قال العلامة ابن القيم رحمه الله كما في (مدارج السالكين):
((لا تغتر بمكان صالح فلا مكان أصلح من الجنة ولقي فيها آدم ما لقي،
ولا تغتر بكثرة العبادة فإن إبليس بعد طول العبادة لقي ما لقي،
ولا تغتر بكثرة العلم فإن بلعام بن باعورا لقي ما لقي وكان يعرف الاسم الأعظم،
ولا تغتر بلقاء الصالحين ورؤيتهم فلا شخص أصلح من النبي ولم ينتفع بلقائه أعداؤه والمنافقون))
وقال أيضا:
((من أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه. لأن حسن الظن بالنفس يمنع من كمال التفتيش، ويلبّس عليه، فيرى المساوىء محاسن، والعيوب كمالاً))
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في قوله تعالى " واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها " الآية . قال هو رجل من بني إسرائيل يقال له بلعم بن باعوراء
وقال العوفي عن ابن عباس رضي الله عنه :وهو رجل من أهل اليمن يقال له بلعم آتاه الله آياته فتركها
وقال مالك بن دينار : كان من علماء بني إسرائيل وكان مجاب الدعوة يقدمونه في الشدائد بعثه نبي الله موسى عليه السلام إلى ملك مدين يدعوه إلى الله فأقطعه وأعطاه فتبع دينه وترك دين موسى عليه السلام
>>> اقتباسات على عُجالة كي يُعرف من هو" بلعم بن باعوراء " والله أعلم ،،
بارك الله فيك
بارك الله فيك
نسأل الله العفو والعافية
اللهم إنّك عفو تحب العفو فاعف عنّا
أحسن الله إليكِ وبورك فيك على المرور
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
قال العلامة ابن القيم رحمه الله كما في (مدارج السالكين):
((لا تغتر بمكان صالح فلا مكان أصلح من الجنة ولقي فيها آدم ما لقي،
ولا تغتر بكثرة العبادة فإن إبليس بعد طول العبادة لقي ما لقي، ولا تغتر بكثرة العلم فإن بلعام بن باعورا لقي ما لقي وكان يعرف الاسم الأعظم، ولا تغتر بلقاء الصالحين ورؤيتهم فلا شخص أصلح من النبي ولم ينتفع بلقائه أعداؤه والمنافقون)) وقال أيضا:
((من أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه. لأن حسن الظن بالنفس يمنع من كمال التفتيش، ويلبّس عليه، فيرى المساوىء محاسن، والعيوب كمالاً)) |
بارك الله فيك