تخطى إلى المحتوى

المساواة بين الرجل و المراة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
اخوتي الاعزاء منذ ايام كنت اقرا للشيخ راتب النابلسي موضوع حول المساواة بين الرجل و المراة في الاسلام اعجبني الموضوع كثيرا هذه بعض منها :
1.المرأة من حيث هي إنسان مساوية للرجل تماماً: فلها مشاعرها، ولها أحوالها، ولها خصائصها،
قال تعالى:

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ) [سورة النساء] يا أيها الناس: تعني الرجال والنساء.

2.المرأة سموها كالرجل:
كما أن الرجل يستقيم المرأة تستقيم، وكما أن الرجل ينحرف تنحرف المرأة. يؤمن وتؤمن، يكفر وتكفر، يعصي وتعصي، يطيع وتطيع، يسمو وتسمو، يرقى وترقى. قال تعالى: (وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا)[سورة الشمس]]
والنفس ذكراً كان أو أنثى.
3.المرأة مساوية للرجل بكل التكاليف الشرعية:
مساواتها في إنسانيته، ومساواتها في سموه، ومساواتها في كرامته بل إن المرأة مساوية للرجل في أنها مكلفة بأركان الإيمان، ومكلفة بكل التكاليف الشرعية التي كلف الله بها الرجل. الأدلة من كتاب الله:

(إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)
كما شرحت سابقاً ولكن قال تعالى:
(وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)هي مساوية للرجل، لكن بنيتها الجسمية والعقلية، والانفعالية تختلف عن بنية الرجل، لا اختلاف نقص، ولكن اختلاف تكامل، هي تكمله وهو يكملها. هذا الاختلاف الذي بين الزوجين يجعل كل منهما سكناً للآخر، هذا الاختلاف الذي بين الزوجين يجعل كلاً منهما يكمل نقصه في الآخر، هذا الاختلاف الذي بين الزوجين هو سرُّ المودة والرحمة التي جعلها الله بين الزوجين.
اود طرح بعض الاسئلة على الحضور الكرام
ما مفهوم المساواة بين المراة و الرجل بالنسبة لمجتمعنا ؟ هل يعترف به الرجل اليوم بالرغم من ان الاسلام جاء به منذ الاف السنين ؟ هل المساواة التي جاء بها الاسلام هي نفسها التي تتغنى بها بعض الجمعيات النسوية الان ؟
اليكم الخط اخوتي في المناقشة

بكل اختصار انا ضد ما يعرف الآن بالمساواة بين المرأة والرجل

لأن المرأة المسلمة من جراء تقليدها للغرب نفت صفة الأنوثة عنها

فصارت تجاري الرجل في كل ما يفعله فأجد المرأة شرطية وسط الطريق

أو تعمل اعمال شاقة وووو هذا يتنافى مع بنائنا الفزيولوجي

اعملي واعرفي ما تعمليه ليس نكاية في الرجل او

لاثبات شئ ما للمجتمع فلست بحاجة لذلك

السلام عليكم اختي
المساواة بين الرجل في الإسلام واضحة ولها حدود ولقد جعل حواء لباسا لآدم وجعل آدم لباسا لها هي مشيئة الله خلق لكل رجل نصفه الآخر الذي يكمل معه حياته لكن للأسف
المساواة في أيامنا هاته باتت التشبه بالرجل
المساواة في مجتمعنا هي تطاول المرأة على انوثتها وطبيعتها كإمرأة إلى تعدي حدود الرجال فلا تنسي أن الرجال قوامون على النساء
الإسلام جعل المساواة بين الرجل والمرأة اجل ومنذ القدم فالحرام هو حرام على الجنسين نفسه فالإسلام لم يحلل امورا على الرجال وحرّمها على النساء حتى لا تختل قاعدة الحياة ويختلط الحابل بالنابل ووضع للمرأة قيود وحدود وفي كل شيء جعل آدم كمحرم لها حتى لا تتعدى حدود المساواة
لكن بتنا للأسف نرى النساء يتحولن إلى رجال بإسم المساواة
الرجل الذي مكانه الشارع بات مكانه البيت والمرأة مكانها الشارع بإسم المساواة
يا اختي المساواة معروفة منذ القدم ولو إتبعناها بالشريعة والدين لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه
انا ضد اي مساواة تحرف من انثوية المرأة وتحولها إلى رجل او إقتحامها عالم الرجال بحجة أن الإسلام نادى بها أبدا الإسلام لم يطلب من المرأة أن تخلع ثوب الحشمة والحياء والأخلاق بإسم المساواة شكرا لك

