ولزملائك عليك حق:
فمن حق زملائك عليك أن تَقْدُرهم حق قدرهم، وأن تنصح لهم، وتحب لهم ما تحبه لنفسك، وتكره لهم ما تكره لنفسك.
قال عليه الصلاة والسلام: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.([1])
ومن حقهم أن تزيد في الإجلال والتقدير من يكبرك في السن والعلم، خصوصاً ممن لهم فضل عليك في تعليمك وتوجيهك؛ فلهؤلاء حق خاص، وقيامك بهذا الحق دليل على نبلك وكرم أخلاقك.
ومن حقهم عليك أن ترفع من أقدارهم، وألا تذكرهم إلا بخير، وأن تحسن العشرة إذا اجتمعت بهم، وأن تحفظ العهد والغيب إذا فارقتهم.
ومن حقهم أن تدعو لهم، وأن تحرص على مناصحتهم، وعلى ستر عيوبهم، وأن يكون صدرك سليماً لهم.
ومن حقهم أن تقبل نصيحتهم، وأن تحسن الظن بهم، وأن تحمل كلامهم على أحسن المحامل، وأن تقيل عثراتهم إذا أخطأوا، وأن لا تعجل بمعاتبتهم إذا زلوا.
على سنن الطريق المستقيمهْ
ولا تسرع بِمَعْتَبَةٍ إليه
فقد يهفو وَنِيَّتُهُ سليمهْ
([1]) رواه البخاري 1/9، ومسلم (45).
ونعم النصيحة من اخ ناصح نحسبه ولانزكيه على الله
أخي مجروح للتربية وكلنا نتألم لما آلبت إليه التربية في بلادنا
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
ونعم النصيحة من اخ ناصح نحسبه ولانزكيه على الله
أخي مجروح للتربية وكلنا نتألم لما آلبت إليه التربية في بلادنا بارك الله فيكم وجزاكم خيرا |
من طيب أصلك أخي الكريم ، أكرمك البارئ و أكثر من الأخيار الذابين عن الدناءة في منتدانا و مجتمعنا المحمدي الطاهر، اللهم ارفع رايتك التوحيد و التربية الصالحة على شرعة نبينا صلى الله عليه و سلم
بارك الله فيكم، ومبروك المعرّف الجديد ….ما أجمله
بارك الله فيكم، ومبروك المعرّف الجديد ….ما أجمله
|
رحم الله امرؤا أهدى إلي عيوبي ، اللهم أكرمنا و لا تهنا و جزاكم الله خيرا .
نعم النصيحة بارك الله فيك
مبارك عليك الإسم الجديد (العضو مجروح للتربية على ما أظن)
بارك الله فيك وجزاك كل خير
مبارك عليك الإسم الجديد (العضو مجروح للتربية على ما أظن) |
و فيكم بارك الله أخي الحبيب ، حمد الله تقلبكم و رفع الله درجاتكم
و فيكم بارك الله أخي الحبيب كمال و أحيانا الله جميعا بكتاب الله وسنة حبيبه صلى الله عليه و سلم
بارك الله فيك
بارك الله فيك
ولزملائك عليك حق:
فمن حق زملائك عليك أن تَقْدُرهم حق قدرهم، وأن تنصح لهم، وتحب لهم ما تحبه لنفسك، وتكره لهم ما تكره لنفسك. قال عليه الصلاة والسلام: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.([1]) ومن حقهم أن تزيد في الإجلال والتقدير من يكبرك في السن والعلم، خصوصاً ممن لهم فضل عليك في تعليمك وتوجيهك؛ فلهؤلاء حق خاص، وقيامك بهذا الحق دليل على نبلك وكرم أخلاقك. ومن حقهم عليك أن ترفع من أقدارهم، وألا تذكرهم إلا بخير، وأن تحسن العشرة إذا اجتمعت بهم، وأن تحفظ العهد والغيب إذا فارقتهم. ومن حقهم أن تدعو لهم، وأن تحرص على مناصحتهم، وعلى ستر عيوبهم، وأن يكون صدرك سليماً لهم. ومن حقهم أن تقبل نصيحتهم، وأن تحسن الظن بهم، وأن تحمل كلامهم على أحسن المحامل، وأن تقيل عثراتهم إذا أخطأوا، وأن لا تعجل بمعاتبتهم إذا زلوا. أقِلْ ذا الودِّ عثرتَه وقِفْهُ
على سنن الطريق المستقيمهْ ولا تسرع بِمَعْتَبَةٍ إليه فقد يهفو وَنِيَّتُهُ سليمهْ
([1]) رواه البخاري 1/9، ومسلم (45). |
بارك الله لك و فيك على هذا التذكير ،فعلا المسلم الحقيقي هو من يحب لغيره ما يحب لنفسه
فجزاك الله عنا خير الجزاء
بارك الله لك و فيك على هذا التذكير ،فعلا المسلم الحقيقي هو من يحب لغيره ما يحب لنفسه
فجزاك الله عنا خير الجزاء
صدقت وخاصة الوشاية بهم عند المسؤول