كلاهما مرض…..والخطورة تحددها حالة المريض بالضبط
وعليك باستشارة طبيب والأفضل أن يكون مختص في الهرمونات والغدد
بالتوفيق
كما اجاب الزميل كلاهما خطير ولكن الاخطر هو القصور اي نقصان انعدام الغلوكوز في الدم معناه غياب مصدر طاقة وعليك ان تجيب نفسك غياب السكر الذي ينشط الدماغ …؟؟؟؟…غيبوبة …اذا زاد الزمن الموت..لهذا يسعف اي سكري في حالة غيبوبة بامداده بمحلول سكري لانقاذه ثم بعد معايرة الدم يفررون العلاج…اما الارتفاع اقل خطورة طالما هناك مصدر طاقة …هذا رايي والله اعلم
طيب ادا كان الإفراط السكري هو أقل خطورة لتوفر الطاقة فكيف تعود نسبة السكر الى العادي اليسى بهرمون الأنسولين تصور أن الأنسولين يفرز بكمية قليلة أو تصور أن الخ بيتا المسؤولة عن افرازه مخربة بالتالي لايفرز الهرمون أو تصور أن المستقبلات الغشائية الخاصة بالهرمون والموجودة على مستوى الأعضاء المستهدفة لاتتحسس لهدا الهرمون أليست مشكلة كبيرة في هده الحالة ما الممكن عمله اعطاءه الأنسولين طبعا لكن ما هي الجرعة المناسبة أليسى حسب التشخيص وادا لم يصل في الوقت المناسب وادا لم يشخص الإحتياج بدقة وادا شخص وحددت له جرعة مناسبة وكان هدا الشخص ( المريض) في مكان بعيد عن مكان جعته من الأنسولين فمادا سيحدث في رأيك
بينما من أصيب بقصور سكري معناه انخفاض نسبة السكر في الدم أي أن هرمون الغلوكاغون اما أنه ايفرز بكمية قليلة أو الخلايا ألفا مخربة بالتالي لايفرز أصلا أو لايؤثر على مستقبلاته الخاصة والموجودة فقط على مستوى الكبد لكن النقصان يمكن تعويضه بتناول كمية من السكريات وقالب من الحلوى أضنه يكفي لما يحمله من نسبة معتبرة من السكريات هدا طبعا في انتظار التشخيص الصحيح للمرض أو قي انتظار أخد الدواء المناسب
ادا حللت ما شرحته يمكنك أن تصل الى ما أردت أن أصل اليه أي ما يمليه اعتقادي في أن :
(( الإقراط السكري أكثر خطورة من القصور السكري )) لكن لاننسى أن كلاهما حالة مرضية و الداء السكري يصنف ضمن الأمراض المزمنة عفانا الله واياكم من المرض