ممكن تساعدوني في كتابة قصة دات دلالة اي
مثلا طلاق ابوين و نتائجه او ظاهرة التشرد
او زواج غير الشرعي المهم اي موضوع
مكانش حتى واحد يساعدنيييييييييي
وقفت على الباب …
وإذا بيد والدي تهوي كالشهاب على ظهر أمي ..
يالله … والدي يضرب أمي ..
أمي تنهار باكية …
كلمات غريبة أطلقها والدي على والدتي ، ولأول مرة أسمعها ..
لم أكن أعلم أن هذه الكلمات مفتاح مأساتي …
خرجت أمي من البيت تحمل حقائبها ..وبقيت مع اخوتي في البيت بعد أن رفض والدي أشد الرفض أن نخرج لأخوالنا ..
لم أكن أعلم أن هذه المرة هي آخر مرة أرى فيها أمي …
طالت الغيبة …
أماه … أراك في كل صباح .. مازلت في قلبي ذكرى خالدة .. في كل شيء أراك …
أماه … لا أستسيغ طعاماُ إلا من يديك … لا أرتمي إلا في أحضانك..
لا أبكي إلا على ذراعيك … لا أبوح بما تحمل الروح إلا إليك …
ما هو ذنبي أن أكون يتيمة وأمي على قيد الحياة …
آهٍ … يا أماه …
من يمسح الدمعة ..
من يطفئ اللوعة ..
من يواســـــي ..
من يحمل عن قلبي الصغير المآسي …
كانت رؤيتك في كل لحظة تُعدُّ حُلماً أتمنى تحققه…
كم بكيت وبكيت ، ولكن دون جدوى ، لعل القلوب المحيطة قد قُدّت من صخر … أقرب هذه القلوب ، وليس بقريب ..
فعلاً هو ذلك الوالد الذي دفن طفولتي وحطم براءتي ..
بل عشت حقبة من الزمن في مسرح الأحزان …
يا والدي موعدنا غداً …
عند جبار منتقم ، يخفض القسط ويرفعه …
يا والدي .. لا أجد ما أفعله تجاه ظلمك وتعسفك ، وجورك ، وحرمانك لي من الصدر الحنون …. لا أجد حيلاً ولا قوة ..
تعلم يا أبي رقة مشاعري ….
تعلم يا أبي همسة خواطري …
تعلم يا أبي أني ممن يُنشأ في الحلية ، وأني في الخصام غير مبينة كما أخبر الله جل في علاه …
يا والدي خذها مني لوعة ..
يا والدي خذها مني حسرة ..
يا والدي لقد عقدت العزم على أن يكون سلا حي الوحيد هو ترك قوام البدن والإعراض عن الطعام ..
وهل يلذ لي طعام …، أو يهنأ لي منام .. وقد حرمت قلبي من أعظم ما يملك … حرمتني من " أمي " ..
واللـــه … لا آكل …
واللـــه … لا آكل…
واللـــه … لا آكل…
هاج شوقاً فراقك الأحبابا فتناسيتَ أو نسيت الصحابا
حتى أرى نور منزلنا …
وقرة عيوننا …
هذا سلاحي ….، وهذه دموعي ..
فويل للقلوب القاسية …
في غفلتها بملذاتها عني ناسية ..
والـــــــدي …
أنت من أوقد فتيل الفتنة ..
وأنت من شبّ نار الفراق وأضرمها .. والعجب أنني رغم هذا الإضراب لا تأبه لي …
لا ببسمة …
لا بهمسة …
لا بحنان …
لا بعطف …
وتعلم أني قد تعرضت لزلزالٍ عاطفي … إنها أمي …
والدي … إن أحشائي يمزقها الجوع …
وإن أوصالي يقطعها التعب ..
وأنت مع زوجتك الجديدة … تهنأ بحياة سعيدة ..
ولكني بعد هذا …
أرى الثبات والصبر على هذا حتى ولو كانت نفسي هي الثمن ..
ولقد خرجت على عادتك مع الزوجة الجديدة … بعد أن أوسعتني ضرباً ، وأغلقت دوني الباب … وتركت الهموم تحاصر قلبي ، والجوع يعتصر بدني المضنى ..
حتى إذا دنت المنية ، وأتى أمر الله نظرت في السماء ، ثم ختمت العمر بالدعاء. .
نعم بالدعاء ، ولكن على من حرمني أصل الحنان ومعدنه ..
وداعاً يا دميتي .. فليس لك أي ذنب..
وداعاً ياأمّه .. والملتقى غدنا ..
وداعاً يا حجرة ضمت الآلام والأحزان ..
