من قال أن ضعف الأجر والدخل يساعد في تطوير البحث العلمي، كلما ضعف الأجر كلما كان دافعا للأساتذة لمناقشة الدكتوراه،
ضعف الدخل معناه حياة معيشية صعبة، وكلما تزايد لك مولود معناه مصاريف جديدة في صحة الطفل والأم مع مصارف الكراء ، ومسؤولية بر الوالدين البسطاء في العلاج وحتى العمرة أو الحج، كيف تبحث فإما أن تلجأ الى السرقة العلمية لا نبررها ولا ندعو اليها ولكن للأسف حدثت لأحد الأساتذة المتميزين ونظر للظروف القاهرة اصبح يكفر بالواقع المرير وأصيب بامراض الحساسية الجلدية من شدة الضغط خرج من جلده، ولولا تدارك الأساتذة بمنحه فرصة إعادة بحثه لضاع وانتحر ، أما الزملاء الأخرين فتجد لدى اغلبهم ضعفا في بحوث الدكتوراه، لقساوة الوضع فمنهم من أسرع فيها بهدف الحصول على منصب، ويدعي ان سبب إجتهاده هو حب البحث، فالواقع المرير هو الدافع،
وهل الحكومة تفكر في مصلحة الأستاذ إن هدفها تحقيق مصالحها السياسية باقل تكاليف،وحتى النقابات برهنت انها تفكر بشكل أناني تحت غطاء المصلحة العامة، فالعدل احق ان يحقق في كل المستويات او يكون لكل درجة علمية من يمثلها في المفاوضات، ممثل اساتذة مساعدين ب وأساتذة محاضرين ..الخ أو على الأقل مراجعة الحد الأدنى الذي يحفظ كرامة الأستاذ مساعد ب وأ حتى يكون باحثا أما المستويات العليا فالزيادة في أجورهم ستكون بصورة آلية فهم في درجة الرفاهية بالمنظور الجزائري هنيئا لهم.
لا … لانو اصلا أجر الاستاذ المحاضر مقارنة بما لديه من مؤهلات و ما لغيره من اجور …ينفي جملة و تفصيلا هذا ….أعلى هرم المستوايات …يستحق اكثر .. الذكتوراه و مرمدوها ….
لا … لانو اصلا أجر الاستاذ المحاضر مقارنة بما لديه من مؤهلات و ما لغيره من اجور …ينفي جملة و تفصيلا هذا ….أعلى هرم المستوايات …يستحق اكثر .. الذكتوراه و مرمدوها ….
|
في الجزائر تبقى تحلم وتصبر وبعدها تصبر وتزيد تصبر وتصبر على ماصبرت وأمبعد توالف، نريد تكسيير هذه القاعدة، نحن نطالب إعطاء كل درجة علمية حقها وإلا نأسس حزب الذكتور ونترشحو به في الإنتخابات ونتلاقاو في البرلمان ونديرو ليكور للحكومة .