة و اللبسة و الدراهم كلشي عادي راني غير نستنا وقتاه نموت قولولي حابة هادو لحوايج تاع الدنيا يفرحوني كيما كل الناس ياو عندي اختي مهووسة بمظهرها و تضل بالماكياج و كلشي أنا وااالو (قلبي بااااااااارد ) قولولي واش ندير سامحوني على الفوضى راني نكتب برك واش كاين في قلبي نتمنا تكونو فهمتوني في انتظار ردودكم و كونو على يقين أنني على متابعة للموضوع |
سلام عليكم الاخت الكريمة الانسان لزام يصبر لان الله تعالى خالق الانسان لى هدى الدنيا باه يعيش مررتها وحلوتها.
عش لاخرتك كانك ستموت غدا…وعش لحياتك كانك لن تموت ابدا
السلام عليكم اخوتي عندي مشكلة حبيت نطرححها عليكم هو أني نكره حياتي و حابة نشوف العالم الآخر
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا هو ملخص مشكلتك، لذلك سنسلط عليه الضوء أكثر، فنقول:
قد حددت مشكلتك بكل دقة، وهي أنك تكرهين الحياة، وهذه أول خطوة نحو الحل ( تشخيص الداء نصف الشفاء )
أما الخطوة الثانية نحو الحل، فهي أن تفعلي عكس مشكلتك، وهو أن تحبي حياتك،
ولكي تجبي شيئا يجب أن تعرفي قيمته،
ولكي تعرفي قيمة الدنيا أقول:
اعلمي أن هذه الدنيا ما هي إلا مزرعة للآخرة، فنحن نغرس لكي نحصد غدا،
ولا بد أن الذي يريد أن يحصد كثيرا عليه أن يزرع كثيرا،
ومن أراد أن يغرس كثيرا فيجب أن يقضي زمنا في زرعه،
وهذا الزمن هو الحياة.
فبما أنك تنتظرين الموت لتري حصادك، فعليك أن تحبي الدنيا لأنها زمن الزرع،
انظري جيدا لهذا الحديث: << يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلك عند آخر آية تقرؤها . >>
فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن منزلة الإنسان على قدر ما كان يرتل في الدنيا من القرآن!!
أرأيت قيمة الدنيا؟
هذا بالنسبة للأمور الأخروية، أما الأمور الدنيوية من زينة وألبسةو و و
فيقول الله تبارك وتعالى: {{ قل مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ }}
فهي للمؤمنين من عباد الله تعالى في الدنيا والآخرة، فهي من نعم الله على عباده، فتمتعي بنعم المولى عليك في حدود ما أحلّ الله لك، وعيشي شبابك قبل أن يفوت الأوان فتندمي حيث لا ينفع الندم.
نعم تكاثرت النصوص التي تحط من قيمة الدنيا عند الله، ولكن هذا لا يتنافى مع كونها مزرعة للآخرة نحن في أمس الحاجة إليها.
أرجو أن يكون في كلامي هذا ما ينفعك الله به،،، وننتظر منك موضوعا عنوانه " أحب حياتي "
وأعتذر من الأخت على التطويل.
والسلام عليكم.
عش لاخرتك كانك ستموت غدا…وعش لحياتك كانك لن تموت ابدا
|
معذرة على التصحيح : اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
لقد قلتي بأن إيمانك قوي هذا جيد وممتاز لكنه غير كاف
لأن من الإيمان أن تعيشي حياتك بسعادة وفرح وتستغلي كل الطيبات في حياتك من أجل الاستمتاع بها ولا تشغلي نفسك بالعالم الآخر سوى في طاعة الله وفقط
افعلي كل شيء يشعرك بالسعادة المهم أن لايكون في الحرام وتأكدي أن الإستمتاع بالحياة هو من الايمان بل وستأخذين عليه الأجر الكثير
إذا كان رسول الله صلى عليه وسلم قال: الابتسامة صدقة وهي تعبير عن الفرح والسرورو فمبالك بالأشياء الأخرى
أنت تضيعين على نفسك أجرا كثير ولحظات رائعة لذا عليك أن تستغلي ما بقية من اللحظات في سعادة واستمتاع بالحياة.
وذلك كله تمهيدا لحياة أسعد
وكم هو جميل أن تفوزي بسعادة الدنيا وسعادة الآخرة.
فاللهم يا رب أسعدنا فالدارين يا رحيم يا رب العالمين
بداية سن المراهقة
علميا في هذه المرحلة تحدث تغييرات فيزيزلوجية كثيرة للشباب سواء بسيكولوجية او جسانية و هناك من يتقبلها و هناك من لا يتقبل
الامر عادي بالنسبة لك و ستتجاوزين المرحلة
بالتوفيق
سامحك الله ياأختي لماكل هذا اليأس إسغفر الله واقرإ القرءان
واحمديه على هذه النعمة وقولي اللهم أطل عمري في طاعتك وحسن عباديك يااااارب
آآآآآآآآآآآآآمين
السلام عليكم اخوتي
عندي مشكلة حبيت نطرححها عليكم هو أني نكره حياتي و حابة نشوف العالم الآخر راني عايشة على خاطر ماعنديش بديل (مستحيل نفكر فالانتحار ) و لكن راني حابة نموت و نستنا فيها بفارغ الصبر ملاحظة= يعني ماعنديش مشاكل كبار في حياتي و لكن بارد قلبي على الحياة و اللبسة و الدراهم كلشي عادي راني غير نستنا وقتاه نموت قولولي حابة هادو لحوايج تاع الدنيا يفرحوني كيما كل الناس ياو عندي اختي مهووسة بمظهرها و تضل بالماكياج و كلشي أنا وااالو (قلبي بااااااااارد ) قولولي واش ندير سامحوني على الفوضى راني نكتب برك واش كاين في قلبي نتمنا تكونو فهمتوني في انتظار ردودكم و كونو على يقين أنني على متابعة للموضوع |
سهل جدا أختي
في نهاية الاسبوع هدا ….قومي بزيارة خفيفة لاي مستشفى كبير
تجدين من قضى 16 سنة أي مثل عمرك ….قضاها معلقا بين الحياة و الموت
حاله فقط تدلك على قيمة الحياة التي تتمنين مفارقتها
إن كنت جدية …فافعلي ما ذكرت لك
اعلمي اختاه ان الحياة لم تخلق عبثا ولم يوجد الإنسان هملاً ،والعاقل يدرك أن الكون الذي بني على نظام دقيق ،والإنسان الذي خلق في أحسن تقويم ،لابد أن يكون وراء خلقهما هدف عظيم وغاية سامية ،لذلك يجب على الإنسان أن يجعل لكل وقت من حياته هدفاً ،ولكل عمل غاية ،وأن يبرمج حياته على هذا الأساس .
