تخطى إلى المحتوى

منافقون قلبا وقالبا 2024.

  • بواسطة

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

عالم مليء بالأقنعة..
ممثلون على مسرح الحياة، بارعون يعيشون بيننا
ووسط جموع من الغافلين
يتفننون في اختيار أقنعة خادعة تخفي حقيقتهم التي تحمل كل التشوهات والعيوب الإنسانية..
للأسف لهم تأثير قوي على بسطاء المجتمع وعامتهم .
بدايتهم كذبة نسجها خيالهم المريض
صدقوها فحولت حياتهم كلها لعروض وأدوار على خشبة مسرح الواقع
أقنعة أفعال وأقوال وصفات
ويا للعجب حتى للتدين توجد أقنعة!!
رياء مبطن يخفي حقائق
معاكسة تذوب خلف القناع ذوباناً مؤقتاً
أثناء العرض فقط ثم تعود لصاحبها.
الثوم لا يفقد رائحته ولو غسل بماء الورد
هؤلاء الممثلون يجعلون أنفسهم أقطاباً يتمحور حولها نسق متكامل
من الرموز والشفرات من الصعب فك رموزها، ويا غافل لك الله.
وجود هكذا شخصيات تحتاج في التعامل لعلم مدروس
يمر بمراحل كثيرة من الإعداد والتدريب
مبني على منهاج حضاري علمي يقرأ حقيقة البشر وأنواعهم
والأسلوب الصحيح للتعامل معهم
قد يسهم في مساعدتهم وانتشالهم من مستنقع التمثيل إلى الواقع فيرتاحون ويريحون.
حياناً وليس دائماً وعندما نكون حذرين
ولا نعتمد على الحدس والتخمين وحين تكون
اليقظة حاضرة ونشعر بما يدور حولنا
ونبحث عن الجوهر ولا نغتر بالمظهر
ونعرف أنما يعرض أمامها
ما هو إلا دو ر لمحترف في التمثيل
في النفاق الاجتماعي
في هذه الحالة
قد نستطيع فك شفرة القناع ثم نبدأ بتفتيته هذا في الحالات العادية
أما في الحالات المتأخرة والميئوس منها فعلى الدنيا السلام.
حذار من التوسع في الأدوار الملونة
الغاية لا تبرر الوسيلة في السلوك المريض
والواقع الاجتماعي المعوج لا يدوم طويلاً
فمع بدايته تكتب
نهايته حتى وإن تأخرت النهاية.
سيأتي اليوم الذي ينقلب فيه السحر على الساحر وتسقط
الأقنعة وتظهر الوجوه الحقيقية وتكتب بيدها المشهد الأخير من رواية
منافقون طبعا وطابعا
ويسدل الستار

منقول للامانة

Les Apparences Sont Souvent Trompeuses
المظاهر في الغالب تكون خداعة
لهذا أختي الفاضلة ياسمين المنتدى يكون من الأحسن أن لا تعتمدي على الاخرين ولا تمنى نفسك الأماني حتى لا تقعين في فخ المظاهر، تعاملي مع المجتمع كما لو كان كله كذب وفي نفس الوقت كما لو كان كله صدق

هناك أقنعة كثيرة للمنافقين و أسماء كثيرة يمكننا التعرف عليها عبر هذه المقالة القصيرة ….

