حقيقة مشكلتي قد تكون قد واجهت كلا منكم
فانا عندي صديقي احبه في الله حبا شديدا لدرجة انني لا اصبر على لقياه كل يوم و لو على الاقل بالهاتف وهو يبادلني هذه الصداقة و الوفاء على ما يبدو غالبا والمشكلة انني اكبره بعامين ومن الناحية الدينية هناك فرق بيننا في قضية محددة فاداوم نصحه في هذا الشان
والمشكل الاخر ان عنده اصدقاء اخرون لا يروقني صحبتهم له
فارجو النصح منكم و الدعاء
بارك الله فيكم
سلااااااااااااام
ربي يدوم المحبة والصداقة بينكم أما بخصوص أصديقاء لي راه معاهم حاول أن تعطيه نصائح كي يتقبل لأمر منك فأنت أخوه لأكبر وأكيد راح يتقبل نصائح ديالك
يا أخي صديقك حر يصادق من يشاء أو أن من يصادقك تشترط فيه ضريبة أن تكون صديقه أنت فحسب،لا تعش كلية لهذا الصديق عش حياتك وافتح المجال لصداقات أخرى،غير حياتك وابتعد عن صديقك قليلا فالصداقة تحتاج الى هواء لكي تنمو ،الصداقة شيئ جميل ولكنها عطاء من جانب واحد فحسب ثق بما أقوله أعط ولا تنتظر المقابل والا لن تجد صديقا والأرواح جنود مجندة،فأحب صديقك ولا تغر امنحه الحرية
ربي يدوم محبتكم ان شاء الله
ولكن حاول الا تخنقه بمحبتك وعش عياتك ودعه يعش حياته
وان رأيت أن له أصحاب سوء فانصحه بالحسنى ولا تفرض عليه رأيك فلكل وجهة نظر
ما كان لله دام و أتصل و ماكان لغير الله انقطع و انفصل
السلام عليكم
حقيقة مشكلتي قد تكون قد واجهت كلا منكم فانا عندي صديقي احبه في الله حبا شديدا لدرجة انني لا اصبر على لقياه كل يوم و لو على الاقل بالهاتف وهو يبادلني هذه الصداقة و الوفاء على ما يبدو غالبا والمشكلة انني اكبره بعامين ومن الناحية الدينية هناك فرق بيننا في قضية محددة فاداوم نصحه في هذا الشان والمشكل الاخر ان عنده اصدقاء اخرون لا يروقني صحبتهم له فارجو النصح منكم و الدعاء بارك الله فيكم سلااااااااااااام |
جميل جداا قولكم احبه في الله
فهذا من العبادات التي تقرب من الله عز وجل
و اذا تحب صديقك في الله فستتجاوز عن اخطائه و لن تكون لك معه مصلحة
روى عمر بن الخطاب فيما رواه أبو داود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن من عباد الله لأُناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله. قالوا: يا رسول الله تخبرنا من هُم ؟ قال عليه الصلاة والسلام: قومٌ تحابّوا بروح الله على غير أرحامٍ بينهم، ولا أموالٍ يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس)) |
قم بنصحه كبداية
مثلا اصحبه الى المسجد للصلاة حاول ان تجعله يتغير الى الافضل
بالنسبة لاصدقاءه انصحه بالحسنى و لا تكن من النوع المتسلط
ادام الله اخوتكما
بالتوفيق ان شاء الله
السلام عليكم
حقيقة مشكلتي قد تكون قد واجهت كلا منكم فانا عندي صديقي احبه في الله حبا شديدا لدرجة انني لا اصبر على لقياه كل يوم و لو على الاقل بالهاتف وهو يبادلني هذه الصداقة و الوفاء على ما يبدو غالبا والمشكلة انني اكبره بعامين ومن الناحية الدينية هناك فرق بيننا في قضية محددة فاداوم نصحه في هذا الشان والمشكل الاخر ان عنده اصدقاء اخرون لا يروقني صحبتهم له فارجو النصح منكم و الدعاء بارك الله فيكم سلااااااااااااام |
وأنا أحبك في الله أخي الحبيب ..لأنك جعلت حبك لصديقك في الله.. وهذا ما يفعله إلا من نحسبه على طريق سليم ..
أخي الحبيب ..اعلم أن الصاحب ساحب .. فقط تريث وخاطب بحكمة ..واستمر على ما أنت عليه .. ولا تمل من كسب الأجر .. فأنت بذلك مأجور سواء رددته للطريق أو لا .. وأنا أنصحك من مقامي بأن تكون معه حسن الخلق وتصبر عليه.. فالأكيد أن لكل واحد منا بدرة خير ..
جزاك الله خيرا .. ونفع بك
ربي يدوم صداقتكم وابقى دائما في نصحه بطريقة غير مباشرة لتحافظ على صدديقك