تخطى إلى المحتوى

أرجو الدخول 2024.

السلام عليكم

لدي موقع العاب الفلاش و كما تعلمون فان العاب الفلاش مرفقة الموسيقى
هل يتجوب عليا حذفها كليا

شكرا

أختي الكريمة الحكم هو عدم الجواز لتلبس مواقع الألعاب بمخالفات شرعية يصعب تجنبها كالموسيقى

هذا جواب موقع اسلام وب

https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde…waId&Id=155111

حكم إنشاء موقع يحتوي على ألعاب فلاش

السؤال

أنا أفكر في إنشاء موقع يحتوي على ألعاب فلاش للربح منه، لكن خائف يكون حراما لأن الألعاب تحتوي على موسيقى، وممكن يكون مضيعة للوقت. فهل لو أنا عملت هذا تكون فلوسي حراما؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالألعاب إذا كانت خالية من المحذورات الشرعية كالموسيقى وصور المتبرجات والقمار والميسر ونحو ذلك فلا حرج فيها، والترفيه حاجة إنسانية، والشرع لا يمنع منه ما دام منضبطا بالضوابط الشرعية.
وبالتالي فلا حرج عليك في إنشاء موقع يحتوي على ألعاب والانتفاع منه شريطة خلو الألعاب من المحذورات الشرعية المحرمة والصور العارية ونحوها .
وعلى من يتسلى في الألعاب ويلهو اللهو المباح أن يحفظ وقته ولا يضيعه، ومن سماحة الإسلام وشموليته وواقعيته أنه لم يغفل طبيعة الإنسان، وما جبل عليه من حب اللعب، وعدم الاستمرار على الجد بشكل دائم، ولو أراد المرء حمل نفسه على ذلك لأصابه الملل والسآمة والإعياء، وربما الانقطاع عن الجد المطلوب. وكان الحبشة يلعبون عند النبي صلى الله عيه وسلم بحرابهم في المسجد؛ كما في البخاري وغيره. وقال الحافظ ابن حجر بعد هذا الحديث : وفي الحديث جواز النظر إلى اللهو المباح. اهـ
وللمزيد حول ألعاب الانترنت انظر الفتوى رقم : 8089.
والله أعلم.

و هذا جواب الشيح محمد صالح المنجد حفظه الله
( ناقلا عن د. سعد الشثري حفظه الله )

في موقعه الاسلام سؤال و جواب
و هو يعدد فيه ضوابط جواز الالعاب الالكترونية و منها خلوها من
– الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

https://islamqa.info/ar/ref/2898

السؤال :
ما حكم اللعب أو السماح للأطفال باللعب في الألعاب الإلكترونية المنتشرة والمتعددة كالتي تنتجها شركات سوني ونينتندو وغيرها .

الجواب:

الحمد لله
النّاظر في هذه الألعاب يجد أنها تعتمد على المهارات الذهنية والتصرفات الفردية .

وهذه الألعاب مختلفة النواحي ، متعددة الجوانب : فمنها حروب وهمية تدرب على التصرف في الأحوال المشابهة ، أو تقوم على التحفّز للنجاة من المخاطر وقتال الأعداء وتدمير الأهداف والتخطيط والمغامرة والخروج من المتاهات والهرب من الوحوش وسباقات الطائرات والسيارات والمراكب واجتياز العوائق والبحث عن الكنز ومنها ألعاب تنمي المعلومات وتزيد الاهتمامات كألعاب الفكّ والتركيب وتجميع الصور المجزّأة والبناء والتلوين والتظليل والإضاءة .

الحكم الشرعي :

الإسلام لا يمنع الترويح عن النّفس وتحصيل اللّذة المباحة بالوسائل المباحة والأصل في مثل هذه الألعاب الإباحة إذا لم تصدّ عن واجب شرعيّ كإقامة الصلاة وبرّ الوالدين وإذا لم تشتمل على أمر محرّم – وما أكثر المحرّمات فيها – ومن ذلك ما يلي :

1- الألعاب التي تصور حروبا بين أهل الأرض الأخيار وأهل السماء الأشرار وما تنطوي عليه مثل هذه الأفكار من اتّهام الله تعالى أو الطعن في الملائكة الكرام .

