مخلفات على رأي الخبر والله مخلفات صح اقرأوا معي:"مثلا ما بين 10 ملايين سنتيم للأستاذ درجة 0 إلى 15 مليونا للأستاذ درجة 6، لتصل 23 مليونا للأستاذ درجة 12" يا جريدة الخبر 10 ملايين أو 15 كما تقولين هي أجرة آخر عون تنظيف بمؤسسة سوناطراك، أما بالنسبة للمعلم والأستاذ فهي مخلفات وتُكتب بالبند العريض على الصفحة الأولى، صح جرائد العار والدمار، لعنكم الله
مخلفات على رأي الخبر والله مخلفات صح اقرأوا معي:"مثلا ما بين 10 ملايين سنتيم للأستاذ درجة 0 إلى 15 مليونا للأستاذ درجة 6، لتصل 23 مليونا للأستاذ درجة 12" يا جريدة الخبر 10 ملايين أو 15 كما تقولين هي أجرة آخر عون تنظيف بمؤسسة سوناطراك، أما بالنسبة للمعلم والأستاذ فهي مخلفات وتُكتب بالبند العريض على الصفحة الأولى، صح جرائد العار والدمار، لعنكم الله
|
هذا من أحسن ما قرأت في التعليق على جرائد الاستفزاز، فبارك الله فيك وجازاك عنا كل خير
لمادا لم يكتب الجرائد عن مخلفات البلديات والمرض الوحيد بالمعلمين مخلفات البلديات التي صبت دفعة واحدة هدا الاسبوع وتراوحت حسب الاخبار المستقاة من البريد بين خمسين مليون سنتيم (50) ومئة مليون (100)
اما بنعمة ربك فحدث
مخلفات على رأي الخبر والله مخلفات صح اقرأوا معي:"مثلا ما بين 10 ملايين سنتيم للأستاذ درجة 0 إلى 15 مليونا للأستاذ درجة 6، لتصل 23 مليونا للأستاذ درجة 12" يا جريدة الخبر 10 ملايين أو 15 كما تقولين هي أجرة آخر عون تنظيف بمؤسسة سوناطراك، أما بالنسبة للمعلم والأستاذ فهي مخلفات وتُكتب بالبند العريض على الصفحة الأولى، صح جرائد العار والدمار، لعنكم الله
|
ما راهم عارفين والو….و يقولو احنا صحافة…ما تعمرش راسك بهم.
مخلفات ولاية المدية مازالت في الخزينة العامة
ولكن الصحافة هذه لم تتكلم عم مخلفات الأطباء 120 مليون الشطر الأول………ولم تتكلم عن مخلفات الدبلوماسيين بالعملة الصعبة …………….ولم تتكلم عن البرلمانيين ومنحة نهاية عهدة رفع الأيدي والأرجل ……….280 مليون!!!!!!!!!!!!
حسبنا الله ونعم الوكليل
لقد سمعت هن كل مخلفات العمال في الجرائد لكن بالنسبة لنا ضخموا الأمر كثيرا و كأننا سنسرق هذا المال و ليس من حقنا
لعنةالله عليهم وشه فينا احنا لي حطينا بروحنا ومناش يد وحدة وسلمنا رقابنا لرجال مهمش قد الركبة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جريدة العار
انا لست معلمة ما انا الا طالبة لكن ما يحز في نفسي لماذا هذا التشهير بفئة التعليم فقط؟ حتى اصبح المواطن الجزائري يتهم المعلم بانه من اجشع الناس
و انه لا يؤدي عمله كما يجب اتجاه اولادهم مع العلم ان المعلم هو من اكثر الناس التي تتعب فكريا و جسديا و عند التقاعد يخرج محملا بالامراض
انا اعلم معاناة المعلم لان لدي من الاسرة من هم في التعليم…..
