تخطى إلى المحتوى

اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم 2024.

  • بواسطة

اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم

اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم

موجز هذه الاكتشافات بمايلي :
أولا النظام الصوتي العام الذي يحكم اجتماع الأصوات اللغوية في الكلام أطلق عليه اسم (نظام الأنساق) وقد تمكن في ضوء نظام الأنساق من إنجاز عديد من المهام منها إعادة صياغة القاعدة المتعلقة بالالتقاءالساكنين ليصبح نصها موافقاً لأحكام النظام الصوتي العام وإصلاح بعض الأخطاء التي وقع بها اللغويون القدماء بسبب عدم اكتشاف هذا النظام وإصلاح علم العروض وتطويره وتبسيطه حيث اختصر عدد المصطلحات المستعملة في تسمية التغييرات العروضية من خمس وثلاثين مصطلحاً ملتبس بعضها ببعض إلى سبعة مصطلحات متمايزة وسهلة
ثانيا قاعدة حفظ الانتماء التي تحمي انتماء الكلمةإلى المادة وكانت كتب علوم اللغة خالية من صياغة قاعدة تحمي انتماء اللغة فسدَّهذا الفراغ بصياغة قاعدة علمية دقيقة وكان لها أهمية في تسهيل علم الصرف
ثالثا القاعدة العامة للإعلال وقد تمكن من إقامة الدليل القاطع على أن ما يحكم التغيير الإعلالي ليس تلك القواعد الجزئية المعروفة في علم الصرف بل تحكمه قاعدة عامة تشمل بحكمها جميع الكلمات الخاضعة لذلك التغيير دون استثناء وهي قاعدة بسيطة ومختصرة إذ تتألف من عشر كلمات لا غير
ومما يجدر ذكره هنا أن رئيس قسم اللغة العربية في جامعة السوربون بفرنسا لما بلغه نبأ اكتشاف القاعدة العامة للإعلال في اللغة العربية قال : إن أية لغة في العالم لا تملك للتغير الإعلالي قاعدة عامة واحدة فإذا ثبت أن اللغة العربية تملك تلك القاعدة فهذا يعني أن نظامها اللغوي يتفوق على أنظمة سائر اللغات .
رابعا القاعدة العامة للإعراب ومن ثمار اكتشاف هذه القاعدة (وهي سهلة تتألف فقط من خمس عشرة كلمة) اختصار عدد العوامل الإعرابية من مئة عامل إلى عاملين اثنين فقط والنماذج الإعرابية من أربعين إلى أربعة وعددعلامات الإعراب من خمس وعشرين علامة إلى خمس علامات فقط ووفرت على الأقل ثمانين بالمئة من الجهد والوقت والنفقة على المتعلمين والمعلمين والمبرمجين الحاسوبيين والمعلوماتيين وأعادت الصلة الوثقى بين النحو والبلاغة بعد أن كادت تقطعها فرضية العوامل المئة ، ووضعت حداً نهائياً لتعدد الأقوال والخلاف في المسائل الإعرابية
إن هذه الاكتشافات والتي تحققت بإذن الله على يد الباحث السوري راسم الطحان نالت تأييد الباحثين المختصين نذكر على سبيل المثال الدكتور شوقي ضيف رئيس مجمع اللغة العربية في مصر سابقاً الذي أيَّدها تأييداً مطلقاً ورأى أنها اكتشاف لم يُسبق إليه ووصفها غيره بأنها ثورة في ميدان اللغة العربية.

شكرااااااااااا علىالموضوع المميز

الســلام عليكم

بوركتم على الموضوع المميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.