تخطى إلى المحتوى

svp mes amis 2024.

  • بواسطة

svp mes amis rani mehtadja bahth hawl aspirin (ta3 tchnologia)t3ichou a3tiwni bahth kamel w chamel
svpppppp mes amis
اهم العناصر البحث هي
تعريف الاسبرين
تاريخ الاسبيرين
مراحل تركيب الاسبيرين
معدلة تركيب الاسبرين
مضار و فوائد الاسبرين
الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

شوفي في قسم الطلبا راه بعنوان الى جميع الاعضاء

ya okhti diri recherch f google khir

اســـــــــــــــــف

الأسبرين

يعتبر الأسبرين بودرة بيضاء اللون ليس لها أي رائحة مميزة ، ويسمى عادة (ASA) ويدخل الأسبرين في ما يقارب 50 نوع من الأدوية ، ويستخدم عادة كمسكن للألم خاصة في آلام المفاصل وآلام الجسم والصداع وخافض للحرارة خاصة تلك المصاحبة للالتهابات ، ويقلل الورم خاصة عند الإصابة بجروح مختلفة

ويمنع تكرار الإصابة بالذبحة الصدرية والجلطة الدماغية..واليوم نرى أن الأسبرين من أكثر الأدوية مبيعا حيث أن نسبة المبيعات له هي 37.6 % من مبيعات الأدوية وتصل نسبة استخدام الأسبرين لعلاج الصداع إلى 13.8% . وقرص الأسبرين المألوف يحتوي عادةً على 324 ملغم من حامض أستيل ساليسليك وهو المادة الفعالة ، مخلوطة مع مادة رابطة هي عادةً النشا .

اكتشافه….. وطريقة تحضيره….

يرجع تاريخ الأسبرين إلي القرن الخامس قبل الميلاد وحيث أن أبقـراط الإغريقي ( أبو الطب الحديث وواضع قسم (أبقراط للأطباء ) قد اكتشف هذا الدواء بالصدفة عندما كان يعلك لحاء شجرة ساليكس ألبا البيضاء (Salix Alba)( شجر الصفصاف )ويُقال أيضاً أن القبائل الهندية كانت تستعمل لحاء الصفصاف لعلاج الصداع منذ قديم الزمان …وقد وصف أبقراط أعشاب مصنوعة من لحاء هذه الشجرة كمسكن للألم وخافض للحرارة وقد كانت النساء أكثر فئة تشكر أبقراط على هذا الدواء وذلك لتخفيف آلام الولادة في ذلك الحين.

الصيغة الكيميائية للأسبرين C9H8O4
المكونات الأساسية للأسبرين ..
الفينول ……..C6H5OH
هيدروكسيد الصوديوم ………..NaOH
ثاني أكسيد الكربون ………….CO2
حمض أنهيدريد الخليك ……………CH3COOCOCH3
الهيدروجين…………. H2

طريقة تحضيره…

يتم تحضير الأسبرين على عدة مراحل….
فمن أول العقاقير التي استخدمت لمقاومة الآلام مشتقات حامض الساليسيليك…والمستخلص من لحاء بعض أشجار الصفصاف Willow يفيد في تخفيف الحمى ، ثم عزل من ذلك المستخلص حامض الساليسليك عام 1860 م ، وتبين أن الحامض نفسه مخفف للألم ومقاوم للحمى ..

لكن حامض الساليسليك مُر الطعم ومهيج لغشاء الفم ..
ولذلك سعى الكيميائيون لتعديل البناء الجزيئي له بهدف إزالة التأثيرات غير المرغوبة مع المحافظة على القدرة العلاجية .. ومن ذلك مثلاً معالجته بقاعدة ليتكون ساليسلات الصوديوم الذي استخدم عام 1875 .

لكن تبين أنه يسبب تهيج المعدة …
لذلك استخدمت ساليسلات فينيل ( سالول Salol ) عام 1886 م ….
وظهر أنها تمر بالمعدة دون تغيير حتى إذا بلغت الأمعاء انفصل حامض الساليسليك بالتميؤ … لكن هذا يؤدي إلى انفصال الفينول أيضاً وهو مادة سامة …

وأخيراً استخدم حامض أستيل ساليسليك ( الأسبرين ..) عام 1889 م أو 1897 م ….والذي اكتشفه العالم الكيميائي الألماني Felix Hoffmann عام 1897، عندما كان يحاول أن يكتشف دواءً لعلاج والده، الذي كان يعاني من التهاب المفاصل، وكان هدف Hoffmann الرئيسي إيجاد دواء لا يسبب تهيجًا للمعدة ، حيث إن ذلك كان من الآثار الجانبية لـ sodium salciylate الذي كان يستخدم لعلاج المفاصل في ذلك الوقت، وكان ذلك العيب لا يستطيع معظم المرضى تحمله ، كان Hoffman يحاول إيجاد تركيبة أقل حموضة، وذلك قاده إلى تصنيع actylsalicylic acid الذي يعطي نفس التأثير العلاجي ، وأصبح منذ ذلك الوقت أوسع العقاقير القرصية انتشاراً ، فقد يصل ما يتناوله الفرد منه إلى مائة قرص سنوياً..