السلام عليكم

المساواة بين المرأة والرجل في الإسلام تكون في العبادات في الجزاء عند العمل الصالح في العقاب عندمخالفة شرع الله ……

أمّا المساواة في الدنيا فهذه اكبر خدعة يخدع بها الانسان نفسه وهي اختراع من اختراعات الغرب التي لم ترحم المرأة يوما ما وعكس ما يدّعون تماما
وكم من مسيحيّة اعتنقت الاسلام بسبب المكانة العظيمة التي أعطاها الله للمرأة

ملكة متوّجة في بيتها والرّجل قوام عليها ومن تعانيه نساؤنا المسلمات من اضطهاد بعيب المسلم غير المطبق لتعاليم الدّين وليس للإسلام نصره الله .

وكل من خالفت هذه الطبيعة وخرجت ندا بند للرجل وأخذت تعمل وتترك أبنائها عند أيّ كان فلقد خرجت عن الفطرة السليمة وكلّفت نفسها ما لا تطيق
ــ أتحدّث عن القادرة ماديا ـــ أمّا التي اضرتها الظروف للعمل لتعيل أسرتها
فالعيب ليس فيها أيضا بل في الدولة التي لم تحم هذه الفئة من المعوزين ..
والسلام عليكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيدة كرمين الجيريا
بكل اختصار انا ضد ما يعرف الآن بالمساواة بين المرأة والرجل

لأن المرأة المسلمة من جراء تقليدها للغرب نفت صفة الأنوثة عنها

فصارت تجاري الرجل في كل ما يفعله فأجد المرأة شرطية وسط الطريق

أو تعمل اعمال شاقة وووو هذا يتنافى مع بنائنا الفزيولوجي

اعملي واعرفي ما تعمليه ليس نكاية في الرجل او

لاثبات شئ ما للمجتمع فلست بحاجة لذلك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة الجيريا
السلام عليكم اختي
المساواة بين الرجل في الإسلام واضحة ولها حدود ولقد جعل حواء لباسا لآدم وجعل آدم لباسا لها هي مشيئة الله خلق لكل رجل نصفه الآخر الذي يكمل معه حياته لكن للأسف
المساواة في أيامنا هاته باتت التشبه بالرجل
المساواة في مجتمعنا هي تطاول المرأة على انوثتها وطبيعتها كإمرأة إلى تعدي حدود الرجال فلا تنسي أن الرجال قوامون على النساء
الإسلام جعل المساواة بين الرجل والمرأة اجل ومنذ القدم فالحرام هو حرام على الجنسين نفسه فالإسلام لم يحلل امورا على الرجال وحرّمها على النساء حتى لا تختل قاعدة الحياة ويختلط الحابل بالنابل ووضع للمرأة قيود وحدود وفي كل شيء جعل آدم كمحرم لها حتى لا تتعدى حدود المساواة
لكن بتنا للأسف نرى النساء يتحولن إلى رجال بإسم المساواة
الرجل الذي مكانه الشارع بات مكانه البيت والمرأة مكانها الشارع بإسم المساواة
يا اختي المساواة معروفة منذ القدم ولو إتبعناها بالشريعة والدين لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه
انا ضد اي مساواة تحرف من انثوية المرأة وتحولها إلى رجل او إقتحامها عالم الرجال بحجة أن الإسلام نادى بها أبدا الإسلام لم يطلب من المرأة أن تخلع ثوب الحشمة والحياء والأخلاق بإسم المساواة شكرا لك

شكرا للاختين الفاضلتين على الراي بالفعل تم تحريف مفهوم المساواة في وقتنا الحالي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيدة كرمين الجيريا
بكل اختصار انا ضد ما يعرف الآن بالمساواة بين المرأة والرجل

لأن المرأة المسلمة من جراء تقليدها للغرب نفت صفة الأنوثة عنها

فصارت تجاري الرجل في كل ما يفعله فأجد المرأة شرطية وسط الطريق

أو تعمل اعمال شاقة وووو هذا يتنافى مع بنائنا الفزيولوجي

اعملي واعرفي ما تعمليه ليس نكاية في الرجل او

لاثبات شئ ما للمجتمع فلست بحاجة لذلك

اختي لعزيزة متقوليش انا ضد المساواة بين الرجل والمرأة قولي انا ضد المفهوم الخطأ لمساوات بين الرجل والمرأة لانو في الاصل مفيش تفرقة بينهم وربي سبحانو مفرقش بين الرجل والمرأة فقط كل حسب بنيته الجسدية

