الى كل من ينتظرون هذا اليوم من كل سنة امانة ان تقرؤو جيدا هذه الكلمات
أنقل لكم هذه المقالة الرائعة ( جزى الله كاتبها خير الجزاء )
لست مجبرٌ أن أعترف لكم في هذا اليوم أني أحب ..
ولست مجبراً أن أهب حياتي كلها أندب حظي لمقتل إله الحب «فالنتاين» حتى أخلد ذكراه اليوم،
لست مجبراً أن أتغنى بالحب لمن يقتلون الحب في بلادي، لمن يقتلون حلمي ويسرقون شبابي،
لست مجبراً أن أغدو كطفلٍ بريءٍ بليد لأستلم منهم قلباً أحمر باليمين، وأُطعن غدراً خلف ظهري باليسار،
لست مجبراً أن أحيي ذكرى أنهار دموع «عشتروت» على «أدونيس»، وأنهار دماء
شعبي تجري على شوارعنا وأزقتنا، فشقائق النعمان لا تستحق أن تنبت إلا على
دماء أمتي لا على دموع الهوى.
عذراً يا إله الحب «فالنتاين» فتأريخك عندي سحقته أقدام من جاؤوا إلى بلدي ليسحقوا تأريخه،
عذراً فلن تكون عندي أكرم من هدى وعبير، ولن تخدعني ابتسامتك الصفراء
لتنسيني إيمان ومحمد الدره، لن أستطيع أن أخفي وجهي في القاع لأشارككم
الأفراح وأنسى ما بأمتي من أتراح.
ولست مضطراً أن أعيش إمعةً يجبرونني بيومٍ أتذكر فيه من أحب،
فأحباب قلبي كثير،
إن كان لديهم «فالنتاين»
فعندي «محمد»
علمني أن تكون حياتي كلها حب، وأيامي كلها حب،
علمني إذا أحببت شخصاً أن آتيه مسرعاً لا أنتظر 14 فبراير، ولا 1 مارس، لأقول له: "يا فلان إني أحبك"،
علمني أن مرسال الحب هو الهدايا بأي لونٍ كانت وكيفما تكون فقال لي: "تهادوا تحابوا"،
علمني أن أكون أجمل من «أدونيس» وأرقى من «فينوس» فقال لي: "إن الله جميل يحب الجمال".
علمني «محمد» أن الله يحبني لأني أعيش بالحب فقال: "وَجبَتْ مَحبَّتِي للمتحابِّين فيَّ، والمُتجاِلِسين فيَّ، والُمتزاورين فيّ"،
ووعدني بأن أكون معه إذا أحببته فحبه
صلى الله عليه وآله وسلم ليس كلاماً يباع بلا ثمن، فقال لي: "المرء يحشر
مع من أحب"، وأرشدني إلى قول ربي: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا
المتقين"، وأخبرني أن أساس حبي في الحياة هو لله وفي الله فقال: "من أحب
لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله؛ فقد استكمل الإيمان"
علمني «محمد» أن أختار من أحب حتى لا
أندم على حبي هذا " وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ
يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتَى
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ
الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً
"،
أما المتحابون في الله فإن الله يظلهم يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا
ظله، ويؤويهم إلى كنف محبته، فينادي الله بهم يوم القيامة قائلاً: "أين
المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم في ظلي ، يوم لا ظل إلا ظلي"، ويمدحهم
قائلاً: "المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء".
سحقاً ليوم حبٍّ أرى فيه أتباعه يسخرون من نبيي برسوماتهم وأفلامهم،
كيف أشاطركم يوم حبٍّ يخرج فيه اليوم برلماني هولندي ليقول للعالم إذا كان المسلمون يريدون العيش هنا فعليهم أن يمزقوا نصف القرآن ويلقوه بعيداً
– مزق الله ملككم وأخرس ألسنتكم وشل أيديكم –
إن كان ضعاف العقول من بني جلدتي قد أسرتهم بهرجتكم الكذابة، وزيف إعلامكم المهتر المتهالك،
فمازال فينا الكثير الكثير ممن عرفوا واقع ماهو الحب في دينكم.
هذا اليوم لا يعني لي شيء………
بارك الله فيك
شكرا لك أختي الكريمة الجزائرية على الموضوع المفيد
الذي يطلق صيحة نذير للناس لأن ينتهوا عن إحياء طقوس دينية لأشر أعداء الإسلام
زاعمين أن الحب له عيد و لأجله يهون كل غال و عزيز
و قد نسوا و تناسوا أنهم مسلمون
الله يهدينا للطريق المستقيم و جميع إخواننا و أخواتنا و يصرف عنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن
بارك الله فيك و جزيتي الفردوس
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا م
شكرا على الموضوع القيّم.
علبالك انا معرفتش كامل واشنو هد نهار دخلت نشوف انت واش راك كاتب
المهم بارك الله فيك عجبتني هديك
إن كان لديهم «فالنتاين»
فعندي «محمد»ص
شكرا لك أختي الكريمة الجزائرية على الموضوع المفيد
شكرا يا بنت الجزائر على هذا الموضوع الرائع
فعلا يستحق التثبيت فمحمد صلوات ربي عليه عنوان الحب بكل معانيه
تقبلي تحياتي
لا يجب أن نتحدث عنه أصلا …. ومع هدا بارك الله فيك .
شكرا لك أختي الكريمة الجزائرية على الموضوع المفيد
الذي يطلق صيحة نذير للناس لأن ينتهوا عن إحياء طقوس دينية لأشر أعداء الإسلام زاعمين أن الحب له عيد و لأجله يهون كل غال و عزيز و قد نسوا و تناسوا أنهم مسلمون الله يهدينا للطريق المستقيم و جميع إخواننا و أخواتنا و يصرف عنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن بارك الله فيك و جزيتي الفردوس ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا م |
بارك الله فيك وجزاك كل خير
شكرا يا بنت الجزائر على هذا الموضوع الرائع
فعلا يستحق التثبيت فمحمد صلوات ربي عليه عنوان الحب بكل معانيه تقبلي تحياتي |
شكرااااااااااا جزيلا لكي
هذا لطف كبير منك
لا يجب أن نتحدث عنه أصلا …. ومع هدا بارك الله فيك .
|
ما اراه من تحضيرات مسبقة واستعداد من الجنسين لهذا اليوم دفعني اكيد للحديث عن هذا الموضوع