طلبة التكوين المتواصل يهددون بالزحف نحو الرئاسة 2024.

كشف الأمين العام لاتحاد طلبة التكوين المتواصل ياسين منصوري لـ”الخبر”، عن تحضيرهم لاعتصام وطني أمام مبنى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في شهر مارس المقبل، وهو الاعتصام
الذي يمكن أن يتحول، حسب ذات المسؤول، إلى قصر الرئاسة إذا لم تستجب الوصاية
لمطالبهم في بعث إصلاحات جذرية لنظام التكوين المتواصل.
قال المتحدث إلى أن الإتحاد باشر عملية التوقيعات عبر الوطن للإجماع على خيار الاعتصام الذي نادى به كل الطلبة عبر 68 مركزا جامعيا عبر الوطن، وسبق أن لجأ الإتحاد إلى ”التهدئة” يضيف منصوري، إلا أن تراكم المطالب ورفض فتح باب الحوار أجّج الوضع، وهو ما دفعهم للرضوخ لمطالب من يمثلونهم، حيث سيحدد تاريخ الاعتصام لاحقا بعد استكمال التوقيعات التي سترسل نسخا منها إلى وزارة التعليم العالي كدليل على الالتفاف الواسع للطلبة حول هذا القرار.
وحذر منصوري من هذه الخطوة إذا لم تسارع إدارة جامعة التكوين المتواصل في فتح باب الحوار مع الشريك الاجتماعي كون الطالب بهذه الجامعة له خصوصية، ”فعدد منهم يشغلون مناصب مسؤولة في الدولة”. موضحا في ذات السياق أن إدارة الجامعة تتهرب في كل مرة من مسؤوليتها اتجاه الطلبة رغم مشاكلهم العالقة. ”فمسؤولي الجامعة لا يكلفون أنفسهم حتى عناء التنقل إلى المراكز رغم التقارير اليومية عن تدهور الأوضاع”، كما أن مراسلاتهم التي بعثوا بها إلى كل من رئاسة الجامعة، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الوزارة الأولى ورئاسة الجمهورية لم تنجح في تسوية الوضعية العالقة.
وعن المطالب تحدّث منصوري على ضرورة إجراء إصلاحات جذرية في جامعة التكوين المتواصل، بتغيير نظام التدريس مثلما حدث مع الجامعات النظامية ”فمثلما استحدثت الوزارة نظام ”آل.آم.دي” الذي حل بديلا للنظام الكلاسيكي، عليها إيجاد نظام جديد وبمقاييس عالمية للتكوين المتواصل الذي لا يزال يتوج بشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية التي تخلت عليها الوزارة في الجامعات النظامية”، يضاف لذلك حرمان الطلبة من النقل الجامعي والإيواء. مع العلم أن هناك حالات كثيرة من الطلبة لا تجد الإقامة، حسبه، كما يتمسك الإتحاد حسب أمينه العام دائما بضرورة تأمين الطلبة خاصة غير المؤمّنين في وظائفهم أو حتى من لا يشتغلون أصلا.
كما أشار ذات المسؤول إلى ظروف التمدرس ”الكارثية” بالمراكز، حيث تحدث عن إهمال واسع، ”فالقاعات تفتقد لأدنى شروط النظافة، ناهيك عن التشققات التي لحقت بعدد منها وهي تحتاج اليوم إلى ميزانية خاصة لترميمها وإعادة تأهيلها”. منقول من جريدة الخبر https://www.elkhabar.com/ar/watan/324364.html

الأساتذة المتعاقدون يهددون بالانتحار الجماعي أمام الرئاسة 2024.