ســــــــــــــــــــلام

لما لم تطالبوا بتطبيق مبدا المساواة في تادية الخدمة الوطنية على النساء ما دمتم تتحدثون عن المساواة………….عندما ارى امراة عاملة يقشعر بدني………..نسبة تانيث قطاع التوظيف في ارتفاع وبالمقابل نسبة العنوسة في ارتفاع ايضا……..اصبحت المراة تنافس الرجل في ما ما لا يعنيها ويوم بعد يوم تصبح اكثر شراسة في موضوع العمل ………ما عدا فئة قليلة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة millywafa الجيريا
اختي لعزيزة متقوليش انا ضد المساواة بين الرجل والمرأة قولي انا ضد المفهوم الخطأ لمساوات بين الرجل والمرأة لانو في الاصل مفيش تفرقة بينهم وربي سبحانو مفرقش بين الرجل والمرأة فقط كل حسب بنيته الجسدية

عندك الحق ولهذا قلت مايعرف الآن بالمساواة لأن الآن المفاهيم صارت مختلفة أما الأساس الذي نعرفه فهو واحد
شكرا للرد واردت ان اوضح فقط
تقبلي تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou ele الجيريا
ســــــــــــــــــــلام

لما لم تطالبوا بتطبيق مبدا المساواة في تادية الخدمة الوطنية على النساء ما دمتم تتحدثون عن المساواة………….عندما ارى امراة عاملة يقشعر بدني………..نسبة تانيث قطاع التوظيف في ارتفاع وبالمقابل نسبة العنوسة في ارتفاع ايضا……..اصبحت المراة تنافس الرجل في ما ما لا يعنيها ويوم بعد يوم تصبح اكثر شراسة في موضوع العمل ………ما عدا فئة قليلة.

ومن قال اخي ان المراة لم تعد في السلك العسكري فهناك الضابطة و الشرطية ووو حكومتنا يا سيدي لا تريد المساواة فقط بل تريد للمراة ان تكون فوق الرجل لذا اعطيت الحرية الزائدة التي ادت الى تحريف هذا المفهوم الاسلام كرم المراة واعطى لها مكانتها و اعطى الرجل القوامة و لكن لا الرجل و لا المراة اليوم يفهمون واجباتهم الحقيقية و لا دورهم الحقيقي في المجتمع

المساواة تكون لربما في نظرة المجتمع التي لازالت تحمي الرجل في اي شيء يفعله حتى في ارتكابه للزنى تجد المجتمع يعطيه الف عذر بل ويغيرون المصطلح تحت ما يسمى غلطة او طيش رغم ان عقاب الزنى هو نفسه في ديننا الحنيف يعني لم يذكر انه 200 جلدة للمرأة في حين الرجل 100 مثلا مثلا تجدينهم يطلقون العنان لنظرهم مع انه غض البصر واجب عليهم لا يفعلون ذلك وتلقايها المرأة في حذ ذاتها تعطيه العذر يعني راجلها حياته كاملة وهو يزني تقولك او الرجال كامل هكذا؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني هو الرجل جاني وضحية في نفس الوقت المجتمع لو كان صارم معاهم لو كان ولاو يخافوا البعد كل البعد عن ديننا هذا هو سبب مانحن فيه تلقايه مرتو موفرتلو كل شيء يذهب يتزوج ثانية بحجة انه حقه ويترك الاولى كالمعلقة يقولك راهو حقي وهو غير قادر لا ماديا ولا يحزنون دائما لهم الف عذر وعذر انه رجل يترك والديه في دار العجزة ويتسبب بزوجته
يعني في مجتمعنا لا مساواة لا شيء وانا نحكي على هاد النقاط ولا اقصد العمل والخروج الى الشارع

المساواة بين الرجل و المراة اقرها الاسلام ولكن المساواة في الحقوق فقط و ليس في اشياء اخرى مثل ما يفعله الغرب الذي يقلده الكثير من الناس تقليدا اعمى فالمراة في مكانها و الرجل في مكانه وكل يقوم بواجبه نحو الاخر.فكل شيء واضح وضوح الشمس

لا يوجد شئ اسمه المساواة بين المرأة و الرجل

احسن شئ انو كل واحد يقوم بدورو و السلااام

و دائما الرجل يكمل المرأة و العكس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.