تخطى إلى المحتوى

الجانب المظلم للتكنلوجيا 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المعيب أن يقدم البعض على تصرفات صبيانية و غريبة على مجتمعاتنا
لكن الادهى أن تتحول هاته السلوكات المعيبة الى سلسلة قذرة من الافعال الدنيئة
والتي تقتحم خصوصية وحرية الآخرين.
في الوقت الحالي يستغل بعض ضعفاء النفوس الهاتف الجوال أو الخلوي
للتصوير في مناسبات عائلية وافراح خاصة
بحيث يتم اخراج الصور والفيديوهات للعموم ويتم انتقالها عبر البلوتوث وحتى النت
عبر مواقع مشاركة الفديو، وغالبا ما يكون الفاعل أنثى في الأفراح النسوية
كما يحدث بالاساس في الدول الخليجية
وحتى رجل أو صبي أو مراهق في الاحتفالات الرجالية او المختلطة
ومنهم او منهن من يبيع اللقطات للبعض ومنهم من يفعل ذلك من باب الفضول.

هل لهاته السلوكات المعيبة أثر على تدمير أسر بكاملها؟
هل هذا الفعل سوي في نظرك؟
هل هنالك قوانين زجرية لمحاربة هاته الظواهر؟

سلام عليكم
شكرا لك على الطرح الجيد
فيما يخص اسئلتك في الموضوع

أكيد أ لهده السلوكات المعيبة ضرر و عواقب وخيمة في مجتمعاتنا و لكن في رأي لا توجد عقوبة صارمة تعادل عقوبة تأنيب الضمير و عليه يجب نشر التوعية

اللهم استر عوراتنا يا رب العالمين

ونجنا من كيد الكائدين

//

بارك الله فيك

شكر لك على تفاعلك اخي فوزي فعلا فالذي لايخاف الله في نفسه كيف له ان يخاف من القوانين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.