وقد قال الحسن البصري عن عمر بن عبد العزيز :«ماظننت عمر خطا خطوة إلّا وله فيها نيّة» ،وقال سلمان الفارسي :«إني لأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي ».
والأهداف في حياة الإنسان تنقسم الى قسمين :أهداف كبرى كلية دائمة (أهداف استراتيجية ) وأهداف صغرى جزئية مرحلية (أهداف تكتيكية) ولابد أن تكون الأهداف الصغرى خادمة للأهداف الكبرى ،ودائرة في فلكها ووسيلة للوصول اليها .
ولكي يحقق الإنسان أهدافه عليه :
1-أن يحذر من تعويد النفس على القيام بأعمال لاهدف لها ،فالنفس كالطفل إذا تعوّدت على شيء لزمته .
2- أن يراعي الإمكانيات المتاحة والمتوقعة ،ثم يحدد أهدافه على مقدارها ،فلا تكون خياليّة بينما الإمكانيات متواضعة .
3- أن يكون الهدف الذي يسعى إليه مناسباً للزمن الذي قدّره لإنجازه.
4- أن يكون الهدف الذي يسعى الى تحقيقه مشروعاً ،فالأهداف الممكنة كثيرة ولا تضيق الحياة إلا للعاجزين ،كالذي يريد النجاح بالجّد والاجتهاد والاعتماد على الذات بعد التوكّل على الله ودعائه ،والآخر الذي يريد النجاح بالغش والاحتيال .
5- أن يكون الهدف واضحاً محدداً لاغموض فيه ولا لبس ،ومن وضوح الهدف أن يكون إيجابياً لاسلبياً ،وعلى صاحب الهدف أن يتخيل أكبر قدر ممكن من تفاصيله كأنه منجز متحقق بين يدي صاحبه .
6-بعد انجاز الخطة وتوفير الاحتياطات وتحديد الزمن ،يبدأ التنفيذ من أجل الوصول الى الهدف ،وتحديد جهة التنفيذ والإشراف .
7- يجب ان يكون الهدف الذي يسعى الى تحقيقه هدفاً محتاجاً اليه وأولى من غيره بالعمل .
8- اذا حدد الانسان الهدف العام وتوافرت فيه المواصفات والشروط المتقدمة فالواجب على الانسان ان يجزئ هذا الهدف الى اهداف جزئية مرحلية صغيرة كلما تحقق منها هدف اقترب اكثر نحو استكمال الهدف العام .
9- ان يضع خطة عملية تساعد على الوصول الى الهدف فالهدف مهما كان عظيماً وممكناً ومشروعاً ما لم تبين سبل الوصول اليه يبقى افكاراً وآمالاً فقط .
10- من عوامل النجاح في تحقيق الاهداف ان يكتم امرها وامر السعي والعمل لتحقيقها عن الذي لا حاجة الى عمله بها « الاستعانة على قضاء الحوائج بالكتمان » .
وبعد فلنكن على يقين ان هذه الحياة لا قيمة لها من غير اهداف سامية وغايات عظيمة فلنبدأ منذ اليوم بوضع اهدافنا والتخطيط لتحقيقها والسعي بجد من اجل الوصول اليها وبذلك نعطي هذه الحياة قيمتها الحقيقية
حبيبتي الم تفكري انك تستطعين ان تسعدي نفسك و غيرك بهذا الاحساس المرهف
انظري حولك تجدين اناس كثر يمكن ان نسعدهم بتواجدنا في هذه الدنيا
اما حنونة و اب عطوف و اخوة و اصدقاء و انت قلت انك متدينة فماذا قدمت لدينك
هل سعيت ان تنشري اخلاقك الطيبة بين جيرانك و في مدرستك.
هل فكرت ان تكملي دراستك و تقدمي نجاحا لنفسك و لابويك حفظهما الله و تخدمي مجتمعك .
فالجنة يا ابنتي لا ندخلها بصلاتنا و صومنا فالله لم يخلقنا لنكون كالملائكة.
بل نحن بشر نغضب و نفرح نحب و نكره نعطي و نبخل نعبد الله و نعصي و نستغفر
[
إعمل لدنياك كأنّك تعيش أبدا و إعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا اختي ديننا دين وسطية لا افراط ولا تفريط الموت حق على الجميع لا تشائمي فالحياة جميلة ما دمنا نراها بعين الجمال وما الموت الا بداية لحياة اخرى فالنحضر لهذه الحياة ما استطعنا لا ان ننتظر متى ستبدأ هذه الحياة
مازالكي ضغيرة لى باه تحبي تموتي جربي عيشي حياتك بالاك نولي مليحو انشالله