تخطى إلى المحتوى

الرجولة في نظر المراة 2024.

الرجولة في نظر المراة

ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وكيف تنظر المرأة إلى الرجل؟

وماذا تحب فيه؟.. هناك العديد من الأمور والصفات التي قد تقضي المرأة كثر حياتها وهي تبحث عنها في الرجل، ومنها ما هو أساسي لا يمكن التغاضي عنه في شريك الحياة، ومنها ما هو مكمل، لكن على الرجل أن يطرح على نفسه سؤالنا: ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وما الذي تطمح أن تجده في زوجها؟ ليعلم هل هو من ضمن قائمة الرجال المرغوبين لديها أم لا؟.

الباحثة الاجتماعية ندى الزي
تشير إلى أن هناك صفات تبحث عنها المرأة في الرجل، وترى أن النساء على
اختلاف عقلياتهن وتفكيرهن، إلا أنهن يحملن دوماً حلماً لشريك يبحثن عنه، وهذا لا يعني أننا نسلط الضوء على نصف المجتمع فقط ، بل إن ما ينطبق على الرجل ينطبق أيضاً على المرأة، فالرجل ينتظر من المرأة ما تنتظره هي منه


الرجل الشهم

إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن
المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل.

الرجل المضحي:

المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة له نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها،
وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها.

الرجل القائد:

حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها.
الرجل الرمانسي المحب:

المرأة حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة لها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبّر عن حبه في جوانب عديدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أي خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب.

الرجل المخلص:

إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما كانت الظروف، وهي بالمقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وقد تعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك ، وقد تغفر أي خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما تكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته.

الرجل الانيق:

المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله.
الرجل المتسامح:
المرأة تكره الرجل الذي يحاسبها على أخطائها الماضية، وألا يكف عن التحدّث عن مساوئها، إن وجدت، وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً، وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك، ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته)،السابقة، واعتبرها مدخلاً لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها، وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها، يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل!،

وهو سيعيش واقعاً كئيباً وسيقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما، فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف.

فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه.

الرجل الصادق الواضح:

الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح دون تكلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان فالمرأة تكره الغموض وتمل البحثوالاستقرار، فهو يغنيها عناء
الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل أن لا يستهويه دور الشريك الغامض .


اي نوع من الرجال انت اخي الكريم؟

اختي الكريمة ايهم تفضلين ان يكون فارس احلامك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
………………………………..

حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها.

شكرا على الموضوع انا شخصيا افضله ان يكون شهما.قائدا وصادقا

" La femme aussi
est comme un instrument de musique ; il faut la tendre et
la relâcher, pour la rendre agréable

une fois elle est agréable,la vie sera de meme


شكرا لكم جميعا

الجيريا
مشكووووووور عل الموضوع
أنا شخصيا
أحب كل هذه الصفات مجتمعة في رجل واحد

بارك اله فيك
ياريت ان يكون يحملها جمييييعا

الله يجيب و يسمع لكلامكم تحياتي الخالصة على المرور

أرى أن أكثرية بناتنا الآن لا يمكن أن نكون متسامحين معهن، فمن ترضى مثلا و بكامل إرادتها أن تكون خليلة أحدهم
لا أعتقد أن والدها سيسامحها لكي أسامحها
يجب أن لا يعشن في الأوهام إنهن يبرمجن أنفسهن على المقطع الذي كتب عن التسامح أثناء حياتهن في المراهقة فتقول
إحادهن أنا سوف أخرُجُ مع فلان و فلان فإن لم يكتب لنا لمكتوبسوية سوف أجد رجلا متسامحا يتفهمني و هذا كله وحي
شيطاني
فاحذرن من هذه العقلية فهي التي تؤدي للمهالك فالتسامح أولا و قبل كل شيء ليس في كل شيء

الرجل الذي يخاف من الله ويجعله رقيبه الأول هذا هو فارس أحلامي
لأنه بطبيعة الحال عندما ينوي على الزواج هدفه الأول اكمال نصف دينه،والاسلام موضح كل العلاقة بين المرأة والرجل
والمودة التي تجمعهم،
أما عن مظهره الخارجي ………….،أو الرمانسية……..مثل الأفلام المدبلجة هذه ليست حقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.