تخطى إلى المحتوى

S v p 2024.

من فضلكم اريد مقالة جدلية نتاع الذاكرة بيولوجية ام مادية

يتعامل ويتفاعل الإنسان مع العالم الخارجي بمافيه من أشياء مادية وأفراد
يشكلون محيطه الاجتماعي ,يتجلى ذلك في سلوكات بعضها ظاهري والأخر باطني
المتمثل في الحياة النفسية والتي من مكوناتها << الذاكرة >>
,فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحدهما أرجع الذاكرة إلى الدماغ ,والأخر
ربطها بالعوامل النفسية فالمشكلة المطروحة :
هل أساس الذاكرة مادي أم نفسي ؟
التحليل: عرض الأطروحة الأولى
ربطت النظرية المادية بين الذاكرة والدماغ فهي في نظرهم ظاهرة بيولوجية
, أي أساس حفظ واسترجاع الذكريات << فيزيولوجي>> وهذا
ما ذهب إليه ريبو الذي قال <<
الذاكرة حادثة بيولوجية بالماهية >> حيث
أرجع الذاكرة إلى الجملة العصبية وحدٌد 600مليون خلية عصبية في نظره هي
المسؤولية على الحفظ و الاسترجاع بحكم المرونة التي تتصف بها , فمثلها
تحتفظ مادة الشمع بما يطبع عليها, كذلك الخلايا العصبية تحتفظ بالأسماء
والصور والأماكن ومن الحجج التي تذمم هذه الأطروحة<< تجارب بروكا >> الذي
أثبت أن إصابة الدماغ بنزيف يؤدي إلى خلل في الذاكرة, مثل الفتاة التي
أصيبت برصاصة في الجدار الأيسر من دماغها أصبحت لا تتذكر ولا تتعرف على
الأشياء التي توضع في يدها اليسرى بعد تعصيب عينيها , كما ترتبط هذه
الأطروحة بالفيلسوف ابن سينا الذي قال <<
الذاكرة محلها التجويف الأخير من الدماغ >> , ونفس التفسير نجده في العصر الحديث عند الفيلسوف الفرنسي ديكارت الذي أرجع الذاكرة إلى الجسم وهذا واضح في قوله <<
تكمن الذاكرة في ثنايا الجسم >>
النقــــــد:
هذه الأطروحة نزعت من الذاكرة <الجانب الشعوري >
والإنسان عندما يتذكر فإنه يسترجع الماضي بما فيه من مشاعر وانفعالات.
عرض الأطروحة
الثانية
يرى أصحاب النظرية النفسية أن الذاكرة تتبع الشعور الذي يربط الحاضر
بالماضي وذلك من أجل وشم معالم المستقبل وحجتهم في ذلك أن الذكريات عبارة
عن< أفكار , تصورات, حالات نفسية >, وهي معنوية وليست من طبيعة مادية
تعود هذه الأطروحة إلى الفرنسي بركسون الذي قسم الذاكرة إلى قسمين :
< ذاكرة حركية > أطلق عليها مصطلح العادة <وذاكرة نفسية > وصفها بأنها
ذاكرة حقيقية , وحجته التي استند إليها في ربط الذاكرة بالجانب النفسي أن
فاقد الذاكرة يستعيدها تحت تأثير صدمة نفسية كما يثبت ذلك الواقع , لذلك
قال في كتابه:الذاكرة والمادة <<
الانفعالات القوية من شأنها أن تعيد إلينا الذكريات التي اعتقدنا أنها
ضاعت إلى الأبد >> وفسرت هذه النظرية
استرجاع بقانون < تداعي الأفكار> حيث قال جميل صليب
<< في كل عنصر
نفسي ميل إلى استرجاع ذكريات المجموعة النفسية التي هو أحد أجزائها
>> ومن الأمثلة التوضيحية أنة الأم
التي ترى لباس ابنها البعيد عنها تسترجع مجموعة من الذكريات الحزينة , وهذا
يثبت الطابع النفسي للذاكرة .
