شبَّـهَ الشاعر العلم بالغيث (المطر) ، وشبه الإنسان المتخلق بالأرض الصالحة للزراعة .
ويريد القول بأنّ الإنسان إذا لم يكن ذا خلق سليم ، لا ينفعه علمه ، مثل الغيث الذي ينزل فوق أرض غير صالحة.
ويريد القول بأنّ الإنسان إذا لم يكن ذا خلق سليم ، لا ينفعه علمه ، مثل الغيث الذي ينزل فوق أرض غير صالحة.
ملاحظة :
نقلت البيت بالخطأ
الصواب :
العلم كالغيث والأخلاق تربته .. إنْ تفسد الأرض تذهبْ نعمة المطر
إبليس أعلم أهل الأرض قاطبة .. والناس تلعنه في البدْوِ والحَضَرِ
إبليس أعلم أهل الأرض قاطبة .. والناس تلعنه في البدْوِ والحَضَرِ
من بحر البسيط
إن كان لديك أرض فاسدة و تربتها لاتصلح للزراعة فمهما رزقنا الله من أمطار فلا تثمر أبدا و هذا ينطبق على الطلبة الذين يدرسون و يتعلمون و هم لا يملكون أدنى خلق.
اقتباس:
إن كان لديك أرض فاسدة و تربتها لاتصلح للزراعة فمهما رزقنا الله من أمطار فلا تثمر أبدا و هذا ينطبق على الطلبة الذين يدرسون و يتعلمون و هم لا يملكون أدنى خلق.
|
صدقت
merci mes amis merci boucoup♥
لا شكر على واجب بنيتي