موقع اظن انه رائع بعد اكتشافي له و هو قيد التطوير يحتوي على عدة افكار و مساعدات
https://dz-visa.blogspot.com/
و فيك بركة اخي
لك كل الشكر منا اخي
لا شكر على واجب هدفنا الكل يستفيد
Le blog a été supprimé
موقع اظن انه رائع بعد اكتشافي له و هو قيد التطوير يحتوي على عدة افكار و مساعدات
https://dz-visa.blogspot.com/
و فيك بركة اخي
لك كل الشكر منا اخي
لا شكر على واجب هدفنا الكل يستفيد
Le blog a été supprimé
القاتل الصامت".. الجزائر تحت صدمة " ضغط الدم "
في آخر دراسة ميدانية لعدد المصابين بضغط الدم في الجزائر تبين ان هذا المرض لم يعد مجرد مرض عابر و كفى ، بل إن الأطباء باتوا يحذرون بشدة من ظاهرة خطيرة تسبب القلق لعدد كبير من الجزائريين.
وكشف أطباء مختصون في علاج الضغط الدموي بالجزائر مؤخراً أن عدد المصابين بهذا المرض الخطير بلغ 9 ملايين جزائري، أي ما يعادل رُبع عدد السكان البالغ عددهم 36 مليون نسمة.
ويؤكد البروفيسور جمال الدين نيبوش (مختص في أمراض القلب) أن هذا المرض يصيب نحو 30 إلى 35 بالمائة من الأشخاص البالغين 18 سنة فما فوق، بينما تصل النسبة إلى 57 بالمائة لدى الأشخاص الذين يتجاوزون الخمسين من أعمارهم.
ويستند نيبوش إلى دراسات قامت بها وزارة الصحة وباحثون جامعيون في الجزائر، ما دفعه إلى التأكيد بأن هذا "القاتل الصامت" كما يوصف عادة "يُعدّ الآن أخطر الأمراض المزمنة التي تهدد الصحة العامة في الجزائر وعبئاً يثقل كاهل ميزانيتها".
وتشكك مشكال نجية (رئيسة جمعية نجدة لمساعدة مرضى السكري والضغط الدموي) في هذا الرقم الذي يبقى حسب رأيها "بعيداً عن الواقع، بالنظر إلى جهل الكثير من المصابين به لمرضهم لعدم ظهور أعراض معينة تدل عليه ولاسيما في ظل تفشي اللامبالاة وسط المواطنين وعدم اكتراثهم بإجراء الفحوص الدورية وقياس ضغطهم".
ونظمت جمعية نجدة مؤخراً "يوماً توعوياً" بخطورة مرض ضغط الدم في بلدية "السحاولة" بالجزائر العاصمة، وشهد إقبالاً كبيراً وخاصة من المسنين لقياس ضغطهم وتمّ اكتشافُ 30 حالة جديدة في هذا اليوم فقط، واعتبرت رئيسة الجمعية ذلك "دليلاً على مدى تفشي المرض وعدم دقة الأرقام التي تقدم"، ما دام الكثيرون يحجمون عن الكشف الدوري ولا يعرفون إصابتهم إلا في حالة متقدمة من المرض.
ويعترف سليم بن خدة (رئيس الجمعية الجزائرية للضغط الدموي) بأن نسبة الإصابة بهذا المرض القاتل تشهد ارتفاعاً مستمراً ومقلقاً، لاسيما أن الإصابة به تأتي غير مصحوبة بأعراض معينة "ما يؤدي إلى نهش الشرايين وأعضاء حيوية كالقلب والدماغ والكلى، ويُفضي فيما بعد إلى الشلل والإعاقات الحركية والسكتات القلبية والدماغية".
ويقدم بن خدة أسباباً عديدة لتفشي المرض ومنها تبدُّل العادات الغذائية جذرياً لدى الجزائريين، حيث تنحسر الأكلات التقليدية الصحية باستمرار أمام الزحف المتواصل للأكلات سريعة التحضير، والاستهلاك المفرَط للأغذية المحلاّة والمالحة، وهو ما أدى إلى ظهور الضغط الدموي حتى في الأرياف في السنوات الأخيرة بعد أن بدأت تتخلى تدريجياً عن أغذيتها الصحية وراحت تلهث وراء الأغذية "العصرية" الجاهزة، وهي التي لم تعرف هذا المرض في العقود الماضية، ويضافُ إلى ذلك العواملُ الوراثية والقلق وضغوط الحياة والخمول وعدم ممارسة الرياضة.