النقــــد:
النظرية النفسية رغم تبريرها لكيفية استرجاع الذكريات إلا أنها عجزت عن
تحديد مكان تواجد الذكريات
التركيب : الفصل في المشكلــــة
الذاكرة محصلة لتفاعل العوامل المادية والنفسية والاجتماعية , هذا
الأخير يساهم في استرجاع الذكريات كما قال هال فاكس << عندما أتذكر فإن الغير هم الذين
يدفعونني إلى التذكر>> ولاكن بشرط
سلامة الجملة العصبية <الدماغ>
, فقد أكد الأطباء استحالة استرجاع
الذكريات دون تدخل الدماغ دون إهمال العوامل النفسية هذا الحل التوفيقي
لخصه <
دولا كروا > في قوله << الذاكرة نشاط يقوم به الفكر ويمارسه
الشخص >>
الخاتمة : حل الإشكالية
ومجمل القول أن الذاكرة قدرة تدل على الحفظ والاسترجاع ولكن الإشكالية لا
ترتبط بمفهوم الذاكرة بل بالأساس الذي يبني عليه , فهناك من ربطها بشروط
نفسية وكمخرج للمشكلة نستنتج أن :
الذاكرة محصلة لتفاعل العوامل المادية والاجتماعية والنفسية.

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

1هل الذاكرة حادثة بيولوجية فقط ؟ هل الذاكرة حادثة فردية؟
◘ مقدمة: تتأثر أفعالنا اتجاه المشكلات التي تعترضنا بمكتسباتتجاربنا السابقة وليس انقطاع الإدراك في الحاضر معناه زوال الصورة الذهنية المدركة،بل إن الإنسان يتميز بقدرته على اختزان تلك الصورة مما يجعله يعيش الحاضر والماضي معاوهذا ما يسمى بالذاكرة وهي القدرة على استعادة الماضي مع معرفتنا أنه ماضي , وقد اختلفالفلاسفة في تفسير طبيعة الذاكرة وحفظ الذكريات هل هي عضوية لها مكان معين فيالدماغ أم هي قدرة عقلية نفسية ؟وهل يمكن تفسير الذاكرة بالاعتماد على النشاطالعصبي ؟ هل تعتمد الذاكرة على الدماغ فقط أم تحتاج إلى غير ذلك ؟
عرض الأطروحة الأولىيحاول الماديون تفسير الذاكرة تفسيرا ماديا وربطها بخلايا الدماغ;ويقول عنها ابن سينا (أنها قوة محلها التجويف الأخير من الدماغ) إن ملاحظات ريبوعلى حالات معينة مقترنة بضعف الذاكرة أو بفقدانها كحالة [ الفتاة التي أصيبتبرصاصة في المنطقة اليسرى من الدماغ فوجد أنها فقدت قدرة التعرف عل المشط الذي كانتتضعه في يدها اليمنى إلا أنها بقيت تستطيع الإحساس به فتأكد له أن إتلاف بعضالخلايا في الجملة العصبية نتيجة حادث ما يؤدي مباشرة إلى فقدان جزئي أوكلي للذاكرةوجعلته يستنتج أن الذاكرة هي وظيفة عامة للجهاز العصبي.ولقدتأثرت النظرية المادية بالمقولة الديكارتية القائلة بأن الذاكرة تكمن في ثنايا الجسموأن الذكريات تترك أثر في المخ كما تترك الذبذبات الصوتية على أسطوانات التسجيل ،وكأن المخ وعاء يستقبل ويختزن مختلف الذكريات ,وهي تثبت بطريقة آلية.