تخطى إلى المحتوى

اللي يحوسو علا الوضعية تاع العلميين ضد الادبيين 2024.

راااااني لقيتها الحمد لله بعد عناء في البحث للعلم أنها منقووووووووووووولة من أحد المنتديات و وجدت انه لا باس بها

كون التعلم مطلب اساسي كي تسير الحياة سيرا اقل صعوبة ، أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
بطلب العلم فقال : "طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة " ، و لما كان الناس متفاوتي و مختلفي القدرات انقسمت الدراسات الى ادبية وعلمية ،
و حصل لي ذات مساء أن وجدت زملاء لي في الفرع الادبي يجادلون زملاء لي في الفرع العلمي
حول أي الفرعين أفضل ، فما كان مني الا ان تعجبت من تفكيرهم المحصور و اسرعت الى فض الجدال
قائلة أنه لكل فرع آفاقه المعرفية و خصائصه العلمية فنجد في الادبي ، على سبيل المقال ، تاريخا عميقا يُحفظ عن ظهر قلب فنتعلم من هفوات من سبقونا و نستفيد من نجاحاتهم ، و لغات تسهل التواصل وتبادل المعارف مع غيرنا من الأجناس ، و عربية ساحر بيانها تُكسب متحصليها ميزة الإتقان ،و فلسفة تثير التشويق و معارف متعددة لا تحصرها السطور ، فيرقى مجتمعنا العربي بصحفيين باذخي العطاء و اساتذة ينبضون نقاء و قانونييون مشرفون ،
أما الفرع العلمي فيولد في طلاباه ثقافات علمية حيوية و دراية بقوانين تفسر ماهية النظام الكوني و تظهر عظمة الله عز وجل و ذكاء رياضي مبهر ، فيفتخر المجتمع بأطباء تساموا عن الأنا ليخدموا الغير
و كيميائيين و فيزيائيين يكشفون سر الوجود و رياضيون يخدمون الفيزياء بتفان ، .. إلى غيرهم من الرائعين ، فيا عجبي من طلاب يجهلون أنهم مكملين لبعض !
أيا زملائي يكفي جدالا حول الجانبيات و لتبحروا في المعارف متسامين إلى آفاق الثقافة و المعرفـة

شكراا اختي على الموضوع

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا ……………..

شكرا كلامك رائع

شكرااااااااااااااا

لكي كل الشكر و التقديييييييييييييييييييييييييييير

العفووووووووووو حبيباتي♥♥

شكراااااااااااااااااااااا

لكي كل الشكر و التقديييييييييييييييييييييييييييير

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

العفو العفو و لو هذا واجبي رايت ان الكل محتاجه فارتأيت ان انقله لكن ♥♥

شكراااااااااااااااااااااا

العفوووووووووو حبيبتي♥♥

شكــــرا جزيــــــــــلا مشكووووووور على الجهـــــــــــد

شكرااااااااا لك أختي

+++++++

عجبني توقيعك بزاااااااااااف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.