بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا وحبيبنا وقرة اعيننا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
وبعد
سلام ربي ورحمته وبركاته عليكم جميعاااااا
مبارك عليكم بلوغ شهر القرآن
نسأل الله العظيم في هذا الشهر العظيم ان يبلغنا اواخره ويكتبنا من عتقائه من النار
اللهم امين
عندي تساؤل بعد اذنكم حول صلاة الوتر
اي الحالتين افضل
هل نصليهااااا بعد التراويح … ام نؤجلها الى بعد صلاة التهجد
وبعد
سلام ربي ورحمته وبركاته عليكم جميعاااااا
مبارك عليكم بلوغ شهر القرآن
نسأل الله العظيم في هذا الشهر العظيم ان يبلغنا اواخره ويكتبنا من عتقائه من النار
اللهم امين
عندي تساؤل بعد اذنكم حول صلاة الوتر
اي الحالتين افضل
هل نصليهااااا بعد التراويح … ام نؤجلها الى بعد صلاة التهجد
اي الحالتين افضل
بارك الله في علمكم ووفقكم لما يحبه ويرضاه
كل سنة وانتم الى الله اقرب
اقتباس:
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا وحبيبنا وقرة اعيننا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
وبعد سلام ربي ورحمته وبركاته عليكم جميعاااااا مبارك عليكم بلوغ شهر القرآن نسأل الله العظيم في هذا الشهر العظيم ان يبلغنا اواخره ويكتبنا من عتقائه من النار اللهم امين عندي تساؤل بعد اذنكم حول صلاة الوتر اي الحالتين افضل هل نصليهااااا بعد التراويح … ام نؤجلها الى بعد صلاة التهجد اي الحالتين افضل بارك الله في علمكم ووفقكم لما يحبه ويرضاه كل سنة وانتم الى الله اقرب |
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
أختي إذا صلّيتِ التراويح في المسجد فالأفضل أن توتري مع الإمام حتى تفوزي بأجر قيام الليلة كاملاً بإذن الله، جاء في فتاوى الشّيخ ابن باز -رحمه الله- قوله:
(الأفضل أنه يكمل مع الإمام كما شرع الله ؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال : (إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). وذلك لما صلَّى بالصحابة في بعض الليالي إلى ثلث الليل وبعضها إلى نصف الليل قالوا: يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا؟ قال: إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). هذا هو الأفضل أنه يستمر مع الإمام حتى يوتر ثم إذا صلى في آخر الليل يكفيه الوتر الأول ما عليه وتر ثاني، والحمد لله. يوتر مع الإمام ويصلي ما تيسر في آخر الليل شفعاً من دون وتر، كما تقدم في السؤال الأول. المقدم: لو أوتر مع الإمام ثم شفع وتره؟ الشيخ: إن شفع فلا بأس. إن شفع مع الإمام ، سلم الإمام فقام وأتى بركعة شفع ثم جعل الوتر آخر الليل فلا بأس، لكن هذا قد يثقل على النفوس، قد يعني يخشى صاحبه أن يُعدَّ بهذا مرائياً فالحاصل أنه إذا اكتفى بالوتر، فالحمد لله يكفي، وإن شفعه فلا حرج. إن شفعه وأوتر في آخر الليل فلا حرج، وإن اكتفى بالوتر ثم صلَّى في آخر الليل ما تيسر ركعتين، أو أربع، أو ست، أو ثمان، أو أشباه ذلك، فلا حرج، ولا حاجة إلى وتر، يكفيه الوتر الأول). أهـ
أما إن أديتيها في البيت فالأفضل تأخير الوتر إلى آخر الليل لما في ذلك الوقت من فضل.
