– البقاء بدون حركة لفترة طويلة، وهذه يمكن أن تحصل خلال السفر الطويل بالسيارة مثلا أو بالطائرة، لذلك دائما ننصح المسافرين بتحريك الرجلين والمشى فى الطائرة بين فترة وأخرى لتحريك الدم فى أوردة الرجلين وتقليل احتمال الإصابة بجلطة الرئة.
– بعد العمليات الجراحية وخصوصا العمليات التى تجرى على مفصل الورك (Hip) أو الركبة (Knee) أو عمليات البطن الكبيرة التى تتطلب من المريض المكوث فترة طويلة فى السرير بعد العملية والآن يتم إعطاء أدوية خاصة لغالبية المرضى الذين تجرى لهم هذه العمليات لغرض منع تخثر الدم وتقليل نسبة الإصابة بالجلطة الرئوية، وأيضا ننصح المريض بمحاولة الحركة فى أقرب فرصة بعد العملية وتجنب المكوث فى السرير لفترة طويلة. – الحمل والولادة، خلال فترة الحمل وفترة ما بعد الولادة يحصل تغيرات فسيولوجية فى المرأة تساعد نوعا ما على تخثر الدم، وبالتالى قد تحصل جلطة رئوية أو جلطة وريدية فى أحد الرجلين للنساء خلال هذه الفترة ولكن تبقى نسبة حدوثها قليلة جدا. – حبوب منع الحمل، بما أن هذه الحبوب تحتوى على مادة الاستروجين فإنها تزيد نوعا ما من احتمال الإصابة بالجلطة الرئوية، وإن كان الحبوب التى تستخدم حاليا تحتوى على نسبة بسيطة جدا من الاستروجين واحتمال تأثيرها على الجسم من ناحية زيادة الإصابة بالجلطة الرئوية قليل جدا.
– بعض الحالات الوراثية، بعض الناس قد يصابون بالجلطة الرئوية بدون أى سبب واضح وفى غالبية الأحيان يكون السبب هو استعداد وراثى لزيادة تخثر الدم فى الجسم نتيجة نقص أحد العوامل أو الإنزيمات التى تساعد على سيولة الدم، وفى هذه الحالات عادة تكون الإصابة بالجلطة متكررة.
– البقاء على السرير لفترات طويلة، وهذه تحصل للناس المضطرين للبقاء على الفراش لفترة طويلة، مثل كبار السن المقعدين أو المصابين بكسر فى العمود الفقرى.
شكرا نينا ومؤخرا ظهرت حالات عند المدمنين على جهاز الكمبيوتر العادي حيث يجلسون لفترات طويلة على مكاتبهم معرضين أقدامهم الى البرودة الناتجة عن مروحة الوحدة المركزية للجهاز
شكرا مرة ثانية
يا لطيف سانقص ادماني
شكرا لك امل عاتر
بارك الله فيك على الموضوع الصحي
وفيك بركة شكرا لمرورك