تخطى إلى المحتوى

lمشكلة مع أمي 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم
أنا شاب من الأمازيغية أي أنا أمازيغي
والديا كذالك أبلغ من العمر 20 عاما
أردت أن أخطب بنت أحبتي و أحببتها
و هي غير أمازيغية أي عربية
تكلمت مع أمي لتخطب لي إياها و لا أقع في الحرام لم ترد
و قالت ليي أنني ساتزوج أمازيغية و أنا أحببتها بالفعل
و أهل البنت موافقين إلا أمي ماالحل كيف أعمل لأقنع أمي
و حلفت أمامها أنني إما هي و إما أن لا أتزوج
أرجوكم طريقة لأقنع أمي أنا محطمممممممممممممممممممممم
و شكرا لكم

راي الوالدين مليح

اتبع رأي أمك حفطها الله لك

ربي إن شاء الله يوافقك في قراراتك ومع كل هذا ارض بحكم الله و قدره و ان شاء الله تقبل الام الكريمة فكلنا عرب لا فرق بيننا

عليك بالصلاة الاستخارة و الدعاء
و سيوافقك الله في الزواج بالعربية
ان شاء الله
اللهم سهل عليه امره يارب العالمين

السلام عليكم
اطلب من الوالدة الكريمة ان لا تتسرع في الرفض اطلب منها ان تتحرى عنها لعلها تسمع ما يرضيها من أخلاق الفتاه و اهلها … حاورها بالحسنى و اطلب منها ان تعينك على الحلال … ولا تنسى الاستخارة ولا تتسرع ….واعلم انك بإذن الله ستنال سوى ما تستحق بالتوفيق … اعاننا الله جميعا

مازلت صغير اخي يمكنك انتظار بعض الوقت .,,, و تعرف جيدا على الفتاة .. فاذا اعجبتك و اردتها حقا زوجة تزوجها حتى اذا اصرت امك على الرفض

ليس من حق الوالدين تقرير مصير الاولاد و فرض القرارات بالقوة …

السلام عليكم
رفض امك للفتاة لانها عربية بالطبع امر خاطيء ولكن ارضاء والدتك هو ما يجب عليك ان تفعله وامك حاليا عنيدة فلا تضغط عليها ولكن اترك الامر حاليا وتقرب منها ولا تفاتحها في الموضوع مرة اخري حاليا ثم عد وفاتحها فيه وعدد لها مزايا البنت واطلب منها ان تقابلها خارج المنزل مثلا وان تأكدت هي انها ليست مناسبة لك فسوف تلبي طلبها ولن تتزوج منها
لا تنس رضا الرب من رضات الواتلدين وان رضيت امك فسيرضيك الله سبحانه وتعالي بما يقر عينك ويسرك

لا يمكن اي احد ان يحكم على الام بالخطأ فكل رافض عنده سبب للرفض لماذ لو عرف السبب بطل العجب قلت أنك امازيغي لكن لم تقل مزابي شاوي تارقي قبائلي و لا اضن انالثلاثة الاخيرين لن يقبلوا بالعربية الا اذا كنت مزابي و الله ليس تصغيرا باحد و لا تفرقة لكن اذا كنت مزايبي خذها مني نصيحة اذا انت تزوجت بغيرالمزابية فمن سيحفظ لك ابنة عمك نعلم كلنا اننا في مجتمع ذكوري فالبنت تبكي و تنتظر ساعة الفرج ليدق بابها رجل 70 لتخدمه في كبره و هذا ظلم اما العربية اذا لم تتزوجها انت فالحظ دائما معها

و الله هذا رايي المنطقي من وجهة نظري تقبلها مني بصدر رحب

السلام عليكم اخي أنا احيي فيك الرجولة وعدم تخليك عمن تحب لكن رضى الله من رضى الوالدين انا أنصحك أن تعرف امك على الفتاة ولو عبر الهاتف قد يلين قلبها أما عن موضوع العربية والقبائلية هناك الكثير من الناس يفكرون بهذه الطريقة ولكن لا تخف الامر عادي وستتجاوزه أنا أرى ان تذكر مزايا الفتاة أمام امك وتخبرها انها رفضتك إن رفضت امك ستكبر بعينها وسنتوافق أطلب من والدك أن يكلمها أو أي أحد من العائلة المهم أن ترضيها وفي نفس الوقت لا تتخلى عمن تحب وفقكما الله ننتظر منك حبرا سعيدا شكرا

بسم الله الرؤحمان الرحيم
قال تعالى
(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

يحكى انه كان هناك ملك وله وزير
وذات يوم والملك يصنع شيئا قطع اصبعه فاغتم وحزن لذلك
ولكن الوزير اخذ يقول
خيرا
خيرا
فاغتاظ الملك من فعله واعتقد ان الوزير لا يبالي بقطع اصبعه
فامر الملك بإدخاله السجن
فاخذ الوزير يقول
خيرا
خيرا
فاغتاظ ايضا الملك وظن انه لا يبالي ولا يهتم بالامر
وبعد فترة
خرج الملك ليمارس هواية صيد البقر الوحشي
وفجأة
اتى اناس يعبدون اله غير الله في هذا المكان ويريدون اخذ الملك ليقدمونه قربان لهذا الاله
ولكن وجدوا ااصبعه مقطوع
فتركوه وقالوا لا يجوز ان نقدم قربان فيه عيب
فتذكر الملك كلمة الوزير خيرا خيرا
وعلم ان قطع اصبعه كان خيرا فقد حماه من قطع رقبته
وعندما عاد الملك اخرج الوزير واخبره الخبر وسأله كيف علمت ان قطع اصبعي خير
قال الوزير
الله عزوجل لا يقدر الا الخير
فقال له الملك:
انت قلت وانت ذاهب الى السجن خيرا خيرا
فما الخير في ذلك
قال الوزير
الست وزيرك واخرج غالبا معك
فاذا كنت معك هذه المرة
كانوا اذا تركوك اخذوني انا

فسبحان الله العلي العظيم
الكريم الرحيم

اذا اردت فهمي اجب على سؤالي بكل صراحة اذا أختك تعلق قلبها بغير الامازيغي هل ستبارك زواجها انا مع رأي أمك لأنها ت وكر بالمنطق لا بالقلب و ضف لذالك عمرك 20 سنة صدقني عندما تكبر تعال ذكرني بقصتك و سنضحك معا على أيام المراهقة أوت سيجي

خوذ راي الوالدين اذا ماربحتش تخرج على خير

لا تعاندها و حاول الدخول لها من باب الدين و افهمها أن الإسلام لا يفرق بين الناس إلا بالتقوى

20 سنة واش تدير

تقرى و لا تخدم؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.