من معاناة التأخر في المناقشة إلى عذاب التوظيف ….بعد التاخر في مناقشة الرسالة التي بقيت على الرفوف لمدة تسعة اشهر حتى تجد السبيل الى القراءة ….يصادف الحاصل بعذاب التوظيف ليجد نفسه في طابور طويل قد يمتد لسنة او سنتين او اكثر …يتنقل من مدينة الى مدينة طالبا الوظيف ناسيا بالاجبار السعي في البحث والمعرفة …لكن لا بأس ففائدة وحيدة تعزينا وهي التعرف على ربوع بلادنا الجميلة ……… والحمدلله على كل حال…
;والله صدقة