السلام عليكم اخواني في الله اتمنى من اصحاب وذوي المعرفة الدينية ان يجاوبوني على هاذا الاستفسار
جات عندي جارتي و لقاتني اشرب في وعاء فخار و مطلي بالقطران لاني احب رائحته
فقالت لي ان هاذا حرام و انها مرة سمعت بحديث بخصوص انية الذهب و الوعاء المطلي ولاكنها لم تتذكر الحديث فارجو من لديه معلومة ان يخبرني و جزاؤه عند الله
لقد استعملت في محرك البحث كلمة الوعاء المزفت الفتوى في اخر الصفحة اتمنى الافادة
اظن لا احد لديه الجواب
السلام عليكم اخواني في الله اتمنى من اصحاب وذوي المعرفة الدينية ان يجاوبوني على هاذا الاستفسار
جات عندي جارتي و لقاتني اشرب في وعاء فخار و مطلي بالقطران لاني احب رائحته فقالت لي ان هاذا حرام و انها مرة سمعت بحديث بخصوص انية الذهب و الوعاء المطلي ولاكنها لم تتذكر الحديث فارجو من لديه معلومة ان يخبرني و جزاؤه عند الله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله شيء غيرب، لم أسمع بهذا الحديث الذي قالت عنه جارتك وإليك هذه المواقع لعلكي تجدين فيها شيئا يفيدكي:
https://www.binbaz.org.sa/mat/4262
https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde…atwaId&Id=6144
بالتوفيق إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله شيء غيرب، لم أسمع بهذا الحديث الذي قالت عنه جارتك وإليك هذه المواقع لعلكي تجدين فيها شيئا يفيدكي: https://www.binbaz.org.sa/mat/4262 https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde…atwaId&Id=6144 بالتوفيق إن شاء الله |
السلام عليكم…
ورث آباؤنا عن أجدادهم تعاملهم مع مادة القطران ..سواء كان ذلك في دهن أوانيهم به أو كدواء لحيواناتهم..
وما علمته أنا فإن القطران به منافع جمة فهو مفيد لأمراض الصصدر إن تم إضافته الى ماء الشرب..وله خصائص من قبيل المضاد للجراثيم .وطارد للحشرات السامة وأغلب الحشرات .وغيره كثير…بخصوص الحديث الذي تحدثت عنه ولعل غيري يبحث لك وإن أردت فأنا أشعر غرابة في الأمر ..أحدثك الآن والماء الذي أشربه لايفارقه القطران منذ علمت منافعه…
السلام عليكم…
ورث آباؤنا عن أجدادهم تعاملهم مع مادة القطران ..سواء كان ذلك في دهن أوانيهم به أو كدواء لحيواناتهم.. وما علمته أنا فإن القطران به منافع جمة فهو مفيد لأمراض الصصدر إن تم إضافته الى ماء الشرب..وله خصائص من قبيل المضاد للجراثيم .وطارد للحشرات السامة وأغلب الحشرات .وغيره كثير…بخصوص الحديث الذي تحدثت عنه ولعل غيري يبحث لك وإن أردت فأنا أشعر غرابة في الأمر ..أحدثك الآن والماء الذي أشربه لايفارقه القطران منذ علمت منافعه… |
شكرا اخي على الافادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله شيء غيرب، لم أسمع بهذا الحديث الذي قالت عنه جارتك وإليك هذه المواقع لعلكي تجدين فيها شيئا يفيدكي: https://www.binbaz.org.sa/mat/4262 https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde…atwaid&id=6144 بالتوفيق إن شاء الله |
جزاك الله خيرا ان شاء الله اجد ما ابحث عنه
السؤال : في بلدي يستعمل الناس مادة " القطران " في آنية الشرب ، هل هو مكروه لأنه يضر بالملائكة ؟ وما علاقته بالجن ؟ .
الجواب:
الحمد لله
القطِران : طلاء يُستخرج من حرق الحطب ، وكانت العرب تستعمله لطلاء ماشيتها ؛ حمايةً لها من البَرد ، والحشرات ، ودواءً لها من الجرَب ، كما يُستعمل في طلاء الآنية ، ويسمَّى " القار " و " الزفت " ، وقد جاء النهي عن الانتباذ في الآنية التي تُطلى به ؛ لما يكون معه تغير الطعم بسببه ، وقد يصل لحد الإسكار ، . ومعنى الانتباذ : أن يوضع الزبيب ، أو التمر – مثلاً – في الماء ، في ذلك الإناء ، ويشرب نقيعه ، وقد جاء في الأحاديث الصحيحة باسم " المُقيَّر " و " المُزفَّت " .