من الصداع .. إلى السرطان «الأسبرين» الحبة العجيبة!

على مدى مائة عام، كان الأسبرين علاجاً مثالياً للأوجاع والآلام الخفيفة، لكن الأبحاث ظلت تكشف باستمرار عن خصائص جديدة له، حتى أصبح يستخدم في الوقاية من أمراض القلب، بل وحتى السرطان!.
وفيما يلي استعراض للإستعمالات المتعددة للأسبرين:

نوبات القلب والسكتات الدماغية

أجمعت أوساط طبية عديدة، على أن إعطاء الأسبرين للأفراد الذين يواجهون خطر نوبات القلب والسكتات الدماغية، يمكن أن ينقذ حياة الآلاف منهم. وقد كشف باحثون من جامعة اكسفورد البريطانية، أن الأسبرين، على سبيل المثال، ينقذ حياة 3000 شخص في بريطانيا كل عام. وقد تأكد للباحثين ان الأسبرين يمنع حدوث نوبات قلبية لاحقة بعد النوبة الأولى، ويكفي لتحقيق ذلك تناول جرعة منخفضة من الأسبرين (75 ملغم)، يومياً. ويكمن سر نجاح الأسبرين في علاج هذه الحالات في خاصيته المخففة للزوجة الدم والمخفضة بالتالي، لتكوّن الخثر. فهذه الخثر يمكن أن تؤدي إلى نكسة ثانية لمريض القلب، أو تؤدي الى السكتة الدماغية، وذلك بسبب الانسدادات التي تحدثها تلك الخثر في مسالك الشرايين التاجية المغذية لعضلة القلب أو في شبكة الشرايين الأخرى المغذية للرئتين وبقية الجسم.
وقد أظهرت التجارب الحديثة أن المرضى الذين يواجهون خطر الوفاة، يمكن أن تنخفض بينهم احتمالات الوفاة إلى الربع بتناول الأسبرين بانتظام.
هذا ما كشفت عنه المجلة الطبية البريطانية British Journal of Medicine.

العقم

للسيدات حصة كبيرة من فوائد الأسبرين، إذ يؤكد المختصون أن السيدات اللواتي يتلقين علاجاً للعقم يمكن أن يضاعفن فرص الحمل لديهن، إذا تناولن جرعة يومية منخفضة من الأسبرين (75 ملغم). جاء هذا في دراسة نشرت تفاصيلها في عام 1999 في مجلة «الخصوبة والعقم» Fertility and Sterility.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]مرض الزهايمر[/COLOR]

أكدت الدراسات الحديثة الخاصة بأمراض الدماغ، ان الذين يتناولون الأسبرين يومياً لأكثر من عامين، تنخفض عندهم معدلات الإصابة بهذه الأمراض إلى النصف، بالمقارنة مع الذين لا يتناولون الأسبرين. وقد نشرت تفاصيل إحدى هذه الدراسات المجلة الطبية الأميركية الخاصة بالأعصاب American Medical Journal of Neurology.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]داء السكري[/COLOR]

يبدو أن الجرعات العالية من الأسبرين تجعل أنسجة الجسم والخلايا الحية أكثر استجابة للأنسولين، مما قد يمهد الطريق لصناعة أدوية جديدة لمرضى السكري عند البالغين، حسب ما يقول الباحثون.
وقد أشرف على احدى الدراسات في هذا المضمار، فريق من الباحثين في مدرسة الطب بجامعة هارفارد الأميركية، ونشرت الأبحاث المتعلقة بالأسبرين في مجلة العلوم Science.
لكن هذا لايعني ان يتناول مرضى السكري الاسبرين دون إشراف الطبيب.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]صحة الأجنة[/COLOR]