اي شبيهة بالعادة ولقد استطاع ريبو أن يحدد مناطق معينة لكل نوع من الذكريات بل ويعد 600مليون خلية متخصصة لتسجيل كل الانطباعات التي تأتينا منالخارج مستفيدا مما أثبتته بعض تجارب بروكا من أن نزيفا دمويا في قاعدة التلفيف منناحية الجهة الشمالية يولد مرض الحبسة وأن فساد التلفيف الثاني من يسار الناحيةالجدارية يولد العمى اللفظي وغيرها ويقول ريبو (إن الذاكرة ظاهرة بيولوجية بالماهية وظاهرة بسيكولوجيةبالعرض(ومن خلال كتابه أمراض الذاكرة رأى( إن الذاكرة بطبيعتها عمل بيولوجي)
مناقشة :لو كانت الذكريات مخزونة في خلايا القشرة الدماغية فكيف نفسر زوال جميع الذكريات أحيانا وضعف التذكر أحيانا أخرى
عرض الأطروحة الثانيةيرى برغسون أن الذاكرة نوعان ـ ذاكرة حركية تتمثل في صور عادات آلية مرتبطة بالجسم وهيتشكل مختلف الأعمال الحركية التي تكتسب بالتكرار . ـ وذاكرة نفسية محضة مستقلة عنالدماغ ولا تتأثر باضطراباته وهي الذاكرة الحقة التي غاب على المادين إدراك طبيعتهالأنها غير مرتبطة بالجسم وهي ليست موجودة فيه …. إنها ديمومة نفسية أي روح ويعرفلالاند الذاكرة بأنها وظيفة نفسية تتمثل في بناء حالة شعورية ماضية ويرى برغسون بان عملية التذكر تتحكم فيها مجموعة من العوامل النفسية كالرغبات والميول والدوافع فمقدرة الشاعر على حفظ الشعر اكبر من قدرة الرياضي.ومقدرة الرياضي في حفظ الأرقام والمسائل الرياضية اكبر من مقدرة الفيلسوف …وهكذا,والفرد في حالة القلق والتعب يكون اقل قدرة على الحفظ ,وهذا بالإضافة إلى السمات الشخصية التي تؤثر إيجابا أو سلبا على القدرة على التعلم والتذكر كعامل السن ومستوى الذكاء والخبرات السابقة…… ومنه وحسب برغسون أن وظيفة الدماغلا تتجاوز المحافظة على الآليات الحركية أما الذكريات فتبقى أحوال نفسية محضة
.مناقشةإن برغسون لا يقدم لنا أي حل للمشكل عندمااستبدل الآثار الفيزيولوجية المخزنة في الدماغ بآثار نفسية أو صور عقلية مخزنة فياللاشعور وهو لم يفسر لنا كيف تعود الذكريات إلى سطح اللاشعور عن طريق إثارتهاكمعطيات ماضية ، كما ان الفصل المطلق بين هو جسمي وما هو نفسي أمر غير ممكن واقعيا
التركيب اذا كان ريبو أعاد الذاكرة إلى الدماغ ، وإذا كان برغسون أرجعهاإلى النفس فإن هالفاكس في النظرية الاجتماعية يرجعها إلى المجتمع يقول : ( ليس هناكما يدعو للبحث عن موضوع الذكريات وأين تحفظ إذ أنني أتذكرها من الخارج….فالزمرةالاجتماعية التي انتسب إليها هي التي تقدم إلي جميع الوسائل لإعادة بنائها) ويقولأيضا : ( إنني عندما أتذكر فإن الغير هم الذين يدفعونني إلى التذكر ونحن عندمانتذكر ننطلق من مفاهيم مشتركة بين الجماعة) إن ذكرياتنا ليست استعادة لحوادث الماضيبل هي تجديد لبنائها وفقا لتجربة الجماعة واعتبر بيارجاني( أن الذاكرة اجتماعية تتمثل فياللغة وأن العقل ينشئ الذكريات تحت تأثير الضغط الاجتماعي ولا يوجد ماضي محفوظ فيالذاكرة الفردية كما هو والماضي يعاد بناؤه على ضوء المنطق الاجتماعي
