تخطى إلى المحتوى

قضاعة بن معد بن عدنان 2024.

قضاعة: قبيلة عربية عدنانية صريحة النسب تُنسب إلى قضاعة بن معد بن عدنان.

وكان معد بن عدنان يكنى بــ(أبا قضاعة).

الأدلة على عدنانية قبيلة (قضاعة) كما يلي:-

حديث هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قضاعة بن معد، وكان به يكنى " . وذكر أبو عمر بن عبد البر هذا الحديث في الإنباه عن هشام، عن أبيه، عن عائشة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " قضاعة بن معد كان بكر ولده وأكبرهم، وبه كان يكنى ".

قول ابن الكلبي في كتابه جمهرة نسب العرب أن قضاعة من ولد معد بن عدنان وقد انتسبوا في حمير.

وقال بهذا القول ابن شهاب الزهري، وابن عبد البر ومحمد بن جرير الطبري، والسمعاني.

قول ابن هشام الحميري صاحب كتاب السيرة النبوية: « وكان قضاعة بكر معد الذي به يكنى فيما يزعمون، وقنص ابن معد، وإياد بن معد. فأما قضاعة فتيامنت إلى حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان فقالت اليمن وقضاعة: قضاعة ابن مالك بن حمير»

قول ابن كثير في كتابه البداية والنهاية: « وأما معد فولد له أربعة نزار وقضاعة وقنص وإياد وكان قضاعة بكره وبه كان يكنى وقد قدمنا الخلاف في قضاعة ولكن هذا هو الصحيح عند ابن إسحاق وغيره والله أعلم.»

قول محمد بن سلام البصري النسابة: " العرب ثلاث جراثيم: نزار، واليمن، وقضاعة" فقيل له: "فنزار أكثر أم اليَمن؟" فقال: " ما شاءت قضاعة أن تَمَعْدَدت فنزارُ اكثر، وإن تَيمنت فاليمن اكثر"، فقيل له: "فما هي عندك؟" فقال: " معدية لا شك فيه".

قول الجواني في كتاب أصول الاحتساب: « فجاءت بقضاعة على فراش مالك بن مرة فنسبته العرب إلى زوج أمه، وقيل إن اسم الجرهمية قضاعة فلما جاءت بولدها سمته باسمها، وقيل كان اسمه عمرا»

قول السهيلي في كتابه الروض الآنف: « فأما قضاعة فأكثر النسابين يذهبون إلى أن قضاعة هو ابن معد وهو مذهب الزبيريين وابن هشام ، وقد روي من طريق هشام بن عروة عن عائشة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه سئل عن قضاعة ، فقال هو ابن معد وكان بكره .»

قول أبو البقاء الحلي في كتابه المناقب المزيدية في اخبار الملوك الاسدية: « كان معد و ولده أشراف العرب لم يكن أحد إلا يرى لهم فضلهم، و كان له من الولد عشرة أكبرهم قضاعة و به كان يكنى»

قول ابن قتيبة في كتابه المعارف: « ولد معد بن عدنان ثمانية يذكر منهم أربعة تعرف أعقابهم قضاعة وأياد وقنص ونزار فأما قضاعة فصارت إلى اليمن إلى حمير فهي تعد من اليمن»

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.