من فوائد الأسبرين اللافتة للانتباه، أنه يساعد على مكافحة الأخطار الناجمة عن إصابة الأم أثناء الحمل بفيروس من عائلة فيروسات الهربيز، التي يمكن أن تسبب التشوهات في الطفل قبل ولادته، وأبرز تلك الفيروسات الفيروس المضخم للخلايا Cytomegalovirus.
فقد وجدت دراسة أجريت في جامعة برنستون بولاية نيوجرسي، ان الأسبرين يعطل الانزيم الذي ينتج البروستاجلاندين الذي يحتاجه هذا الفيروس للتكاثر. وقد نشرت الدراسة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]سرطان الفم والحنجرة والمريء[/COLOR]

أظهرت الأبحاث الحديثة، أن استعمال الأسبرين بانتظام على مدى خمس سنوات، يمكن أن يخفض خطر الإصابة بسرطان الفم والحنجرة والمريء بنسبة %70، هذا ما أعلن عنه فريق من الباحثين في إيطاليا. ويعتقد الأطباء، أن الأسبرين يؤثر في وظيفة الانزيم «سايكلواوكسيجينيز» Cyclo – Oxygenase 2، الذي يلعب دوراً مهماً في تطور السرطان. وقد تطرقت إلى تفاصيل هذه النتائج المجلة البريطانية للسرطان British Journal of Cancer.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]سرطان غدة البروستاتا[/COLOR]

هذا هو أكثر سرطانات الذكور انتشاراً، فهو يصيب، على سبيل المثال، 21 ألف رجل كل عام في بريطانيا. وقد كشفت الدراسات الحديثة أن الرجال فوق سن الستين، يمكن أن ينخفض لديهم خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة %60، إذا ما تناولوا جرعة يومية من الأسبرين أو دواء مماثلا من الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهاب، وهذا ما جاء في نشرات الأبحاث العلمية الحديثة لعيادة «مايو كلينيك» Mayo Clinic Proceedings.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]سرطان الرئة[/COLOR]

كشف فريق من الباحثين في مجال طب الصدر أن تناول الأسبرين ثلاث مرات في اليوم، يمكن أن يخفض معدلات الإصابة بأبرز أنواع سرطان الرئة إلى النصف، إذ درس فريق من الباحثين من جامعة نيويورك تأثير الأسبرين في السيدات، لكنهم يرون أن الإقلاع عن التدخين هو أفضل طريقة لخفض خطر الإصابة بسرطان الرئة. وقد نشرت تفاصيل هذه الدراسة مجلة British Journal of Cancer.

[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]سرطان الأمعاء الغليظة[/COLOR]

يعتقد بعض الاختصاصيين أن الأسبرين يمكن أن يخفض خطر نشوء أورام السليلة المخاطية Polyps في جدران الأمعاء الغليظة بنسبة %19، لكن طلب الاستشارة الطبية يجب أن يتم قبل استعمال الأسبرين في مثل هذه الحالات، نظراً إلى التأثيرات الجانبية للأسبرين، ذلك انه ربما يسبب نزفاً داخلياً في الأمعاء لدى البعض. وقد نشرت مجلة New England of Medicine، تفاصيل تتعلق بدراسات حول هذا الموضوع.

تحذيرات حول الأسبرين

* يجب على كل من يعاني بأي شكل من الأشكال من أمراض الدم ألا يتناول الأسبرين. ولا بد لهذه الفئة من أن تستشير الطبيب قبل بلع ولو حبة واحدة!.
وأبرز مشاكل الدم الشائعة، هي:
ـ نزف الدم الوراثي.
ـ أمراض هيموغلوبين الدم، مثل فقر الدم المنجلي.
ـ أمراض النخاع العظمي.
ـ اضطرابات ميكانيكية تخثر الدم.
* على الذين يعانون من أمراض الكبد، استشارة الطبيب قبل استعمال الأسبرين، ذلك لأن من أمراض الكبد ما يؤدي إلى عرقلة وظائف التخثر الطبيعية في الجسم.
* يستوجب على بعض المصابين بالربو، ألا يتناولوا الأسبرين لأنه يمكن أن يحفز نوبة الربو عندهم.
* يستحسن ألا يتناول الأسبرين مَن هم تحت سن السادسة عشرة، هذا ما حذرت منه «وكالة السيطرة على الدواء البريطانية» Medicines Control Agency، ويعود ذلك إلى ان للأسبرين علاقة بحالة مرضية تدعى «متلازمة ري» Reye’s Syndrome، وهذه حالة نادرة، لكنها خطيرة وتشكل تهديداً كبيراً للحياة، وتؤثر في الدماغ والكبد.
* يمكن أن يسبب الأسبرين تهيجاً في المعدة أو نزفاً خطيراً في الأغشية المبطنة للمعدة، ولهذا يمكن أن يكون تأثيره شديداً على الذين لديهم قرحة معوية أو عندهم مشاكل في المعدة، لذا يجب أن يطلب هؤلاء المشورة الطبية قبل استعمال الأسبرين.
* يجب عدم تناول الأسبرين بانتظام من دون استشارة الطبيب.

