الوسم: التسرب

يعتبر التسرب المدرسي ظاهرة خطيرة تهدد كيان مجتمع برمته بالنسبة للذكر وكما للأنثى لماله من أثر سلبي على تكوين الفرد الصالح للمجتمع
وقد لاحظت في الأونة الأخيرة ظاهرة توقيف فتيات في زهرة العمر عن الدراسة وخاصة في المناطق الريفية والبعيدة
بدون سبب واضح إلا كون البنت تجلب العار للعائلة
ألا تتدخل السلطات لحماية بناتنا حتى بلوغ ال16سنة فأكثر ؟ أليس التعليم في بلادنا اجباري على الذكور والإناث؟
ألسنا مسؤولين كمجتمع للقضاء على هذه الظاهرة ؟ أليس من حقنا تعليم بناتنا وتكوينهن لمجتمع متعلم وراق؟
نريد مساهماتكم في هذا الموضوع وشكرا

بارك الله فيك فلقد عانيت أثناء تدريسي بالريف من هده المشكلة ولقد وفقني الله في بعض الحالات وتمكنت من اقناع بعض الأولياء لترك بناتهم يواصلون الدراسة …………المشكل 1 النقل………المشكل 2….البلوغ المبكر.المشكل 3 …….البرابول..بمعنى ان بنت الريف صارت متفتحة او بالأحرى مقلدة….المسلسلات التركية……المشكل 4..المراهقة…………….والله اعلم……

المشكل الكبير ليس في البنات فقط إنما في المستوى الحقيقي للطالب الذي كثيرا ما يخطأ في إملاء ورقة الحساب الجاري
ومعذرة للزملاء لأنني أعرف ما أقول.

حجتكم ضعيفة ………………….طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة __الهاوي__ أما قضية توقيف البنات في الأرياف، فلقد نصحت كم وليا، لكنهم أجابوني وأقنعوني: أنظر ماذا يحدث في إكمالية …….، الشباب بالعشرات لا يدرسون وينتظرون الفتيات ليغازلهن أو يلمسوهن أو يضربوهن إن لم ييطاوعنهم، ولربما أمسك أحدهم وأقتله، فأحسن لي تبقى في الدار ولا أجلب لنفسي النار والعار. نعم السلطات تسعى عمدا لإفساد الشباب، وإلا لماذا لا تطارد الشباب الكبير المتربص بالاكماليات والثانويات الذي لا همّ لهم إلا مضايقة الفتيات وإفساد أخلاقهن؟ مادامت السلطات متعمدة في ذلك فالشعب أيضا يختار ما ينفع بناته. المرض موجود فوقنا وليس بيننا.

الشعب في هذا لم يختر ما ينفع بناته بل اختار ما يريحه وهي ابسط الحلول ولاباس ان اغتصب حقها في التعليم يمكن ان يتعاون الاولياء لايجار حافلة او حتى سيارة خاصة او ان يسعى بالاحتجاج لدى السلطات علها تفتح داخلية لهؤلاء البنات الم يكن سيفعل ذلك من اجل ولده ام هي (كبدة ورية)

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع- بارك الله فيك فلقد عانيت أثناء تدريسي بالريف من هده المشكلة ولقد وفقني الله في بعض الحالات وتمكنت من اقناع بعض الأولياء لترك بناتهم يواصلون الدراسة …………المشكل 1 النقل………المشكل 2….البلوغ المبكر.المشكل 3 …….البرابول..بمعنى ان بنت الريف صارت متفتحة او بالأحرى مقلدة….المسلسلات التركية……المشكل 4..المراهقة…………….والله اعلم……

شكراااااااااااا أخي على مرورك الجميل وعلى مشاركتك في الموضوع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohaa47 حجتكم ضعيفة ………………….طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة

على كل مسلم والمسلم يشمل الذكر والأنثى
شكرا على مرورك الكريم ومن حق المرأة الدراسة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماري الشعب في هذا لم يختر ما ينفع بناته بل اختار ما يريحه وهي ابسط الحلول ولاباس ان اغتصب حقها في التعليم يمكن ان يتعاون الاولياء لايجار حافلة او حتى سيارة خاصة او ان يسعى بالاحتجاج لدى السلطات علها تفتح داخلية لهؤلاء البنات الم يكن سيفعل ذلك من اجل ولده ام هي (كبدة ورية)

النقل المدرسي ليس موجود في كل الأماكن من الوطن وهذا ما عجل في خلق الكثير من المشاكل وكذا دور الأمن في محاربة الواقفين في طرقات البنات قصد المعاكسات
شكرا أختي على مرورك الجميل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هلال2 المشكل الكبير ليس في البنات فقط إنما في المستوى الحقيقي للطالب الذي كثيرا ما يخطأ في إملاء ورقة الحساب الجاري ومعذرة للزملاء لأنني أعرف ما أقول.

شكرا على مرورك أخي الكريم بارك الله فيك

ا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملتزمة بالدين ا السلام عليكم ذكرتني في العام الماضي كانت عندي تلميذة ممتازة أوقفها أبوها عن الدراسة لا لشئء الا أننا طلبنا منها صورة شمسية لاكمال ملف الامتحان وبشق الانفس استطعنا اقناعه بضرورة اجتياز الامتحان .وفعلا احتلت المرتبة الاولى.لكن مؤخرا سألت عنها في المتوسط قيل لي أنها توقفت عن الدراسة . شكرا على الموضوع.

شكرا أختي على المرور المهم كيف نوصل النداء لكل ولي ومسؤول لوقف نزيف التسرب الكبير في قرانا ومداشرنا وحتى مدننا لترك فتياتنا يتعلمن بدون قيد ولا شرط لنقضي على الأمية في مهدها

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة __الهاوي__ أما قضية توقيف البنات في الأرياف، فلقد نصحت كم وليا، لكنهم أجابوني وأقنعوني: أنظر ماذا يحدث في إكمالية …….، الشباب بالعشرات لا يدرسون وينتظرون الفتيات ليغازلهن أو يلمسوهن أو يضربوهن إن لم ييطاوعنهم، ولربما أمسك أحدهم وأقتله، فأحسن لي تبقى في الدار ولا أجلب لنفسي النار والعار. نعم السلطات تسعى عمدا لإفساد الشباب، وإلا لماذا لا تطارد الشباب الكبير المتربص بالاكماليات والثانويات الذي لا همّ لهم إلا مضايقة الفتيات وإفساد أخلاقهن؟ مادامت السلطات متعمدة في ذلك فالشعب أيضا يختار ما ينفع بناته. المرض موجود فوقنا وليس بيننا.

شكرا على مرورك أخي الكريم على الموضوع فالسلطة مسؤولة عن هذا الوضع وعليها التدخل عاجلا