انا لست معلمة ما انا الا طالبة لكن ما يحز في نفسي لماذا هذا التشهير بفئة التعليم فقط؟ حتى اصبح المواطن الجزائري يتهم المعلم بانه من اجشع الناس
و انه لا يؤدي عمله كما يجب اتجاه اولادهم مع العلم ان المعلم هو من اكثر الناس التي تتعب فكريا و جسديا و عند التقاعد يخرج محملا بالامراض انا اعلم معاناة المعلم لان لدي من الاسرة من هم في التعليم….. |
بارك الله فيك ولكن الاجر العظيم عند الله
فليكتبوا ما شاؤوا و ليشهروا بمن أردوا المهم نحن نتلذذ بهذه الأموال لانها من عرق جبيننا و تضحياتنا و إخلاصنا لهذا الوطن الحبيب قال الرسول صلى الله عليه و سلم : " مَنْ أَمْسَى كالا مِنْ عَمَلِ يَدَيْهِ أَمْسَى مَغْفُورًا لَهُ
نحن السبب في ذلك لأن هذه المزامير تنصب لنا الكمائن ونحن نسارع لشرائها لماذا لا نقف وقفة رجل واحد ونقاطعها نهائيا ، أما الشعب الأمي المسكين فهو يصدق كل ما يقال له فدعوهم ، أما الصحافة ما هي إلا أبواق النظام فدعوها تنبح مادامت القافلة تسير
اليوم تم صرف مخلفات عمال محافظة الغابات فكان الشطر الأول 61 مليون سنتيم
ما أصعب أن تكون أسدا في زمن الحمير الناطقة!!!!!!!!!
هذه قصة أقدمها لكم، أرجو أن تقرؤوها وتعوا دروسها، فإن أعجبتكم فادعوا لأخيكم بالتوفيق،
نبدأ القصة…
يحكى أنه في سالف الزمان كان هناك عشيرة من الأسود تسكن في إحدى السهول بين الجبال…
لم تكن تلك السهول جذابة ولا خصبة، إلا أنها كانت تفي بغرض السكن والطعام والشراب لعشيرة الأسود، خاصة مع تربص الذئاب بهم بشكل مستمر، تتسلل إلى سهولهم لتقتل صغارهم وتسرق فرائسهم… فكانت الحرب مستعرة باستمرار بين تلك الأسود وتلك الذئاب… وكان ، يوم لهم ويوم عليهم…
لكن تبقى الأسود أسودا والذئاب ذئابا
ويحكى أن أحد الأسود كان بين جماعة قد كلفته بمهمة الترقب والإنذار في حال شم رائحة ذئب، وله في ذلك الخيار في التعامل مع الموقف، إما أن ينذر بقية الأسود ثم يعود لموقعه، أو أن ينذرهم ثم ينطلق يطارد الذئب حتى يدفعه عن حياضه، فقد كان هذا الأسد من خيرة بني جلدته، يعرف عنه الذكاء والشجاعة والقوة، وكان يدعى "سهير".
وفي أحد الأيام بينما كان "سهير". منشغلا بالحراسة والترقب، مر عليه حمار، وكان هذا الحمار بالإضافة لما في الحمير من بلادة وغباء وجبن وسوء سريرة، كان فيه خصلتان كريهتان هما الغرور والحسد، فلما رأى "سهير". غار منه، وكيف لا يغار وهو الأسد الهصور وأين الحمار من الأسد، فأراد أن يستفزه…
قال الحمار: لقد سمعت أنك مع تيهك وغرورك، فقير معدم لا تملك ما تسد فيه رمق أولادك…
التفت سهير إلى الحمار قائلا: إليك عني فأنا في حراسة وتربص.
فاجاب الحمار: وكيف لفقير معدم أن يحرس أو يترقب، حري بك أن تترك هذا كله وتعود إلى أهلك تطعمهم
فالتفت سهير إليه غاضبا وقال: ومن قال لك أني فقير يا حمار؟ بل أني غني والحمد لله وراض بما قسم الله لي من الصيد والفرائس
فما كان من الحمار إلا أن قال: وكيف أعلم أنك غني؟ أثبت لي أنك غني!
ولم يرد سهير أن يقطع حراسته لكي يرد على ذلك الحمار، فلم يعره اهتماما، فما كان من الحمار إلا أن انطلق ينهق بصوت نكر: "الأسد فقير لا يجد ما يسد به رمقه… أولاده يتضورون جوعا وهو واقف هنا يشم النسيم!"
استفزت تلك الكلمات سهير فما كان منه إلا أن دعى الحمار لبيته ليرى أولاده السعداء وداره الواسعة ليقف على الأمر بنفسه ويسكت ويكف عن نهيقه.
وفي اليوم التالي عاد سهير لعمله في الترقب والحراسة، فثمة معلومات تشير إلى هجمة محتملة من الذئاب ولا بد من الحذر، ربما يركز على مسؤولياته الآن وقد أسكت الحمار…
إلا أن الحمار عاد مرة ثانية مع تحدي جديد… "قد تكون غنيا لكن ما يدريني أنك لا تسرق؟ اثبت لي أنك أمين!"