الجيريا

الأسبرين

مقدمة:

Aspirin او acetylsalicylic acid ،هو أحد أشهر الأدوية وأكثرها شعبية في كل مكان عندما أنقذ بلايين البشر من الحمي والنوبات القلبية والآلام الروماتيزمية خلال القرن الماضي وما زا ل حتى الآن يعتبر علاج متميزا علي بدائله . حتي بات أكثر الأدوية إنتاجا ومبيعا في العالم منذ أكثر من قرن عندما أطلق الصيادلة الألمان في مصانع (باير) للكيماويات هذا الإسم علي حامض أستيل سالسيك الإسم الكيماوي فأطلقوا علي هذه المادة اسم أسبرين.

لمحة تارخية :

يرجع تاريخ الأسبرين إلي القرن الخامس قبل الميلاد وحيث أن أبقـراط العالم الإغريقى قد اكتشف هذا الدواء بالصدفة عندما كان يعلك لحاء شجرة ساليكس ألبا البيضاء من شجر الصفصاف ويُقال أيضاً أن القبائل الهندية كانت تستعمل لحاء الصفصاف لعلاج الصداع منذ قديم الزمان … وقد وصف أبقراط أعشاب مصنوعة من لحاء هذه الشجرة كمسكن للألم وخافض للحرارة وقد كانت النساء أكثر فئة تشكر أبوقراط على هذا الدواء وذلك لتخفيف آلالم الولادة في ذلك الحين. وأخيراً استخدم حامض أستيل ساليسليك ( الأسبرين ..) عام 1897 م والذي اكتشفه العالم الكيميائي الألماني Felix Hoffmann ، عندما كان يحاول أن يكتشف دواءً لعلاج والده، الذي كان يعاني من التهاب المفاصل، وكان هدف Hoffmann الرئيسي إيجاد دواء لا يسبب تهيجًا للمعدة ،حيث إن ذلك كان من الآثار الجانبية لـ sodium salciylate الذي كان يستخدم لعلاج المفاصل في ذلك الوقت، وكان ذلك العيب لا يستطيع معظم المرضى تحمله فحاول Hoffman إيجاد تركيبة أقل حموضة،
وذلك قاده إلى تصنيع actylsalicylic acid الذي يعطي نفس التأثير العلاجي .. وأصبح منذ ذلك الوقت أوسع العقاقير القرصية انتشاراً ،
وقد أطلقت شركة "باير" على الأسبرين هذا الاسم

الصيغة الكيميائية للأسبرين C9H8O4

المكونات الأساسية للأسبرين ..

الفينول

C6H5OH

هيدروكسيد الصوديوم

NaOH

ثاني أكسيد الكربون

CO2

حمض أنهيدريد الخليك

CH3COOCOCH3 < /SPAN>

الهيدروجين

H2

كيفية تحضير الأسبرين مخبريا:

المواد والأدوات المطلوبة :-
دورق مخروطي – قمع بخنر – حمض السليساليك بلاماء- حمض الخل – حمض الكبريت المركز-

خطوات العمل : –
. ضع 3جم من حمض السليساليك ( Salicylic acid ) في دورق مخروطي .
. أضف 7 مللتر من بلاماء حمض الخل ( Acatic a nhydride ) في نفس الدورق .
. أضف 1.5 مللتر من حمض الكبريت المركز .
. يتم تحريك الدورق أورجه لمدة 15 دقيقة .
. أضف 20 مللتر من الماء المثلج ورج الدورق لمدة 5 دقائق حتى يتكون راسب أبيض .
. رشح الراسب بإستخدام قمع بخنر .
. اغسل الراسب عدة مرات بالماء البارد .
. اترك الراسب الأبيض ( الأسبرين ) لمدة يوم إلى اسبوع لكي يجف

الأمراض التى يعالجها:

يتميز الأسبرين أنه ضد الصداع و الإلتهابات و مسكن للآلام و مضاد للحمى في حالة الأمراض المعدية وضد تجلط ا لدم مما يجعله أكثر سيولة ويقي القلب من نوباته و الموت الفجائي ولاسيما مرضي الذبحة الصدرية أو إنسداد الشرايين والذين يعانون من الآلام الروماتيزمية الحادة والمزمنة ومرض الذئبة الحمراء الذين يعانون من إحمرار الجلد.

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.