وداعاً غرفة الأحزان ..
وداعاً مسرح الأحزان ..
وداعاً أيها الظالم … والملتقى غَدُنا..
غداً … أنتصف منك…
فأعِدَّ للسؤال جواباً ، وللجواب صواباً …
وداعاً يا دنيا … ما أرخصك في عيون البائسين … لا إله إلا الله ..
يا كرام يا بررة …
هذه المأساة … حقيقة لا خيال .. نُشرة في الصحف السيارة .. لفتاة أسمها سميرة ..
يا سادة…
حاسبوا ألسنتكم على كل عبارة وكل لفظ … فلربما كانت المأساة تنطلق من أفواهنا ..
هذه سميرة ..، ومعها ألف سميرة … شمعة أطفأتها القلوب القاسية .. ماتت هذه الطفلة الصغيرة ….، وأسلمت الروح للخالق جل وعز ..
اسفة لعى التدخل
مجرد محاولة
ان شاء الله
سوف اساعدك يأ اختي
ان شاء الله
سوف اساعدك يأ اختي
وقفت على الباب …
وإذا بيد والدي تهوي كالشهاب على ظهر أمي .. يالله … والدي يضرب أمي .. أمي تنهار باكية … كلمات غريبة أطلقها والدي على والدتي ، ولأول مرة أسمعها .. لم أكن أعلم أن هذه الكلمات مفتاح مأساتي … خرجت أمي من البيت تحمل حقائبها ..وبقيت مع اخوتي في البيت بعد أن رفض والدي أشد الرفض أن نخرج لأخوالنا .. لم أكن أعلم أن هذه المرة هي آخر مرة أرى فيها أمي … طالت الغيبة … أماه … أراك في كل صباح .. مازلت في قلبي ذكرى خالدة .. في كل شيء أراك … أماه … لا أستسيغ طعاماُ إلا من يديك … لا أرتمي إلا في أحضانك.. لا أبكي إلا على ذراعيك … لا أبوح بما تحمل الروح إلا إليك … ما هو ذنبي أن أكون يتيمة وأمي على قيد الحياة … آهٍ … يا أماه … من يمسح الدمعة .. من يطفئ اللوعة .. من يواســـــي .. من يحمل عن قلبي الصغير المآسي … كانت رؤيتك في كل لحظة تُعدُّ حُلماً أتمنى تحققه… كم بكيت وبكيت ، ولكن دون جدوى ، لعل القلوب المحيطة قد قُدّت من صخر … أقرب هذه القلوب ، وليس بقريب .. فعلاً هو ذلك الوالد الذي دفن طفولتي وحطم براءتي .. بل عشت حقبة من الزمن في مسرح الأحزان … يا والدي موعدنا غداً … عند جبار منتقم ، يخفض القسط ويرفعه … يا والدي .. لا أجد ما أفعله تجاه ظلمك وتعسفك ، وجورك ، وحرمانك لي من الصدر الحنون …. لا أجد حيلاً ولا قوة .. تعلم يا أبي رقة مشاعري …. تعلم يا أبي همسة خواطري … تعلم يا أبي أني ممن يُنشأ في الحلية ، وأني في الخصام غير مبينة كما أخبر الله جل في علاه … يا والدي خذها مني لوعة .. يا والدي خذها مني حسرة .. يا والدي لقد عقدت العزم على أن يكون سلا حي الوحيد هو ترك قوام البدن والإعراض عن الطعام .. وهل يلذ لي طعام …، أو يهنأ لي منام .. وقد حرمت قلبي من أعظم ما يملك … حرمتني من " أمي " .. واللـــه … لا آكل … واللـــه … لا آكل… واللـــه … لا آكل… هاج شوقاً فراقك الأحبابا فتناسيتَ أو نسيت الصحابا حتى أرى نور منزلنا … وقرة عيوننا … هذا سلاحي ….، وهذه دموعي .. فويل للقلوب القاسية … في غفلتها بملذاتها عني ناسية .. والـــــــدي … أنت من أوقد فتيل الفتنة .. وأنت من شبّ نار الفراق وأضرمها .. والعجب أنني رغم هذا الإضراب لا تأبه لي … لا ببسمة … وتعلم أني قد تعرضت لزلزالٍ عاطفي … إنها أمي … فأعِدَّ للسؤال جواباً ، وللجواب صواباً … يا كرام يا بررة … اسفة لعى التدخل |
شكراااااااااا جزيلا انشاء الله في ميزان حسناتك موضوعك جد مؤثررر
طلاق الابوين
مع مرور الايام كثر الخصام بين الابوين حيث كانا يتخاصمان حول ظروف التي الت الحياة اليها حول المصاريف *الاكل والشرب و اللباس من جهة و فاتورات الكهرباء و الغاز والماء المتراكمة من جهة ..حول تكاليف تعليم اولادهم و مستحقات الدراسه من جهة اخرى *حيث كانت ثمرة زواج هدين الابوين طفل و طفلة .طفل يبلغ من العمر 11 سنة واخته الصغرى التي تبلغ 09 سنوات
كانا يتعاركان كل يوم تقريبا. يبدءان بنقاش وينتهيان بطلب الزوجة الطلاق .هده الصراعات المتواصلة و المتكررة كانت تؤثر بشكل سلبي على نفسية الابناء خاصة و ان معظم النقاشات كانت تدور حولهما وهدا ماجعلهم يحسون بالدنب ..حيث انه كل ما اشتد النقاش . يضم الاخ اخته و يهمان بالبكاء .. ويرددون . نحن السبب في هدا قبل ان نولد لم تكن المعيشة بهده التكلف وما كانا والدينا يتخاصمان …. وقد اثر هدا بشكل سلبي على مستوى دراستهم …
وها و قد حدث ما كان متوقعا ..انهما يوقعان على وثيقة الطلاق و الولدين ينظران اليهما بعينان تملئها الدموع ..