الخاتمة :وأخيرا نستنتج أن الذاكرة هي وظيفة تكاملية بين الجسم والنفس والمجتمع ويقولدولاكروا إن التذكر (نشاط يقوم به الفكر ويمارسه الشخص فيبث فيه ماضيه تبعا لاهتماماتهوأحوال)
الذاكرة 2
– هل الذاكرة من طبيعة بيولوجية مادية أو نفسية ؟
– وهل تحدث الذكريات أثر في الدماغ ؟
– هل تعلل الذاكرة بالشعور؟
مقدمة:
يعيش إنسان حاضره بكل ما يحمله من أبعاد كما يمتاز الإنسان بقدرته على استخدام ماضيه واستفادة منه للتكيف مع مختلف الظروف فهو(لا يدرك الجديد إلا تحت نور الماضي) والذكريات ومنه كانت الذاكرة أحد الملكات العقلية وإشكالية المطروحة:
– هل ذاكرة من طبيعة بيولوجية مادية أم نفسية ؟
– وهل تحدث الذكريات أثر في الدماغ ؟
الرأي الأول:
الذاكرة من طبيعة عضوية مادية:
ذهب أنصار الطرح البيولوجي إلى أن الذكريات مخزنة في خلايا المخ والتجربة تثبت أن(الاختلال الهضمي ودوران الدم والتنفس تأثير على التذكر وإن بعض المواد التي تهيج أو تسكن الجملة العصبية تنسي الذاكرة أو تضعفها) كما أن فساد المخ يولد فقدان الذاكرة(الأمنيزيا) الكلي أو الجزئي وقد أثبتت تجارب (بروكا) أن نزيفا دمويا في قاعدة التلفيف الثالث من ناحية الجبهة الشمالية يولد المرض الجنسي والحقيقة أن هذه النظرية تؤمن بفكرة(ديكارت) [ تكسى الذاكرة في ثنايا الجسم] ويمثل هذا الرأي الفيزيولوجيون أمثال العالم ريبو الذين يرون أن الذاكرة من طبيعة عضوية مادية وليس من طبيعة نفسية معنوية ولذلك فالذاكرة توجد في منطقة الجسم تسمى بالدماغ الذي يعتبرونه بمثابة الوعاء أو أسطوانة التي تحفظ أو تخزن كل الذكريات التي تنتظر بدورها المثير الذي يعمل على بعثها من جديد وقت الحاجة ولذلك قال(ريبو) في كتابه أمراض الذاكرة [إن الذاكرة حادثة بيولوجية بالماهية وحالة نفسية بالغرض] ويدلل البيولوجيون على أن هذا الرأي بأن إصابة بعض الأجزاء الدماغ نتيجة حادث ما ينتج عنه في الكثير من الحالات فقدان الذاكرة مما يعني أن الذاكرة من طبيعة عضوية حسية يختص بها الجهاز العصبي في الدماغ وفي ذلك قال(ريبو) في كتابه السابق الذكر[الذاكرة وظيفة عامة للجهاز العصبي تنشأ عن اتصاف العناصر الخلايا العصبية الحية بالخاصية الاحتفاظ بالتبديلات التي تطرأ عليها وبقدرتها على ربط هذه التبديلات بعضها ببعض] وقال ها رتيب: تحفظ الذكريات على شكل اهتزازات وهكذا الذاكرة من طبيعة مادية .
نقد:
لو كانت ذكريات مخزونة في الخلايا المخ لاختلاف السنان باختلاف نسبة التآلف لكن هذا الأخير يتبع نظاما ثابتا، نسيان الأسماء الخاصة ثم العامة ثم الأفعال مما يدل على نسبية التفسير المادي.
