يولد الإنسان ضعيفا ويشرع في بذل طاقة من البكاء إلى الحركة وقد كتب الله له كل شيء قبل أن يولد ,وبعدها يقوى حتى يصير قادرا على إعالة غيره ,وتظهر قوته البدنية والعقلية ويشرع في السعي في هذه الحياة.
إلى هنا الأمر عاد وطبيعي ولكن أن يشقى الإنسان ويتعب ليلا ونهار في الحر والبرد لاراحة على حساب شبابه للوصول إلى الثراءالفاحش حتى يظهر من الأغنياء أو يترك رزقا للأبناء والأحفاد
وبعدها يجد أن صحته ضعفت ولم يعد قادرا على الحركة و الآلام تنساب في كامل جسمه و يشرع في البحث عن تشخيص الداء ثم الدواء . وهنا يقف حائرا ذاهلا يسأل نفسه عن السبب ويراجع الذكريات بين الآهات و الآهات و الآهات و يسأل نفسه ماذا أفعل بهذا الثراء الذي كان غايتي ونسيت أن هذا الداء يصيبني و أنا ثري ولم أقدر على المقاومة فوهنت صحتي وما نفعني مال كسبته على حسابها للعودة بها إلى ما كانت عليه.
إلى هنا الأمر عاد وطبيعي ولكن أن يشقى الإنسان ويتعب ليلا ونهار في الحر والبرد لاراحة على حساب شبابه للوصول إلى الثراءالفاحش حتى يظهر من الأغنياء أو يترك رزقا للأبناء والأحفاد
وبعدها يجد أن صحته ضعفت ولم يعد قادرا على الحركة و الآلام تنساب في كامل جسمه و يشرع في البحث عن تشخيص الداء ثم الدواء . وهنا يقف حائرا ذاهلا يسأل نفسه عن السبب ويراجع الذكريات بين الآهات و الآهات و الآهات و يسأل نفسه ماذا أفعل بهذا الثراء الذي كان غايتي ونسيت أن هذا الداء يصيبني و أنا ثري ولم أقدر على المقاومة فوهنت صحتي وما نفعني مال كسبته على حسابها للعودة بها إلى ما كانت عليه.
فقد روى الحاكم والبيهقي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول:*** اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم والقسوة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة، وأعوذ بك من الفقر والكفر والفسوق والشقاق والنفاق والسمعة والرياء، وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والجذام والبرص وسوء الأسقام.**** قال الألباني صحيح .
جزاكم الله خيرا اخي