هناك طائفة لا يخلو منها أي مجتمع … ولو كان من أطهر المجتمعات … طائفة تلبس ما يلبس أهل ذلك المجتمع … وتأكل مما يأكلون … وتسكن في أرضهم … إلا أنها "تكيد" له … وتعمل على "تضييعه" و "إفساده " … " وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون " … " ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون " …
كانت هذه الطائفة تسمى في زمان النبي صلى الله عليه وسلم ب"المنافقين " … ثم سموا بعد ذلك ب"الزنادقة " … وظهرت منهم أصناف كثيرة … " المانوية" ، و "الباطنية" ، و "الإباحية " … وغ يرهم … " قلوبهم شتى " … وأهدافهم واحدة … إذا كان سيف التوحيد حامياً خنسوا ، وذلوا ، وقلوا … وأصبحت لا تعرفهم إلا في لحن القول … وإذا انثلم ذلك السيف ظهرت أصواتهم وعلت … وجاهروا الناس بخبثهم وكيدهم … قد انتشروا في مجتمع المسلمين وكثروا … يحلو لكثر من الناس أن يسميهم ب"العلمانيين " …
2
أو يتلطف معهم فيقول : إنهم "ليبراليون " … وهذا في الحقيقة ليس عدلا … بل هو الظلم بعينه … والمسلم مطالب بالعدل حتى مع الأعداء … " ولا يجرمنكم شنئآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى " … والعدل مطلوب حتى في الأسماء والألقاب … فلا يجوز الظلم من أجل "البغض " … فلا "وكس" و لا " شطط " … ونحن والله نبغض "العلمانية – – " … ونعلم أنها مذهب خبيث … ولكن لا يحملنا بغضها على ظلمها … والافتراء عليها … بجعل أولئك "علمانيين " !!… فالعلمانية مذهب غربي كافر … إلا أن من علمانيي الغرب من يحمل هم أمته … فمنهم من ينتج "صاروخاً" يرهب به عدوهم … أو يطور "مصنعاً" يخدم به مجتمعهم … أو يبتكر "دواءً" يعالج به مرضاهم … وكلهم يؤمنون بحرية "التعبير" حتى للمخالفين لهم … وكافر يجعلك تقول الحق … خير من كافر يحجر عليك … مع خبث الجميع … وأما أكثر هؤلاء الذين بليت مجتمعات المسلمين بهم … فليس منهم من يقدر على صناعة "مفك صلصة " …
3
وأكثرهم لا يعرف "كوعه " من "كرسوعه " … وإذا تسلطوا … لم يجعلوا لغيرهم ذكر اً … ولا "حرية" ولا "ليبرالية " … ولا هم يحزنون … وإنما برعوا في شيءٍ واحد … في "إفساد المرأة" و "تعهير المجتمع "… فانظر إلى مواقع الشبكة التي أنشأوها … والصحف التي يكتبون فيها … والفضائيات التي يديرونها … تجدها أشبه ما يكون ب"مواخير دعارة " … لا يعرفون من الغرب إلا "التفسخ" و "العري " … أما "الصناعة" و "الاقتصاد " … فهم عنها بمعزل … همهم أن يقودوا أمتهم إلى "التعهير " … فأصدق تسمية لهم وأعدلها هي : أنهم "قوادون " ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أختي الفاضلة ياسمين 2024
واقع لا يمكن لاحد ان ينكره …..كثرة المتقمصين للاقنعة ….بشكل يجعلنا ننخدع اول مرة بتمثيلهم و ربما نصبح ضحية لاطماعهم او نكون فداءا لكي يتحصلوا على منافع …..و كلما ازدادت عظمة المنفعة زاد عدد الممثلين
لكن ذلك امر قد يغلط فيه من لا خبرة له في الحياة ….و لن نتحصل على الخبرة حتى نقع في حبائل هؤلاء الشياطين …..فننخدع بتمثيلهم و حين نفيق ….نصبح نكفر بالثقة و الامان في المجتمع الذي نحيا فيه ….فينتابنا شعور بمحاولة اللاثقة بكل شخص و نصبح حريصين ان لا ننخدع و تصبح تعاملاتنا حذرة و محدودة في منطقة تنحصر عند اناس قلائل قد نعدهم على الاصابع …..لكن لا تطول المدة فنعلم ان قلة مخالطاتنا للناس و قلة استقصائنا للاخبار و الاحداث التي تجري من حولنا هي سبب ما جرى لنا …….فتتسع مجالات معلوماتنا و نرى امورا لم نكن نسمع بها و قد نرى من يتقمص ادوار الخداع و المكر بأعين جديدة لم تكن مفتوحة حين تم خداعنا ….فقط لاننا قد حصرنا انفسنا في فكر ضيق و محيط اضيق ….فظننا ان الحياة محدودة و ان مجالاتها ضيقة و اننا كلما اقللنا المجال كنا في حصن حصين ……لكن حين اكثرنا من العلم و محاولة تقصي معارف الناس و الاعتبار من اخبارهم في كل المجالات سواءا بما يروى مشافهة او يكتب بالجرائد او يرى بالعين او حتى ما سبقنا من الامم في الكتب و السير …فكل هذا مدعاة لان نصقل معارفنا ….مداركنا ……لكي لا ينغص حياتنا مجرم قد احترف الخداع …..مجرم يظننا اننا سفهاء لا نعلم اي شيئ …..لكن ليعلم اننا قد لا نبدي شيئا و لكن نعرف الكثير ….
في الاخير ….و لكي لا اطيل….هذه هي الحياة… مدرسة مفتوحة نتعلم فيها كل يوم ما هو جديد و ان عَمَّرْنا فيها السنين الطِوال …لكن كل شخص يأخد دروسه فيها على حدى — وحده — و الفَطِن او الكيِّس من اعتبر بغيره و الغافل من لم ينتبه حتى تقع الطوام على رأسه ….
و الافضل لنا ان لا ننخدع بكلام الناس و لا مظاهرهم….بل علينا ان نلتزم حديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ….احرص على ما ينفعك و توكل على الله ….اذا يجب علينا ان نعرف ما نريد و ان نختصر الطرق الى اهدافنا …و الا كلما طال الطريق واجهتنا العقبات تلوى العقبات و لقينا ممثلين كثر
بارك الله فيك اختي الفاضلة و جزاك الله كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــلام

السلام عليكم
هم هم هم لكن هل سالنا انفسنا ايتها الاخت الفاضلة اين نحن من بينهم
وهذا هو السؤال المهم ؟
لانه لا يضرنا من ضل اذ اهتدينا
وايضا عليكنا انفسنا وخاصة انفسنا
وهذا ان نجحنا فيه فقد فزنا والله
كثير من الامور تزين لنا حالنا وتشعرنا اننا احسن من غيرنا وان الاصابع موجهة لهم فقط واننا في مناى ومنجى مما هم فيه
والحقيقة انه ما دام اننا مازلنا في دنيا واحدة فنحن معرضون لان نصبح مثل غيرنا
الا اذا تسلحنا بسلاح الايمان وسالنا الله الثبات
اللهم ثبتنا واخوة لنا هنا

ألسنا ممثلين أيضا ونؤدي دورا ثانويا في مسرحية هزلية أبطالها أصحاب الجاه والمال؟ ألا ترين إلى البسطاء والمثقفين كيف يرضون بدور المنهزم المنكسر الضعيف بل ويعجبه الدور إلى حد يجعله يتقنه بالمهادنة والمسامحة والتزلف؟ وإلى أن يقاطع هؤلاء المساكين التمثيل فسوف تستر المسرحية ويستمر الضحك على الأذقان. وكل ما أخشاه أن نكون في الفصل الأول من المسرحية والأدهى من ذلك المشهد الأول فقط………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebusiness الجيريا
les apparences sont souvent trompeuses
المظاهر في الغالب تكون خداعة
لهذا أختي الفاضلة ياسمين المنتدى يكون من الأحسن أن لا تعتمدي على الاخرين ولا تمنى نفسك الأماني حتى لا تقعين في فخ المظاهر، تعاملي مع المجتمع كما لو كان كله كذب وفي نفس الوقت كما لو كان كله صدق

اكيدد اخي كلامك صح وانا اتعامل كما نصحتني

ربي يوفقك ويوفق الجميع

شكرا لمرورك الذي اسعدني

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clayde الجيريا
هناك أقنعة كثيرة للمنافقين و أسماء كثيرة يمكننا التعرف عليها عبر هذه المقالة القصيرة ….