الرأي الثاني:
الذاكرة من طبيعة نفسية:
عند أنصار هذا الرأي أن الذاكرة من طبيعة نفسية حيث رأى (برغسون) إنه إذا أردت حفظ قطعة شعرية قسمتها بيتا ثم كررتها عدة مرات وكلما أعدتها مرة تحسن حفظي لها فلا يقال حفظتها إلا إذا أصبحت قادرا على تكرارها دون خطأ أن هذه الذاكرة شبيهة بالذاكرة الحركية ثم أنني أستطيع أن أتذكر أثر كل قراءة مفردة في نفسي فأتذكرها أحدثت هذا الشعر في الأحاسيس أن هذه الذاكرة ثانية لا تشبه العادة ولا تحتاج إلى التكرار لأن تكرار قد يضعفها أن لها تاريخا إنها تامة منذ الولادة وهي صورة نفسية محضة يمكن استرجاعها في أي وقت ولا تحتاج إلى زمن طويل وعندهم أن المخ آخر في استرجاع الذكريات في تخزينها إنه مصفاة تصفي به الذكريات للفعل الحاضر وهكذا يميز الفرنسي(برغسون) بين نوعية من الذاكرة ذاكرة حركية مخزونة في الجسم تكتسب بالتكرار والحركة والعقل كالعادات الجسمية المختلفة وذاكرة نسبية مخزونة في النفس وهي التي تعيد الماضي الذي مر بنا وهي غير قابلة للتجزئة وهي في ديمومة متصلة ومتجددة فهي الذاكرة الحقة ولذلك قال(برغسون) في كتابه [المادة والذاكرة] ذاكرة الذاكرة تسجل كل الحوادث التي تمر بنا أو على شكل صور وذكريات وتضعها وفق تسلسل زمني إن الذاكرة الحق في نظر برغسون تتصور الماضي وتستحضره فالذاكرة دائما مصحوبة بالشعور.
نقد:
بينت البحوث العلمية أن للتكرار الإرادي تأثير في اكتساب بعض الذكريات النفسية ثم أن هذه النظرية لا تبين لنا أين تحفظ الذكريات.
التركيب:
التركيز على الجانب العضوي البيولوجي هو طرح آلي لا يفسر لنا الجوانب الروحية للإنسان وهو يصل حقيقة لا نقاش فيها ألا وهي تأثير الجانب النفسي على العضوي وفي المقابل الطرح النفسي يركز على الجانب الفرد و يهمل الجانب الاجتماعي كتب (بيار بانيه) قائلا: الإنسان المنعزل لوحده لا يملك ذاكرة لأنه ليس بحاجة إليها. ومعنى ذلك أن البحث في طبيعة الذاكرة يقود إلى التركيز على الجانب الاجتماعي وهذا ما نبه إليه (ها لفاكس) فقال: الذاكرة تستمد وجودها من الأطروحة الاجتماعية ويتجاوز الإشكالية أطروحة فيري أن الإنسان يتذكر بكامل شخصيته وبأبعادها المختلفة المتفاعلة والعضوية والنفسية والاجتماعية.
الخاتمة:
ومجمل القول أن الذاكرة من قضايا العلمية في شكلها الجديد وفلسفية في صورتها القديمة طرحت أكثر من سؤال خاصة (طبيعة الذاكرة) وإذا كان ريبو يميل إلى جانب العضوي واعتباره أساس كل تذكر فإن برغسون فتح مجال بالجانب النفسي لكن الحقيقة الثابتة أن البحث العلمي معاصر قد أكد على أهمية الجانب النفسي والعضوي معا من خلال وحدة متكاملة يساهم فيها البعد الاجتماعي وعلى ضوء تحليل أسبابه وكذا منطق التركيب ونستنتج (الذاكرة من طبيعة عضوية ونفسية واجتماعية وإنسان يتذكر بكامل عناصر شخصيته).

لا تنسونا بدعواتكمالجيرياالجيريا

ربي يحفظك + انشاء الله تربحي الباك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.