وما يزيد معاناة مرضى الضغط الدموي أن الأدوية باهظة الثمن ومفقودة أحياناً عند الصيادلة، ويعزو نور الدين مخبِّي (رئيس جمعية إعانة المصابين بارتفاع ضغط الدم) السببَ إلى عدم مصادقة وزارة الصحة بعد على اتفاقية استيراد الأدوية لعام 2024، بينما يوشك مخزون الأدوية الخاصة بالمرض على الانتهاء "ولا توجد أدوية بديلة لها، لأن مصانع الدواء الجزائرية لا تصنّع أدوية خاصة بهذا المرض المزمن".
ويطالب مخبي الدولة بتعويض الأدوية الخاصة بهذا المرض بنسبة مئة بالمئة بدل 80 بالمئة كما هو معمول به حالياً، "حيث إن غلاء الأدوية يرهق ميزانيات الكثير من المرضى وبالأخص المسنين المتقاعدين الذين يتقاضون منح تقاعد محدودة".
عافانا الله و اياكم و المسلمين و المسلمات
__________________
لا اله الا الله محمد رسول الله
بارك الله فيك على المعلومة القيمة
للهيب أسعار اللحوم رغم انف الماركانتية والبقارة كي يتوحد الشعب طبقة اللإكسلنس تخاف منهم
لكنالذي حير واحد من هؤلاء الماركانتية أن الشعب أخذ قدر حقه ولم يزد ولم يسرق ولم يحتكر وتركهم يتصارعون على دنياهم التي خربوا بها الجزائر
هذا المقطع كناية والفاهم يفهم
بصراحة هي الفئة المتفيدة من الدولة من منح وعلوات من يشجع مثل تلك التظاهرات
رايى في الموضوع ان الشباب لايهتمون بتاريخ الجزائر عامتا… لأن البرامج الدراسية لا تحتوى على حافز لحب الوطن وإدخال الروح الوطنية في قلوب تلاميذها.. عموما معضم التلاميذ لايحبون مادة التاريخ وذلك إما بسبب الدرس الممل او كأنك تقر الدرس كعقوبة وهذه هي الحقيقة لذلك يجب وضع مثل هذه البرامج قيد الدراسة مش شبر وتيرى برك
بسم الله الرحمن الرحيم انا يا إخوتي من جيل الثمانينيات فتحنا أعيننا في العشرية السوداء وبلغنا شبابنا في البطالة والرشوة والفساد الله أعلم كيف ستكون شيخوختنا لكن رغم ذلك انا احب الجزائر وأعشقها وكيف كان حالها هي بلادنا وأعتز بتاريخها وأقدس شهدائها
لكن المقرف في هذه القضية هو إستغلال بعض المسؤلين أصحاب البطون ثورة نوفمبر وشهدائها الأبرار لتحقيق مصالحهم الشخصية .
هذا رأيي الشخصي .ولكل رأييه
لأنه وبكل بساطة من ضحى في سبيل الوطن أغلبيتهم إستشهدوا
و الباقي سكتوا عن حقوقهم لأنهم يرجون اجر الآخرة
أما الآخرين فضحوا في سبيل الوطن و المادة
ففرق كبير بين مجاهد في سبيل الله و مجاهد في سبيل فقط الوطن
حتى ولو كان الإثنين يكبروا نفس التكبيرة فكل واحد ونيته
فما بالك ممن كان مستخبي أو حتى خائن ثم بعد الإستقلال يزور وثائق
فيصبح مجاهد بين عشيت وضحاهى فماذا تنتظر منهم ؟
إنهم القطط السمينة
واحد من هذه القطط إسمه نمر أو نميره
شعره أو شعرها طويلُُُ وأكملوا الباقي و الفاهم يفهم
شكرا جزيلا على الموضوع القيم
أظن السبب يرجع لعدم إعطاء تاريخ الجزائر عامة وتاريخ الثورة خاصة مساحة كافية في مناهج التعليم
في الدول الغربية حتى الأطباء يدرسون التاريخ , أما عندنا مثلما قالوا " اللي مالقى مايدير يروح يقرا التاريخ " وهذا ما نسمعه
رحمة الله على جيلنا وان لله وانا اليه راجعون على أجيال قادمة