تخطى إلى المحتوى

ظاهرة التسول في الجزائر 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على نبيينا محمد خاتم المرسلين أما بعد:
*-من بين الأفات الاجتماعية التي ترسخت في المجتمع الجزائري ظاهرة التسول.و هي ظاهرة سلبية تعكس و للأسف انحطاط المستوى المعيشي من جهة و من جهة أخرى فلسفة الفرد من أجل كسب قوت يومه.
-السؤال المطروح:ما هي أبعاد هذه الظاهرة لأنها طغت حتى على الأطفال؟.و هل كل من يتسول محتاج؟
أفيدونا أفادكم الله.لانه موضوع الساعة و له أبعاد خطيرة.

بقلم مصطفى82

هل من مشاركة

Thanks A Lot

بارك الله فيك لطرح هذا الموضوع اني ارى انها مهنه سهله وخاصة عند بعض الاصول التي تمتاز بغلض قشرة الوجه .هؤلاء النا س تحدث عنهم الحبيب المصطفى في حديث قال فيه ياتي اناس يوم القيامة بدون محاسن يسال الناس عنهم هؤلاء كانوا في الدنيا يمدون ايديهم الى الناس وهم في اكمل صحة.ان شخصيتهم معدومه.يقبلون اي كلمة مهما كان نوعها. والادهى ولامر ان ابناءهم يخرجون يوم العيد في احسن حلة .اذ نقول انهم يبتزون المجتمع ومنه اطلب ممن بيده امر المجتمع ان يقنن قانونا خاصا لهذه الفئه السليمة الجسم المعطلة للقوى العقليه التي وهبها الله اليهم ياللعار انتشرت هذه الظاهره في الجزائر.رغم ان الجزائر تستطيع ان توفر لهم العيش السعيد لكن …………

هي ظاهرة سلبية فبدون الكلام عن المظهر السيء للمجتمع بحيث ترى شيخا متشردا عوض ان يكون مكانه في دور العجزة او اي بيت مخصص فهذا سيء بالنسبة لمجتمع اسلامي..والاسوا ترى شبابا في اتم لياقتهم البدنية يتسولون هو امر مهين جدا لنا كسلمين ….

مظاهر سيئة واختلط الحابل بالنابل وبرايي انو الفقير الحقيقي هو ذلك الذي يستحي ان يمد يده الى الناس حتى لو مات جوعا

شكرا على الوضوع

شكرا لك اخي على هذا الموضوع الشائك وهذه الظاهرة التي استفحلت في مجتمعنا خاصة في الاعوام الاخيرة لانها اصبحت حرفة الحصول فيها على لقمة العيش سهل فاغلبية الناس الذين احترفوا في هذه المهنة يصطادون الاماكم الاستراتيجية كالمساجد والمقابر ومكاتب البريد والمخابز ومن الغريب ان نجد عائلات بكل افرادها يجلسون ويتظاهرون بالالم او العوز لاثارة مشاعر المارة فتصور بعض المشاهد التي رايتها بام عيني في العاصمة متسولة تتكلم في الهاتف النقال – متسول يدعي العاهة وبمجرد ان مر عليه طفل اخذ قطعة نقدية من امامه اذا به ينطلق كالسهم من اجل استرجاعها – متسول تعطيها الخبز او الملابس ويرمي بها في مكان اخر لانه بحاجة الى شهرية – المقابر يوم العيد يحدث فيها شجار حول الاماكن الاستراتيجية ….. لذا فالفقير الحقبقي له عزة نفس ولايرضى ان يمد يده للناس اعطوه او منعوه

هذه هي بلدنا اخي

المسؤولين ويتسولى مادراك بغيرهم

السلام عليكم
أتخذت ظاهرة التسول كوسيلة للربح السريع
و لا أقصد بهم المعدومين حقا …
و مهما كان اليد العليا خير و أحب إلى الله من
اليد السفلى .

ظاهرة فى تزايد خطير .. لا احبها و الله لو اموت جووووووووووعااا

السلام علكيم
بارك الله فيك على طرح الموضوع
هوا فعلا حديث الساعا
في الزمانه هادا عاد صاحب لكتف و االمعريفة هوما لعايشين و لخرين قااع زواولة الي معندوش معرفة خلاااصت عليه
هادي هيا دنييتنا
ربي يصلحنا قاااع

شكرا على مروركم

اصبحت مهنة و فيها الربح السريع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostefa82 الجيريا
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على نبيينا محمد خاتم المرسلين أما بعد:
*-من بين الأفات الاجتماعية التي ترسخت في المجتمع الجزائري ظاهرة التسول.و هي ظاهرة سلبية تعكس و للأسف انحطاط المستوى المعيشي من جهة و من جهة أخرى فلسفة الفرد من أجل كسب قوت يومه.
-السؤال المطروح:ما هي أبعاد هذه الظاهرة لأنها طغت حتى على الأطفال؟.و هل كل من يتسول محتاج؟
أفيدونا أفادكم الله.لانه موضوع الساعة و له أبعاد خطيرة.

بقلم مصطفى82

نعم هي حرفة ومهنة فلا تعمل على انتشارها وتصدق إلا لمن تتأكد أنه فعلا محتاج

السلام عليكم اشكرك اخي على طرح موضوع التسول فحسب ضني المحتاج عمرو ما يخرج يدو للنا س بل الاهل والاقارب والجيران هم من يمدونه يد العون ويعرفون حق ا حلته الاجتماعية والله اعلم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام خديجة1 الجيريا
السلام عليكم اشكرك اخي على طرح موضوع التسول فحسب ضني المحتاج عمرو ما يخرج يدو للنا س بل الاهل والاقارب والجيران هم من يمدونه يد العون ويعرفون حق ا حلته الاجتماعية والله اعلم

فعلا أختي الكريمة.المحتاج عمرو مايمد يدو.الله يهدينا.
شكرا على مرورك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.