2- الألعاب التي تقوم على تقديس الصّليب وأنّ المرور عليه يعطي صحة وقوة أو يعيد الروح أو يزيد في الأرواح بالنسبة للاعب ونحو ذلك وكذلك ألعاب تصميم بطاقات أعياد الميلاد في دين النصارى .

3- الألعاب التي تقرّ السّحر أو تمجّد السّحرة .

4- الألعاب القائمة على الحقد على الإسلام والمسلمين كاللعبة التي يأخذ فيها اللاعب إذا قصف مكة 100 نقطة وإذا قصف بغداد خمسين وهكذا .

5- تمجيد الكفار وتربية الاعتزاز بهم كالألعاب التي إذا اختار فيها اللاعب جيش دولة كافرة يُصبح قويا وإذا اختار جيش دولة عربية يكون ضعيفا وكذلك الألعاب التي فيها تربية الطّفل على الإعجاب بأندية الكفّار الرياضية وأسماء اللاعبين الكفرة .

6- الألعاب المشتملة على تصوير للعورات المكشوفة وبعض الألعاب تكون جائزة الفائز فيها ظهور صورة عارية . وكذلك إفساد الأخلاق في مثل الألعاب التي تقوم فكرتها على النجاة بالمعشوقة والمحبوبة والصديقة من الشرّير أو التنّين .

7- الألعاب القائمة على فكرة القمار والميسر .

8- الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

9- الإضرار بالجسد كالإضرار بالعينين أو الأعصاب وكذلك المؤثّرات الصوتية الضارة بالأذن وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه الألعاب تُحدث إدمانا وإضرارا بالجهاز العصبي وتُسبّب التوتّر والعصبية لدى الأطفال .

10- التربية على العنف والإجرام وتسهيل القتل وإزهاق الأرواح كما في لعبة دووم المشهورة .

11- إفساد واقعية الطّفل بتربيته على عالم الأوهام والخيالات والأشياء المستحيلة كالعودة بعد الموت والقوّة الخارقة التي لا وجود لها في الواقع وتصوير الكائنات الفضائية ونحو ذلك .

وقد توسّعنا في ذكر الأمثلة على المخاطر العقديّة والمحاذير الشرعية لأنّ كثيرا من الآباء والأمّهات لا ينتبهون لذلك فيجلبونها لأولادهم ويلهونهم بها .

وينبغي التنبّه إلا أنّ هذه الألعاب الإلكترونية لا تجوز المسابقة فيها بعِوَض – ولو كانت مباحة – لأنها ليست من آلات الجهاد ، ولا فيما يتقوى به في الجهاد . والله تعالى أعلم

المسابقات وأحكامها في الشريعة الإسلامية لـ د. سعد الشثري

مشكورة بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا الجيريا
و هذا جواب الشيح محمد صالح المنجد حفظه الله
( ناقلا عن د. سعد الشثري حفظه الله )

في موقعه الاسلام سؤال و جواب
و هو يعدد فيه ضوابط جواز الالعاب الالكترونية و منها خلوها من
– الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

https://islamqa.info/ar/ref/2898

السؤال :
ما حكم اللعب أو السماح للأطفال باللعب في الألعاب الإلكترونية المنتشرة والمتعددة كالتي تنتجها شركات سوني ونينتندو وغيرها .

الجواب:

الحمد لله
النّاظر في هذه الألعاب يجد أنها تعتمد على المهارات الذهنية والتصرفات الفردية .

