نحن نقع في الحب بسرعة ………..وأنتن تشربن الكأس العشق جرعة جرعة.
نحن نبحث عن الحب النقي الطاهر ………………..وأنتن تكترثن إلا بالمظاهر
نحن نقول لابد من الزواج ………………………….وأنتن ترونه مربك ويعكر المزاج
نحن نرتدي من الملابس ما يناسب…………………..وأنتن تلبسن ما يسبب لنا المشاكل
نحن نعبر على ما بداخلنا بحرية ……………..وأنتن تخفن مشاعركن بسرية
نحن نبعث لكم الرسائل ………………وأنتن تصدوننا بكل الوسائل
نحن لا نسألكم عن الماضي ……..وأنتن تستجوبننا وكاننا في محكمة أمام القاضي
نحن نصبر ولا نمل من الإنتضار …………..وأنتن متسرعات وسهلات الإنكسار
نحن نحب في المرأة الوفاء والإخلاص ………….وأنتن تحبون في الرجل أن يكون فاحش الثراء
نحن نضرتنا للعالم واقعية…………………..وأنتن تعيشن في الأحلام الرومنسية
نحن نحب التسكع والتجول ……..وأنتن تعشقون التسوق والتبضع
نحن نحب العلاقات الحميمية ……………وانتن تحبن اللغو النميمة
إذا غبتم عنا لفترة علاقتنا تستمر………….وإذا غبنا لدقيقة لا تستطيع إحداكن أن تنتضر
نحن حياتنا من دونكم تستحيل ………………وأنتن ليس لديكم من بعدنا بديل
هدا هجاء ام مدح …ومن كاتب هده الابيات…
شكرا و أزيدك من الشعر بيت
ا لفرق بين عقل الرجل والمرأة
مارك جونجر له أسلوب وطابع خاص
يشرح الفروق بين عمل مخ المرأة والرجل بأسلوب مضحك جدا
يؤكد المُحاضر أن الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقة ، عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة
و[a"]هذا هو الفارق الأساسى بينهما ،
عقل الرجل مكون من صناديق مُحكمة الإغلاق
وغير مختلطة.
هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل
وصندوق العمل وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى ……….. الخ
وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه …
وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه ،
وإذا إنتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا.
وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ،
فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ،
وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ،
وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ،
أو أن عامل التليفون يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول ..
عقل المرأة شئ آخر :
إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعة والمتصلة جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً ..
كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى
مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت.
وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُرضع صغيرها
وتتحدث فى التليفون وتشاهد المسلسل فى وقت واحد ،
ويستحيل على الرجل – فى العادة – أن يفعل ذلك ..
كما أنها يمكن أن تنتقل من حالة إلى حالة بسرعة ودقة ودون خسائر كبيرة ،
ويبدو هذا واضحاً فى حديثها فهى تتحدث عما فعلته بها جارتها والمسلسل التركى وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسى ولون ومواصفات الفستان الذى سترتديه فى حفلة الغد ورأيها فى الحلقة الأخيرة لنور ومهند وعدد البيضات فى الكيكة فى مكالمه تليفونية واحدة
أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ،
وبدون أى إرهاق عقلى ، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً.
الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ،
ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ،
ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل ..
وأنه لا يمكن علاجه
وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر
هذا هو الفرق ………………………..
[/FONT]
يا اخي اعطينا المصدر …هل هدا الكلام تاعك ام من عالم في الاجتماع و النفس
الجزء الأول من كل سطر هو مدح و الجزء الثاني هجاء
لكن بعيد عن الواقع و فيه مبالغات كثيرة
لو كنت في مكانهن لقلت مثلما قالت….
أم صريع الكندية :
نشزت على زوجها فقالت :
كأن الدار يوم تكون فيها
علينا حفرة ملئت دخانا
فليتك في سفين بني عباد
طريدا لا نراك ولا ترانا
زوجة أبي عاج الكلبي هاجها زوجها في شعر فقالت :
شنئت الشيوخ وأبغضتهم
وذلك من بعض أفعاليه
ترى زوجة الشيخ مغبرة
وتمسي لصحبته قالية
حميدة بنت النعمان بن بشير تزوجت الحارث بن خالد العاص فقالت فيه :
نكحت المديني إذا جاءني
فيالك من نكحة غاوية
له دفر كصنان التيوس
أعيا على المسك والغالية
طلقها الحارث فتزوجت روحا بن زنباع الجذامي رآها يوما تنظر إلى رهط من قومه ، فأنبها ، وقالت والله ما أحب الحلال منهم فكيف الحرام وقالت :
بكى الخز من روح وأنكر جلده
وعجت عجيجا من جذام المطارف
وفي موضع آخر :
وهل أنا إلا مهرة عربية
سليلة أفراس تحللها بغل
فإن أنتجت مهرا فبالحرا
وإن يك إقراف فما أنجب الفحل
طلقت روحا وتزوجت الفيض بن محمد بن الحكم ، وذات يوم أصاب خمرا عند صحبه فقاء في حجرها فقالت فيه :
وليس فيض بفياض العطاء لنا
لكن فيضا لنا بالقذء فياض
ليث الليوث علينا باسل شرس
وفي الحروب هيوب الصدر جياض
امرأة اسمها أميمة قالت تذم زوجها :
فليتني يوم قالوا أنت زوجته
ذو نيوب اسمه ضاري
يارب إن كنت في الجنات مدخله
فاجعل أميمة رب الناس في النار
أم الأسود الكلابية قالت تهجو زوجها :
يرى الطيب عارا يمس ثيابه
أو المسك إن علاه صوارها
ولكنه من رطب أخثى صنانه
إذا مرعت بالكف منه ديارها </b></i>
صح لسانك أخي الكريم