السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أجــاب الــطالب بـــثقة: أربـــع تـــفاحات !
كـــررت الــمعلمة الـــسؤال ظــنا مـــنها أن الــطفل لـــم يـــسمعها جـــيدا. فـــكر الــطفل قــليلا وأعـــاد الـــحساب عـــلى
ظــهر الإحـــباط عـــلى وجـــه الـــمعلمة ولـــكنها لـــم تـــيأس فـــسألته هـــذه الـــمرة عـــن الـــبرتقال حـــيث أنـــها تــعلم بـــحبه
أجـــاب الـــطفل: ثـــلاث بـــرتقالات..
فـــتشجعت الـــمعلمة وســـألت الـــطالب مـــن جـــديد عـــن الـــتفاحات فــأجاب مـــجددا: أربـــع تـــفاحات!
عـــندها صـــرخت بـــوجهه: ولـــكن مـــا الـــفرق؟
أجـــاب الــطفل بـــصوت الـــخائف: لانـــني أحـــمل واحـــدة مـــعي فـــي الـــحقيبة !
الـــمغزى: عـــندما يـــعطيك احــدهم اجـــابة تـــختلف عـــما تـــتوقعه فـــلا تـــحكم عـــلي انــها اجـــابة خـــاطئة.
أكيد مع ان القصة رائعة و منه لازم نتخلصو من سوء الظن و الحكم على الناس
بارك الله فيك أختي ♥
أكيد مع ان القصة رائعة و منه لازم نتخلصو من سوء الظن و الحكم على الناس
بارك الله فيك أختي ♥
بارك الله فيك على الموضوع
سوء الظن بالآخرين مهلكة
وهذا سبب تفكك العلاقات غالبا
اللهم جنبنا سوء الظن يارب
شكرا لك
احترماتي
شكرا…………موضوع رائع
بوركت موضوع مهم لحياتنا اليومية
بوركت موضوع مهم لحياتنا اليومية
دائماعندماتتناقش مع غيرك تضع في دهنك ان رايك صحيح يحتمل الخطا وراي الاخر خطا يحتمل الصواب
رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب
الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ
"أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة ابنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج
فكيف يتصرف شاب في عمر الخمسة والعشرين عاماً كالطفل!!.
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
"أبي، انظر إلى الِبركة وما فيها من حيوانات،
انظر يا أبي ..الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الأمطار،
وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب،
الذي امتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى
"أبي إنها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت
وسألوا الرجل العجوز
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لابنك؟".
هنا قال الرجل العجوز:
" إننا قادمون من المستشفى حيث أن ابني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته ".
أرأيت كيف تسرع هذان الزوجان في الحكم على هذا الشاب قبل معرفة الحقيقة ,
وقبل انتظار النتيجة .
إن بعض الناس قد لا ينتبه إلى تسرعه في الحكم على الناس ..
هذا التسرع الذي قد يُعد من سوء الظن المنهي عنه .
فحقق قبل أن تحكم , ودقق قبل أن تصنف .. وتثبت قبل أن تنشر .
لا يغرنك من المرء قميص رقعه * * * أو إزارا فوق كعب الساق منه رفعه
أو جبين لاح فيه أثر قد قلعه * * * ولدى الدرهم فانظر غيه أو ورعه
يحكى أن
رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة ابنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر الخمسة والعشرين عاماً كالطفل!!. فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى الِبركة وما فيها من حيوانات، انظر يا أبي ..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي امتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى "أبي إنها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي". وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز " لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لابنك؟". هنا قال الرجل العجوز: " إننا قادمون من المستشفى حيث أن ابني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته ". أرأيت كيف تسرع هذان الزوجان في الحكم على هذا الشاب قبل معرفة الحقيقة , وقبل انتظار النتيجة . إن بعض الناس قد لا ينتبه إلى تسرعه في الحكم على الناس .. هذا التسرع الذي قد يُعد من سوء الظن المنهي عنه .
فحقق قبل أن تحكم , ودقق قبل أن تصنف .. وتثبت قبل أن تنشر .
لا يغرنك من المرء قميص رقعه * * * أو إزارا فوق كعب الساق منه رفعه
أو جبين لاح فيه أثر قد قلعه * * * ولدى الدرهم فانظر غيه أو ورعه |
عجبتني بزااااااف
الناس يحكمو بلا ميفسرو ان بعض الظن اثم
السلام عليكم ..اعجبني موضوعك .بارك الله فيك اختي .يجب علينا الابتعاد عن سوء الظن بالناس ..