ماكان على الاب الا ان يترك الطفلين مع امها لانهما مازالا صغيرين ..
مرت الايام وبقي الحال على حاله بالنسبةلابوين ولكن مادا عن الابناء فقد اصابهم نوع من الكتئاب يبكون على ابسط الامور بتاثرون كثيراا بالاسره المترابطة . اقل سعادة واقل نشاط ومرح كما هو الحال لاطفال من نفس عمرهم . عدوانيين سريعو الغضب . كانهم يعيشون في بقعة سوداء تملئها الاحزان .يصعب عليهم ادراك مالدي يحصل .كيف انقلبت حياتهم هكدا راسا على عقب خاصة وانهم وضعوا تحت امر الواقع حدث كل شيء امامهم و بسرعه….
اجعال لها مقدمة وخاتمة ………ارجوا ان اكون قد افدتك ……..
ان شاء الله سأساعدك
طلاق الابوين
مع مرور الايام كثر الخصام بين الابوين حيث كانا يتخاصمان حول ظروف التي الت الحياة اليها حول المصاريف *الاكل والشرب و اللباس من جهة و فاتورات الكهرباء و الغاز والماء المتراكمة من جهة ..حول تكاليف تعليم اولادهم و مستحقات الدراسه من جهة اخرى *حيث كانت ثمرة زواج هدين الابوين طفل و طفلة .طفل يبلغ من العمر 11 سنة واخته الصغرى التي تبلغ 09 سنوات كانا يتعاركان كل يوم تقريبا. يبدءان بنقاش وينتهيان بطلب الزوجة الطلاق .هده الصراعات المتواصلة و المتكررة كانت تؤثر بشكل سلبي على نفسية الابناء خاصة و ان معظم النقاشات كانت تدور حولهما وهدا ماجعلهم يحسون بالدنب ..حيث انه كل ما اشتد النقاش . يضم الاخ اخته و يهمان بالبكاء .. ويرددون . نحن السبب في هدا قبل ان نولد لم تكن المعيشة بهده التكلف وما كانا والدينا يتخاصمان …. وقد اثر هدا بشكل سلبي على مستوى دراستهم … وها و قد حدث ما كان متوقعا ..انهما يوقعان على وثيقة الطلاق و الولدين ينظران اليهما بعينان تملئها الدموع .. ماكان على الاب الا ان يترك الطفلين مع امها لانهما مازالا صغيرين .. مرت الايام وبقي الحال على حاله بالنسبةلابوين ولكن مادا عن الابناء فقد اصابهم نوع من الكتئاب يبكون على ابسط الامور بتاثرون كثيراا بالاسره المترابطة . اقل سعادة واقل نشاط ومرح كما هو الحال لاطفال من نفس عمرهم . عدوانيين سريعو الغضب . كانهم يعيشون في بقعة سوداء تملئها الاحزان .يصعب عليهم ادراك مالدي يحصل .كيف انقلبت حياتهم هكدا راسا على عقب خاصة وانهم وضعوا تحت امر الواقع حدث كل شيء امامهم و بسرعه…. اجعال لها مقدمة وخاتمة ………ارجوا ان اكون قد افدتك …….. |
شكرااا اختي تعبيرك رااائع وانشاء الله اردلك جميلك