لماذا ينظر المجتمع للمرأة المطلقة على أنها منتهية، و دوما يرجع العيب فيها بدون السؤال
هل من الممكن أن تتزوج المرأة المطلقة ليس بأرمل أو شخص مطلق مثلها، بل شخص لم يسبق له الزواج، هل هذا أمر غير مقبول في المجتمع؟؟
علما أننا نعلم حديث الرسول فيما معناه عن نصيحته لشخص أراد الزواج بأيم فقال له هلا بكرا تداعبها و تداعبك.
هذا راجع الى سبب الطلاق ..اذا كانت هي من تسببت فيه.مثل تريد سكن خاص او تريد الحرية المطلقة و و ..من الاسباب التى هى من المستحيل على الزوج..فلا اظنها تتزوج من من تريد الان الزوج الثاني حتما يبحث عن الاسباب اذا كانت غير في صالحه سيتخوف من الزواج بها
ايما أمرأة سألــــــــــــــــــــت الطلاق من غير بأس فحــــــــــــــــــرام عليها رائحة الجنــــــــــــــــــــــــــــة
شكرا أخ أورانيوم على التفاعل
أنا أوافقك عن ضرورة البحث عن سبب الطلاق، لكن المجتمع يسيء الظن بها قبل معرفة السبب حتى
أنا أتكلم عن نظرة عامة من المجتمع تجاه المطلقة.
سلام
هو صحيح كما تقول ينظر لها نظرة ناقصة لكن في ولايتي و الله عادي جدا تتزوج من الكبير و المتوسط و حتى الذي لم يسبق له الزوج و زد على دلك أصغر منها في السن
و الله أعرف واحدة توجت زواجها الثاني ممن هو أصغر منها ب 10 سنوات و لم يسبق له الزواج و عايشين لببببببببببباس عليهم
لكن الإنسان وجب أن يدرك شيئ معين مادام يسير على طريق الحلال لا يتأثر أو يفكر في ما يقول أو يظن الغير
السلام عليكم:
هذا الأمر لم يعد موجودا هذه الأيام، لا سيما إن كان سبب الطلاق من الزوج لا منها، و بالمناسبة، هنا تظهر أهمية الستر، فلا هي تشنع به بعد الطلاق، و لا هو أيضا، و هذا هو المفروض، فالمرور على المحكمة هو مجرد إجراء وجوبي لإثبات الطلاق و لا يعني كراهية أحدهما للآخر، و لو التزم كل منهما الصمت بعد ذلك لكان أحسن له، فلا يؤثر على حياته و لا حياة الطرف الآخر. و الله أعلم.
لهذا فإن العمل هو صيانة للمرأة من التشرد و الضياع
سلام
هو صحيح كما تقول ينظر لها نظرة ناقصة لكن في ولايتي و الله عادي جدا تتزوج من الكبير و المتوسط و حتى الذي لم يسبق له الزوج و زد على دلك أصغر منها في السن و الله أعرف واحدة توجت زواجها الثاني ممن هو أصغر منها ب 10 سنوات و لم يسبق له الزواج و عايشين لببببببببببباس عليهم لكن الإنسان وجب أن يدرك شيئ معين مادام يسير على طريق الحلال لا يتأثر أو يفكر في ما يقول أو يظن الغير |
و الله أمر مفرح أن يتزوجها من هو أصغر منها و ليسش متزوجا من قبل
السلام عليكم:
هذا الأمر لم يعد موجودا هذه الأيام، لا سيما إن كان سبب الطلاق من الزوج لا منها، و بالمناسبة، هنا تظهر أهمية الستر، فلا هي تشنع به بعد الطلاق، و لا هو أيضا، و هذا هو المفروض، فالمرور على المحكمة هو مجرد إجراء وجوبي لإثبات الطلاق و لا يعني كراهية أحدهما للآخر، و لو التزم كل منهما الصمت بعد ذلك لكان أحسن له، فلا يؤثر على حياته و لا حياة الطرف الآخر. و الله أعلم. |
شكرا أخي أتفق معك في ضرورة الستر، لكن يجب أن يعرف سبب الطلاق فقد يكون عيبا في الرجل، كما قد يكون في المرأة و هذا العيب قد يعيق الزواج و هذا أمر معروف لذلك لابد من المصارحة فيما يرضي الله و بدون تشنيع
صحيح العمل في هذه الحالة ستر للمرأة و أقول المرأة بأتم معنى الكلمة التي تصون نفسها، لأن هناك حالات لنساء مطلقات اتخذن من العمل سببا للخروج و فعل ما يغضب الله، فالعمل قد يكون نعمة و قد يكون نقمة و سببا لتفشي الرذيلة، لكنني أؤكد في حالة المرأة الطاهرة هو ستر لا نقاش في ذلك فلا أظن النفقة وحدها تكفي متطلبات المرأة التي لها أولاد.
يجب اولا ان نبتعد عن العادات والتقاليد البالية التي ما انزا الله بها من سلطان
وعندما نحتكم الى ديننا الحنيف سنجد الحل لكل مشكلة مهما كانت
يجب اولا ان نبتعد عن العادات والتقاليد البالية التي ما انزا الله بها من سلطان
وعندما نحتكم الى ديننا الحنيف سنجد الحل لكل مشكلة مهما كانت |
صحيح المشكل أننا حكمنا العادات و التقاليد على الشرع
مــا اصعبها اخي من نظرة فمجتمعنا لا يرحم المراة المطلقة
رغم انها لم ترضى الطلاق لنفسها الا ان الناس دائما تلومها وترد الاسباب للمراة
الله يسترنا و يرزقنا العفاف ويعوض على كل امراة تمر بهذا الموقف
المرأة المطلقة أكيد ليست كالبكر وإن وجدت حالات نادرة لزواج المطلقات من من لم يسبق لهم الزواج من قبل من الرجال فهذا لا يعني أن الحظ دائما إلى جانب المطلقة خاصة – خــاصة – في حالة وجود الأبناء … هنا فرصها في الزواج مرة ثانية تتناهى إلى الحضيض . وهذا في ظل وجود من هم بسنها أو أصغر وهن بكر.
أهم حاجة يطلبها الواحد هي الستر والعافية.
سلام …
المرأة المطلقة في مجتمعنا = امرأة مسجل خطر كما يقول أهل مصر يعني ممنوع الاقتراب منها أعني الزواج و الغريب أن تجد المعترض الأول عليها امرأة مثلها !!!نسيت أنها قد تبتلى هي الأخرى بطلاق أو ترمل فاسألوا الله العافية و لا شماتة.
هذا من جانب و من جانب آخر فقد جعل الله للثيب مزية ربما لم يجعلها للبكر إن صبرت و احتسبت بعد طلاق أو وفاة بأن يعوضها خيرا ممن فقدت و لا أدل من ذلك نساء النبي عليه السلام فكلهن ثيبات عدا واحدة ،
و أما حديث هلا بكر فهو حديث واحد كان لابن جابر و بقية الأحاديث دعوة عامة و حث للزواج من المرأة الصالحة بغض النطر عن وضعها الاجتماعي . أما النقطة الأخيرة التي أريد التحدث عنها فهي : ما الفرق اليوم بين مطلقة و بين البكر ؟ أترك الإجابة لكم ….