يستأنفون احتجاجهم اليوم بعد فترة راحة

الأساتذة المتعاقدون يهددون بالانتحار الجماعي أمام الرئاسة

يعود اليوم الأساتذة المتعاقدون إلى الاعتصام أمام ملحقة وزارة التربية الوطنية بالرويسو، بعد قرار تعليق الاحتجاج لأخذ قسط من الراحة بعد التعب الذي نال منهم خلال العام المنصرم، وهدد هؤلاء بتصعيد الاحتجاج واللجوء إلى الانتحار الجماعي أمام رئاسة الجمهورية كخيار أخير لا بديل عنه. يستأنف اليوم مجددا الأساتذة المتعاقدون اعتصامهم وحركتهم الاحتجاجية أمام مقر ملحقة وزارة التربية الوطنية (مديرية الموارد البشرية) بالرويسو ، بعد قرار التعليق من اجل الركون إلى الراحة وأخذ نفس وتجديد الجهد المبذول بعد أيام وليالي قضوها في العاصمة يفترشون الأرض ويبيتون في العراء، بالرغم من سوء الأحوال الجوية خلال الأسابيع السابقة، التي لم تمنعهم من التمسك بمطالبهم والإصرار على الاعتصام لدى وزارة التربية، رئاسة الجمهورية، والمجلس الشعبي الوطني، لإيصال انشغالاتهم وتبليغ مطلبهم الأساسي المتعلق بالإدماج دون قيد أو شرط مثل سابقيهم. ويعتزم المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين في تصريح لرئيسه الأستاذ موسى قواسمية أن تكون عودة الحركة الاحتجاجية بقوة قبالة ملحقة وزارة التربية، والتي ستكون مدعومة كما قال بقدوم زملاء الأساتذة المحتجين حتى يكون الاعتصام بقوة وبشدة، مؤكدا أن المحتجين مصرون على الذهاب بعيدا من أجل قضيتهم، التي لم يجدوا من يقف فيها إلى جانبهم في محنتهم، حيث عانوا ويلات الحقرة والإقصاء، بالرغم من أن العمل حق أقره الدستور والإدماج كذلك أقره الرئيس في القرار الصادر شهر مارس 2024 ، حيث استفاد منه آلاف الأساتذة المتعاقدين الذين مروا أمام ملحقة وزارة التربية بالرويسو واعتصموا واحتجوا حتى استعادوا حقوقهم.
في ذات السياق، توعد ذات المتحدث بتصعيد الاحتجاج خلال الأيام المقبلة، مؤكدا أن الأساتذة المتعاقدين سيلجؤون إلى الانتحار الجماعي أمام رئاسة الجمهورية، في حال استمرار موقف وزارة التربية الوطنية، غير العادل بما في ذلك السلطات العمومية التي طرق المعنيين أبوابها، كما أن سياسة المماطلة والهروب نحو الأمام لن تجدي نفعا مع مطالب الأساتذة المتعاقدين، كونهم واعين بما يقومون به وهذا حتى يعودوا إلى أقسام التدريس التي أفنوا فيها أعمارهم.
ن.ق.ج

أساتذة الثانوي المفصولون يهددون بمقاضاة وزير التربية

ندد قرابة 40 أستاذا مدمجا بالثانويات من حاملي مهندس دولة في التخطيط والإحصاء، الإعلام الآلي والتكنولوجيا الغذائية، بقرار فصلهم عن العمل منذ الأربعاء الفارط، رغم أنه تم إدماجهم في مناصب شاغرة منذ شهر مارس من السنة الفارطة واستفادتهم من التكوين لمدة أسبوعين·

طالب الأساتذة المفصولين عن العمل، الوزارة الوصية بالتدخل العاجل وإلغاء القرار المفاجئ القاضي بفصلهم عن العمل لعدم ملاءمة شهاداتهم للتخصص الذي يدرسونه، وتساءل الأساتذة المفصولين في لقائهم بـ ”الجزائر نيوز”، عن سبب اتخاذ مثل هذا القرار الذي وصفوه بالتعسفي بعد انتهاء الفصل الأول ومتابعتهم التكوين الذي قررته الوزارة الوصية لأساتذة التعليم الثانوي· وقال محدثونا إنه تم إدماجهم في مناصب دائمة كأساتذة متربصين في تخصص الرياضيات، والتسيير والاقتصاد، تبعا للمرسوم الوزاري المؤرخ في شهر مارس من السنة الفارطة والقاضي بإدماج الأساتذة المتعاقدين في مناصب شاغرة، مضيفين إنه مع بداية إعلان عن قائمة المدمجين، تم إقصاؤهم، ولكن بعد طعنهم أمام اللجنة الولائية، أعيد إدماجهم في مناصبهم، خاصة وأن العديد منهم يملك خبرة في المجال لأزيد من سنتين، على حد قولهم، مشيرين إلى أنهم استلموا مقرر عقد التوظيف كأساتذة متربصين في التخصصات المناسبة لشهادتهم الجامعية، وباشروا عملهم بصفة عادية وانتهى الفصل الأول، حيث تم استدعاؤهم للتكوين الخاص بأساتذة الثانوي بمتوسطة رحيل رابح ببومرداس، قبل أن يتفاجأوا مع نهاية التكوين بقرار فصلهم بحجة عدم تماشي شهادتهم الجامعية بالتخصص الذي يدرسونه، مهددين بتصعيد اللهجة في حال تمسك الجهات الوصية بقرارها الذي وصفوه بالمجحف وغير القانوني، الذي جاء بعد انتهاء لجنة التحقيق التي أوفدتها الوزارة المعنية إلى مديرية التربية للولاية، على حد قولهم، مهددين بمقاضاة وزارة التربية في حال عدم تراجعها عن القرار.