هناك طائفة لا يخلو منها أي مجتمع … ولو كان من أطهر المجتمعات … طائفة تلبس ما يلبس أهل ذلك المجتمع … وتأكل مما يأكلون … وتسكن في أرضهم … إلا أنها "تكيد" له … وتعمل على "تضييعه" و "إفساده " … " وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون " … " ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون " …
كانت هذه الطائفة تسمى في زمان النبي صلى الله عليه وسلم ب"المنافقين " … ثم سموا بعد ذلك ب"الزنادقة " … وظهرت منهم أصناف كثيرة … " المانوية" ، و "الباطنية" ، و "الإباحية " … وغ يرهم … " قلوبهم شتى " … وأهدافهم واحدة … إذا كان سيف التوحيد حامياً خنسوا ، وذلوا ، وقلوا … وأصبحت لا تعرفهم إلا في لحن القول … وإذا انثلم ذلك السيف ظهرت أصواتهم وعلت … وجاهروا الناس بخبثهم وكيدهم … قد انتشروا في مجتمع المسلمين وكثروا … يحلو لكثر من الناس أن يسميهم ب"العلمانيين " …
2
أو يتلطف معهم فيقول : إنهم "ليبراليون " … وهذا في الحقيقة ليس عدلا … بل هو الظلم بعينه … والمسلم مطالب بالعدل حتى مع الأعداء … " ولا يجرمنكم شنئآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى " … والعدل مطلوب حتى في الأسماء والألقاب … فلا يجوز الظلم من أجل "البغض " … فلا "وكس" و لا " شطط " … ونحن والله نبغض "العلمانية – – " … ونعلم أنها مذهب خبيث … ولكن لا يحملنا بغضها على ظلمها … والافتراء عليها … بجعل أولئك "علمانيين " !!… فالعلمانية مذهب غربي كافر … إلا أن من علمانيي الغرب من يحمل هم أمته … فمنهم من ينتج "صاروخاً" يرهب به عدوهم … أو يطور "مصنعاً" يخدم به مجتمعهم … أو يبتكر "دواءً" يعالج به مرضاهم … وكلهم يؤمنون بحرية "التعبير" حتى للمخالفين لهم … وكافر يجعلك تقول الحق … خير من كافر يحجر عليك … مع خبث الجميع … وأما أكثر هؤلاء الذين بليت مجتمعات المسلمين بهم … فليس منهم من يقدر على صناعة "مفك صلصة " …
3
وأكثرهم لا يعرف "كوعه " من "كرسوعه " … وإذا تسلطوا … لم يجعلوا لغيرهم ذكر اً … ولا "حرية" ولا "ليبرالية " … ولا هم يحزنون … وإنما برعوا في شيءٍ واحد … في "إفساد المرأة" و "تعهير المجتمع "… فانظر إلى مواقع الشبكة التي أنشأوها … والصحف التي يكتبون فيها … والفضائيات التي يديرونها … تجدها أشبه ما يكون ب"مواخير دعارة " … لا يعرفون من الغرب إلا "التفسخ" و "العري " … أما "الصناعة" و "الاقتصاد " … فهم عنها بمعزل … همهم أن يقودوا أمتهم إلى "التعهير " … فأصدق تسمية لهم وأعدلها هي : أنهم "قوادون " ..