قال ليث: "يا حمار أنا مشغول الآن…"
فما كان من الحمار إلا أن بدأ بالنهيق مرة أخرى… "الأسد سارق حرامي يسرق فرائس الأسود الشرفاء ويسوقها إلى أهل بيته ليسمنوا… وعندي معلومات مؤكدة من الأسد "مبارك" من عشيرة "أبو تامرت" أن سهيرا سرق فريسته وضرب أولاده…"
غضب سهير والتفت إلى الحمار وقال: "يا حمار تعال معي إلى كبير تلك العشيرة لكي يقص عليك بنفسه ما حدث ويفند تلك الأكاذيب… تعال لكي أثبت لك أن جميع الأسود تشهد لي بالأمانة والصدق وحسن السلوك…"
في اليوم الثالث استيقظ سهير متأخرا قليلا، فإن استفزاز الحمار قد أفقده النوم في الليلة السابقة، لكنه استعان بالله وعاد لموقعه يتربص ويراقب…
هناك معلومات مؤكدة أن الذئاب تعد لهجمة كبيرة… بل أن خبرا يتداول مفاده أن "أبو العقول" كبير الذئاب جمع مائتي ذئب لــ "عملية توغل" وشيكة… فلا بد من اليقظة…
وإذا بالحمار يعود مرة أخرى وعلى وجهه ابتسامة مريضة وحقودة …
فإذ أن سهير ينهره قائلا: "ما دهاك يا حمار؟ ألم أثبت لك أني غني ولله الفضل، وأني ذو شرف وأمانة ولله الحمد؟"
فما كان من الحمار إلا أن قال: قيل أنك جبان!
غضب سهير وزمجر في وجه الحمار قائلا: كيف تقول أني جبان وأنا هنا أعرض نفسي للخطر لكي أحمي قومي؟
نهق الحمار: لقد مررت بحية تدعى "ُرفْيدة" من عشيرة "أبو فحيح" فأخبرتني أنها رأتك من شهر تقريبا تجري بأقصى ما عندك من سرعة وكان يجري خلفك أسد آخر اسمه "سبع" من عشيرة "أبو حيدرة"…
وتردد سهير بالرد لكنه خشي أن يتعالى نهيق الحمار فقال غاضبا: "يا حمار كنت أنا وصديقي سبع نتسابق لنختبر سرعتنا وقد فزت في ذلك السباق!"
وبالطبع لم يقتنع الحمار بذلك الرد فما كان من سهير إلا أن أسرع إلى بيت صديقه سبع ليسمع الحمار بأذنيه الغبيتين حقيقة القصة… فما كان من الحمار إلا أن تبسم ابتسامته المريضة وتولى عنهما.
في اليوم الرابع يرجع سهير لموقعه… لقد أعياه الحمار بمقاطعاته المتكررة لكنه يرجو الآن أن يكون قد أسكته برده المفحم…
يجول سهير في السهل… يشم رائحة غريبة… هل هي رائحة الذئاب…؟ انتظر… ركز قليلا…
وفي تلك اللحظة يظهر الحمار مرة أخرى ونفس الإبتسامة المريضة على وجهه البليد.
سهير: "ما دهاك يا حمار؟ ألم أسكتك بردي المفحم أمس؟"
الحمار: "مصادر مؤكدة تقول أنك من أبطأ الأسود وأبلدها ولهذا وضعوك في موضع الحراسة كالكلاب
وليس الصيد…"
سهير يخاطب نفسه… يجب أن لا ألتفت لهذه الاستفزازات… أشم رائحة الذئاب في الجو…
الحمار ينهق بصوت عال… "الأسد بطيء… الأسد بليد…"
فيزمجر سهير غاضبا: "ماذا تريد؟ هل تريدنا أن أثبت لك أني سريع؟ ألم تسمع ما قاله صديقي سبع بالأمس؟ وكيف أني سابقته وتغلبت عليه؟"
قال الحمار: "وما أدراني أنك قد دفعت إليه بمال لكي يقول ما قال!"
سهير: "يا حمار ألم تأتني باليوم الأول فتقول أني فقير معدم فمن أين لي بمال الآن؟ ألم أثبت لك في اليوم الثاني أني أمين؟"
الحمار: لا أقتنع حتى أراك تسابق سبعا أمام عيني.