والله أعلم
أختي إذا صلّيتِ التراويح في المسجد فالأفضل أن توتري مع الإمام حتى تفوزي بأجر قيام الليلة كاملاً بإذن الله، جاء في فتاوى الشّيخ ابن باز -رحمه الله- قوله:
(الأفضل أنه يكمل مع الإمام كما شرع الله ؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال : (إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). وذلك لما صلَّى بالصحابة في بعض الليالي إلى ثلث الليل وبعضها إلى نصف الليل قالوا: يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا؟ قال: إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). هذا هو الأفضل أنه يستمر مع الإمام حتى يوتر ثم إذا صلى في آخر الليل يكفيه الوتر الأول ما عليه وتر ثاني، والحمد لله. يوتر مع الإمام ويصلي ما تيسر في آخر الليل شفعاً من دون وتر، كما تقدم في السؤال الأول. المقدم: لو أوتر مع الإمام ثم شفع وتره؟ الشيخ: إن شفع فلا بأس. إن شفع مع الإمام ، سلم الإمام فقام وأتى بركعة شفع ثم جعل الوتر آخر الليل فلا بأس، لكن هذا قد يثقل على النفوس، قد يعني يخشى صاحبه أن يُعدَّ بهذا مرائياً فالحاصل أنه إذا اكتفى بالوتر، فالحمد لله يكفي، وإن شفعه فلا حرج. إن شفعه وأوتر في آخر الليل فلا حرج، وإن اكتفى بالوتر ثم صلَّى في آخر الليل ما تيسر ركعتين، أو أربع، أو ست، أو ثمان، أو أشباه ذلك، فلا حرج، ولا حاجة إلى وتر، يكفيه الوتر الأول). أهـ
أما إن أديتيها في البيت فالأفضل تأخير الوتر إلى آخر الليل لما في ذلك الوقت من فضل.
والله أعلم
اقتباس:
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
أختي إذا صلّيتِ التراويح في المسجد فالأفضل أن توتري مع الإمام حتى تفوزي بأجر قيام الليلة كاملاً بإذن الله، جاء في فتاوى الشّيخ ابن باز -رحمه الله- قوله: (الأفضل أنه يكمل مع الإمام كما شرع الله ؛ لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال : (إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). وذلك لما صلَّى بالصحابة في بعض الليالي إلى ثلث الليل وبعضها إلى نصف الليل قالوا: يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا؟ قال: إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته). هذا هو الأفضل أنه يستمر مع الإمام حتى يوتر ثم إذا صلى في آخر الليل يكفيه الوتر الأول ما عليه وتر ثاني، والحمد لله. يوتر مع الإمام ويصلي ما تيسر في آخر الليل شفعاً من دون وتر، كما تقدم في السؤال الأول. المقدم: لو أوتر مع الإمام ثم شفع وتره؟ الشيخ: إن شفع فلا بأس. إن شفع مع الإمام ، سلم الإمام فقام وأتى بركعة شفع ثم جعل الوتر آخر الليل فلا بأس، لكن هذا قد يثقل على النفوس، قد يعني يخشى صاحبه أن يُعدَّ بهذا مرائياً فالحاصل أنه إذا اكتفى بالوتر، فالحمد لله يكفي، وإن شفعه فلا حرج. إن شفعه وأوتر في آخر الليل فلا حرج، وإن اكتفى بالوتر ثم صلَّى في آخر الليل ما تيسر ركعتين، أو أربع، أو ست، أو ثمان، أو أشباه ذلك، فلا حرج، ولا حاجة إلى وتر، يكفيه الوتر الأول). أهـ أما إن أديتيها في البيت فالأفضل تأخير الوتر إلى آخر الليل لما في ذلك الوقت من فضل. والله أعلم |
بارك الله في علمك اختاه
كفى ووفى قلمك في الاجابة
جعله ربي في موازين حسناتك
دمتي وفية
كفى ووفى قلمك في الاجابة
جعله ربي في موازين حسناتك
دمتي وفية
سؤالك كان في محلة
و ردهاالدي أفادتنا به كان في القمة
جزاكما الله خيرا
و جعل دالك في ميزان حسناتكما
و ردهاالدي أفادتنا به كان في القمة
جزاكما الله خيرا
و جعل دالك في ميزان حسناتكما