وهذه الألعاب مختلفة النواحي ، متعددة الجوانب : فمنها حروب وهمية تدرب على التصرف في الأحوال المشابهة ، أو تقوم على التحفّز للنجاة من المخاطر وقتال الأعداء وتدمير الأهداف والتخطيط والمغامرة والخروج من المتاهات والهرب من الوحوش وسباقات الطائرات والسيارات والمراكب واجتياز العوائق والبحث عن الكنز ومنها ألعاب تنمي المعلومات وتزيد الاهتمامات كألعاب الفكّ والتركيب وتجميع الصور المجزّأة والبناء والتلوين والتظليل والإضاءة .

الحكم الشرعي :

الإسلام لا يمنع الترويح عن النّفس وتحصيل اللّذة المباحة بالوسائل المباحة والأصل في مثل هذه الألعاب الإباحة إذا لم تصدّ عن واجب شرعيّ كإقامة الصلاة وبرّ الوالدين وإذا لم تشتمل على أمر محرّم – وما أكثر المحرّمات فيها – ومن ذلك ما يلي :

1- الألعاب التي تصور حروبا بين أهل الأرض الأخيار وأهل السماء الأشرار وما تنطوي عليه مثل هذه الأفكار من اتّهام الله تعالى أو الطعن في الملائكة الكرام .

2- الألعاب التي تقوم على تقديس الصّليب وأنّ المرور عليه يعطي صحة وقوة أو يعيد الروح أو يزيد في الأرواح بالنسبة للاعب ونحو ذلك وكذلك ألعاب تصميم بطاقات أعياد الميلاد في دين النصارى .

3- الألعاب التي تقرّ السّحر أو تمجّد السّحرة .

4- الألعاب القائمة على الحقد على الإسلام والمسلمين كاللعبة التي يأخذ فيها اللاعب إذا قصف مكة 100 نقطة وإذا قصف بغداد خمسين وهكذا .

5- تمجيد الكفار وتربية الاعتزاز بهم كالألعاب التي إذا اختار فيها اللاعب جيش دولة كافرة يُصبح قويا وإذا اختار جيش دولة عربية يكون ضعيفا وكذلك الألعاب التي فيها تربية الطّفل على الإعجاب بأندية الكفّار الرياضية وأسماء اللاعبين الكفرة .

6- الألعاب المشتملة على تصوير للعورات المكشوفة وبعض الألعاب تكون جائزة الفائز فيها ظهور صورة عارية . وكذلك إفساد الأخلاق في مثل الألعاب التي تقوم فكرتها على النجاة بالمعشوقة والمحبوبة والصديقة من الشرّير أو التنّين .

7- الألعاب القائمة على فكرة القمار والميسر .

8- الموسيقى ومعلوم تحريمها في الشريعة الإسلامية .

9- الإضرار بالجسد كالإضرار بالعينين أو الأعصاب وكذلك المؤثّرات الصوتية الضارة بالأذن وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ هذه الألعاب تُحدث إدمانا وإضرارا بالجهاز العصبي وتُسبّب التوتّر والعصبية لدى الأطفال .

10- التربية على العنف والإجرام وتسهيل القتل وإزهاق الأرواح كما في لعبة دووم المشهورة .

11- إفساد واقعية الطّفل بتربيته على عالم الأوهام والخيالات والأشياء المستحيلة كالعودة بعد الموت والقوّة الخارقة التي لا وجود لها في الواقع وتصوير الكائنات الفضائية ونحو ذلك .

وقد توسّعنا في ذكر الأمثلة على المخاطر العقديّة والمحاذير الشرعية لأنّ كثيرا من الآباء والأمّهات لا ينتبهون لذلك فيجلبونها لأولادهم ويلهونهم بها .

وينبغي التنبّه إلا أنّ هذه الألعاب الإلكترونية لا تجوز المسابقة فيها بعِوَض – ولو كانت مباحة – لأنها ليست من آلات الجهاد ، ولا فيما يتقوى به في الجهاد . والله تعالى أعلم

المسابقات وأحكامها في الشريعة الإسلامية لـ د. سعد الشثري

الجيريا

الجيريا

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.