أزيد من 4800أستاذ متعاقد في إعتصام مفتوح أمام وزارة التربية الوطنية اليوم



يستأنف الأساتذة المتعاقدون الذين لم يستفيدوا من قرار الإدماج، اليوم، الاعتصام المفتوح أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالعاصمة، بعد أن أوقفوه لبضعة أيام، فيما هدد العديد من الأساتذة بالانتحار حرقا بشكل جماعي إذا لم يتم إدماجهم.
فند المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين، التابع للنقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية ”السناباب”، ما تم ترويجه خلال الأيام القليلة الماضية، عن صدور قرار وزاري يتضمن إدماج الأساتذة المتعاقدين خارج التخصص، الذي -حسب المجلس- روجت له بعض الأطراف لإجهاض الحركات الاحتجاجية وتكسيرها، مؤكدا أن هذه الإشاعات لا أساس لها من الصحة.
كما ندد المجلس بما قامت به بعض مديريات التربية، عبر الوطن، من خلال طرد أزيد من 150 أستاذ متقاعد، تم إدماجهم -مؤخرا- بحجة التزوير في الشهادات والإدماج بطرق ملتوية، مثلما صرح به وزير التربية الوطنية بوبكر بن بوزيد، وهو ما كذبه وفنده المجلس، واعتبر تبريرات الطرد لا أساس لها من الصحة، وقد قرر الأساتذة المتعاقدون غير المدمجين، الذين يقدر عددهم بأزيد من 4800 أستاذ من خارج الاختصاص، العودة إلى الاعتصام المفتوح بداية من اليوم، كما هدد المعنيون، بعد أن أمهلوا وزارة بن بوزيد، أسبوعا من أجل تحقيق مطلبهم الخاص بالإدماج مباشرة دون قيد أو شرط، بالانتحار حرقا جماعيا، في حال مواصلة وزارة التربية الوطنية تهميشهم، وعدم الانصياع إلى مطلبهم. ودعا المجلس كل متعاقد لم يستفد من الإدماج إلى الالتحاق باعتصام اليوم، معتبرا أن القضية قضية الجميع، خاصة بعد التجاوزات العديدة المسجلة على المستوى الوطني فيما يتعلق بقبول تخصصات في ولاية ما، ورفضها في ولاية أخرى، إضافة إلى أن ملف الإدماج -حسب المجلس- لم يطو ما دام هناك عدد كبير من المتعاقدين لم يدمجوا، وقرار رئيس الجمهورية في مارس من السنة الماضية يشملهم.

يجوكم ما يفوتوش 100 لخرين خوافين باغيين ياكلوها طايبة على الجمر

الله يهديكم
استاذ يفكر في الانتحار ؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يهدي ما خلق

الإنتحار :- عبارة حجز مؤكد الى جهنم وبئس المصير والعياذ بالله.. شكــــرااا

حتى الامي لايفكر في هذا

لا حول ولا قوة الا بالله

رانا معاااااااااكم تموتو نموتو الريسك ولا الذل

كلنا نريد الإدماج ماكش غير أنت وأنا ومكانش حاجة جي بلا جهد

عيب واحد يجريلك على حقك وأنت تتفرج فيه

نوضوا وأفطنوا وفيقوا

احتجوا وربي يعاونكم لكن ليس بالانتحار
فالمنتحر في جهنم والعياذ بالله

حكم تولي المراة الرئاسة 2024.

السلام ما حكم تولي المراة الرئاسة

( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً )
الحديث يختصر كل شيئ

لكن افهم قبل ان تتكلم فهو قد قال على دالك القوم لن يفلحوا فهم كانو ضد الاسلام ولم يعمم و الا مما الحكمة من التحريم

بسم الله و صل اللهم على نبيك محمد وبعد :
لاداعي للتعصب + هكذا كان الحديث قد فُهم من قبل لكن تمعني قول الرسول عليه الصلاة والسلام فقد قال لن يفلح قوم بحيث أتت كلمة قوم نكرة يعني ليس ذلك القوم بالتحديد بل كل قوم حكمته إمرأة ولأن تفسير الأحاديث ليس من تخصصي فإليك والحكمة تجدينها في الشرح
الشرح