فما كان من سهير إلا أن دعى سبعا وسابقه وسبقه… ثم أتى الحمار لاهثا مقطوع النفس يقول له: "هل اقتنعت الآن أني سريع؟"
فتولى الحمار ناهقا متهكما وتولى عنهما…
في اليوم الخامس وصل سهير متأخرا إلى موقعه… فقد أنهكه سباق الأمس… لكن اليوم لا مجال للّعب، فقد أخبره " شراف " زعيم الأسود أن البعض قد سمعوا أصواتا غريبة في الليل… لا يمكن إلا أن تكون ذئابا متربصة… لا بد من الحذر اليوم يا سهير…
ويا للمفاجأة فالحمار عاد يضحك ناهقا… "يا سهير روت لي الحية " رُفيْدة أم فحيح" أنك ضعيف ولهذا تولي هاربا عند أبسط المخاطر…"
وقبل أن يتعالى نهيق الحمار زأر سهير قائلا: "هذا محض كذب وافتراء… آه لو أني لست في موقع حراسة لذهبت لتلك الرُّفيْدة وقضمت رأسها…"
نهق الحمار قائلا: دعك من رُفيْدة فهي ضعيفة.وعمرها ثلاث سنوات فقط لماذا تريد أن تستعرض قوتك على من هو أضعف منك… إذا أردت أن ترني قوتك فها هو الثور هناك أرني إن كنت تقدر أن تتمكن منه…
غضب سهير وانطلق خلف الثور يصارعه… الثور يجري حينا ويراوغ حينا… وحينا يقف ويستعد لاستخدام قرونه العظام… وبعد صراع مرير يتمكن سهير من رقبته فيقتله ويجره إلى الحمار…
سهير (لاهثا): هه… هل رأيت الآن قوتي؟
الحمار يعبس ثم يتولى ناهقا…
في اليوم السادس لم يصل سهير إلى موقعه إلا بعد ارتفاع الشمس… فقد كان منهكا وبه بعض الجراح من عراك الثور… يسرع إلى موقعه وإذ به يرى أجساما تتحرك بين الأشجار… ينصت ويتأهب…
وإذ بالحمار يفاجئه من الخلف ناهقا… تعلوه ابتسامة عريضة… مريضة نعم لكنها أعرض من العادة…
سهير: "ماذا تريد اليوم يا حمار؟ ابتعد فأنا في حراسة وترقب"
الحمار: اثبت لي أنك أسد!
سهير: ماذا؟ ألا ترى يا حمار؟ هل أنت مجنون؟ ثم ما هذا الذي أشمه عليك… رائحة ذئاب… نعم فإن أنفي لا تخطيء… هل قابلت أحد الذئاب؟ هل أنت متعاون معهم؟
الحمار: دع عنك هذه الشكوك المريضة… أتريد أن تقتلني كما قتلت الثور بالأمس؟
سهير: يا حمار ألم تستفزني أنت لقتل الثور؟ وأليس فريسة مشروعة لنا معشر الأسود؟
الحمار: وما أدراني أنك من الأسود! إن أردت أن تثبت لي أنك أسد فأسمعني زئيرك!
فما كان من سهير إلا أن زأر وزأر… وزأر حتى سمعت زئيره الطيور في السماء… وحتى أصم آذان الحمار البليد…
ثم التفت سهير فلم يرى الحمار… فقد ترك سهير منشغلا بالزئير وولى مسرعا… لكن أنف سهير لا تخطيء… لقد شم عليه رائحة الذئاب…
في اليوم السابع يصل سهير متأخرا كالعادة… هذه المرة الحمار وصل قبله… فعبس سهير في وجهه…
فما كان من الحمار إلا أن أسرع هاربا ينهق بأعلى صوته: "الآن الآن الآن!"
نظر سهير للأفق فرأى مئات الذئاب تسرع باتجاهه… لعن الله ذلك الحمارالخائن… لقد شغلني عن الحراسة… لكن لا بأس فأنا أسد… سأزأر بأعلى صوتي فيمتلئ المكان بالأسود…
حاول سهير أن يزأر لكن صوته مبحوح من زئير الأمس… حاول أن يسرع لينادي إخوانه لكنه متعب ومنهك من صيد أول أمس…
صاح سهير والذئاب تكاد تصل إلى موقعه… صاح بصوت مبحوح…
"ما أصعب أن تكون أسدا في زمن الحمير الناطقة!"
إنتهت القصة
نعم يا إخواني… ما أصعب أن تكون أسدا في زمن الحمير الناطقة! في زمن يطاع فيه نهيق الحمير وفحيح الأفاعي ولا يصدق فيه زئير الأسد…
أنا لا أقدم 10دج لأي جريدة منهم أصلا لا توجد صحافة عندنا هم عمال في أيدي أسيادهم.
حتى وصلت بهم الوقاحة الى عدم إحترام المربي الذي علمهم الكتابة و القرأة.
تبا لهم و لمقالتهم المشؤمة.