اخي صراحة لم افهم كثيرا ماذكرته الا انني فهمت قصدك

شكرا لك وربي يصلح احوالنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لذريق الجيريا
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أختي الفاضلة ياسمين 2024
واقع لا يمكن لاحد ان ينكره …..كثرة المتقمصين للاقنعة ….بشكل يجعلنا ننخدع اول مرة بتمثيلهم و ربما نصبح ضحية لاطماعهم او نكون فداءا لكي يتحصلوا على منافع …..و كلما ازدادت عظمة المنفعة زاد عدد الممثلين
لكن ذلك امر قد يغلط فيه من لا خبرة له في الحياة ….و لن نتحصل على الخبرة حتى نقع في حبائل هؤلاء الشياطين …..فننخدع بتمثيلهم و حين نفيق ….نصبح نكفر بالثقة و الامان في المجتمع الذي نحيا فيه ….فينتابنا شعور بمحاولة اللاثقة بكل شخص و نصبح حريصين ان لا ننخدع و تصبح تعاملاتنا حذرة و محدودة في منطقة تنحصر عند اناس قلائل قد نعدهم على الاصابع …..لكن لا تطول المدة فنعلم ان قلة مخالطاتنا للناس و قلة استقصائنا للاخبار و الاحداث التي تجري من حولنا هي سبب ما جرى لنا …….فتتسع مجالات معلوماتنا و نرى امورا لم نكن نسمع بها و قد نرى من يتقمص ادوار الخداع و المكر بأعين جديدة لم تكن مفتوحة حين تم خداعنا ….فقط لاننا قد حصرنا انفسنا في فكر ضيق و محيط اضيق ….فظننا ان الحياة محدودة و ان مجالاتها ضيقة و اننا كلما اقللنا المجال كنا في حصن حصين ……لكن حين اكثرنا من العلم و محاولة تقصي معارف الناس و الاعتبار من اخبارهم في كل المجالات سواءا بما يروى مشافهة او يكتب بالجرائد او يرى بالعين او حتى ما سبقنا من الامم في الكتب و السير …فكل هذا مدعاة لان نصقل معارفنا ….مداركنا ……لكي لا ينغص حياتنا مجرم قد احترف الخداع …..مجرم يظننا اننا سفهاء لا نعلم اي شيئ …..لكن ليعلم اننا قد لا نبدي شيئا و لكن نعرف الكثير ….
في الاخير ….و لكي لا اطيل….هذه هي الحياة… مدرسة مفتوحة نتعلم فيها كل يوم ما هو جديد و ان عَمَّرْنا فيها السنين الطِوال …لكن كل شخص يأخد دروسه فيها على حدى — وحده — و الفَطِن او الكيِّس من اعتبر بغيره و الغافل من لم ينتبه حتى تقع الطوام على رأسه ….
و الافضل لنا ان لا ننخدع بكلام الناس و لا مظاهرهم….بل علينا ان نلتزم حديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم ….احرص على ما ينفعك و توكل على الله ….اذا يجب علينا ان نعرف ما نريد و ان نختصر الطرق الى اهدافنا …و الا كلما طال الطريق واجهتنا العقبات تلوى العقبات و لقينا ممثلين كثر
بارك الله فيك اختي الفاضلة و جزاك الله كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــلام

وعليكم السلام اخي

كلام جميل ورائع اخي الطيب فعلا ماذكرته الحياة مدرسة ……

ربي يوفنا للخير ان شاء الله

اسعدنتي مشاركتك اخي
بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abedalkader الجيريا
السلام عليكم
هم هم هم لكن هل سالنا انفسنا ايتها الاخت الفاضلة اين نحن من بينهم
وهذا هو السؤال المهم ؟
لانه لا يضرنا من ضل اذ اهتدينا
وايضا عليكنا انفسنا وخاصة انفسنا
وهذا ان نجحنا فيه فقد فزنا والله
كثير من الامور تزين لنا حالنا وتشعرنا اننا احسن من غيرنا وان الاصابع موجهة لهم فقط واننا في مناى ومنجى مما هم فيه
والحقيقة انه ما دام اننا مازلنا في دنيا واحدة فنحن معرضون لان نصبح مثل غيرنا
الا اذا تسلحنا بسلاح الايمان وسالنا الله الثبات
اللهم ثبتنا واخوة لنا هنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم امين اخي الكريم
كلامك صحيح
بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبود";3992022918][b][size=&quot الجيريا
ألسنا ممثلين أيضا ونؤدي دورا ثانويا في مسرحية هزلية أبطالها أصحاب الجاه والمال؟ ألا ترين إلى البسطاء والمثقفين كيف يرضون بدور المنهزم المنكسر الضعيف بل ويعجبه الدور إلى حد يجعله يتقنه بالمهادنة والمسامحة والتزلف؟ وإلى أن يقاطع هؤلاء المساكين التمثيل فسوف تستر المسرحية ويستمر الضحك على الأذقان. وكل ما أخشاه أن نكون في الفصل الأول من المسرحية والأدهى من ذلك المشهد الأول فقط………..[/size][/b]

السلام عليكم

لقد اصبحنا نتبادل الادوار الا ترى ان البسيط يتفنن ويتقن ويتشبه بصاحب المال

والكثير من الادوار المختلفة فأصبح الاشخاص كالممثلين يغيرون ادوارهم على حسب مصلحتهم وحاجتهم الشخصية

نسأل الله الهداية والتوفيق

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.