عَنْ أَبِى جَمْرَةَ قُلْتُ لاِبْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما إِنَّ لِي جَرَّةً يُنْتَبَذُ لِي نَبِيذٌ ، فَأَشْرَبُهُ حُلْوًا فِي جَرٍّ إِنْ أَكْثَرْتُ مِنْهُ ، فَجَالَسْتُ الْقَوْمَ ، فَأَطَلْتُ الْجُلُوسَ خَشِيتُ أَنْ أَفْتَضِحَ فَقَالَ : قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لهم : ( وَأَنْهَاكُمْ عَنْ أَرْبَعٍ : مَا انْتُبِذَ فِى الدُّبَّاءِ ، وَالنَّقِيرِ ، وَالْحَنْتَمِ ، وَالْمُزَفَّتِ – وفي رواية ( والمُقيَّر ) – ) .
رواه البخاري ( 53 ) ومسلم ( 17 ) .
الحنتم : الجرار الخضر المدهونة أو المصنوعة من الخزف .
الدباء : القرع – اليقطين – إذا يبس اتخذ وعاء .
المزفت : الإناء المطلى بالزفت
النقير : أصل النخلة ينقر وسطه ويجوف فيتخذ منه وعاء .
قال النووي – رحمه الله – :
وأما المُقَيَّر : فهو المزفَّت ، وهو المطلي بالقار ، وهو الزفت ، وقيل : الزفت نوع من القار ، والصحيح : الأول ؛ فقد صح عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : المزفَّت هو المقيَّر .
" شرح مسلم " ( 1 / 185 ) .
وقال – رحمه الله – :
وأما معنى النهى عن هذه الأربع : فهو أنه نهى عن الانتباذ فيها ، وهو أن يجعل في الماء حبات من تمر ، أو زبيب ، أو نحوهما ؛ ليحلو ، ويُشرب ، وإنما خُصت هذه بالنهى لأنَّه يسرع إليه الإسكار فيها ، فيصير حراماً نجساً ، وتبطل ماليته ، فنهى عنه ؛ لما فيه من إتلاف المال ، ولأنه ربما شربه بعد إسكاره من لم يطلع عليه .
" شرح مسلم " ( 1 / 185 ) .
ثم صحَّ نسخ هذا النهي إلى الإباحة ، على قول جمهور أهل العلم ، على أن ينتبه المنتبذ أن لا يصل النبيذ إلى درجة الإسكار بطول المكث .
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( نَهَيْتُكُمْ عَنِ النَّبِيذِ إِلاَّ فِي سِقَاءٍ ، فَاشْرَبُوا فِي الأَسْقِيَةِ كُلِّهَا ، وَلاَ تَشْرَبُوا مُسْكِرًا ) . رواه مسلم ( 977 ) .
وفي لفظ : ( كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ الْأَوْعِيَةِ فَانْتَبِذُوا فِيمَا بَدَا لَكُمْ وَإِيَّاكُمْ وَكُلَّ مُسْكِرٍ ) .
رواه النسائي ( 5654 ) وابن ماجه ( 3405 ) ، وصححه الألباني في " صحيح النسائي " .
قال النووي – رحمه الله – :
ثم إن هذا النهي كان في أول الأمر ، ثم نسخ بحديث بريدة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كنت نهيتكم عن الانتباذ إلا في الأسقية ، فانتبذوا في كل وعاء ولا تشربوا مسكراً ) رواه مسلم في الصحيح .
هذا الذي ذكرناه من كونه منسوخاً : هو مذهبنا ، ومذهب جماهير العلماء ، قال الخطابي : القول بالنسخ هو أصح الأقاويل ، قال : وقال قوم : التحريم باقٍ ، وكرهوا الانتباذ في هذه الأوعية ، ذهب إليه مالك ، وأحمد ، وإسحاق ، وهو مروي عن ابن عمر ، وابن عباس رضي الله عنهم .
" شرح مسلم " ( 1 / 185 ، 186 ) .
قال ابن القيم – رحمه الله – :
وسر المسألة : أن النَّهي عن الأوعية المذكورة من باب سدِّ الذرائع ، إذِ الشرابُ يُسرع إليه الإسكارُ فيها . وقيل : بل النهي عنها لصلابتها ، وأن الشراب يُسكر فيها ، ولا يُعلم به ، بخلاف الظروف غير المزفَّتة ، فإن الشرابَ متى غلا فيها وأسكر : انشقت ، فيُعلم بأنه مسكر ، فعلى هذه العِلَّة يكون الانتباذ في الحجارة ، والصُّفر : أولى بالتحريم ، وعلى الأول : لا يحرم ، إذ لا يُسرِعُ الإسكار إليه فيها كإسراعه في الأربعة المذكورة ، وعلى كلا العِلَّتين : فهو من باب سدِّ الذريعة ، كالنهى أولاً عن زيارة القبور سدّاً لذريعة الشِّركِ ، فلما استقر التوحيدُ في نفوسهم ، وقويَ عندهم : أذِن في زيارتِها ، غير أن لا يقولوا هُجراً ، وهكذا قد يقال في الانتباذ في هذه الأوعية : أنه فطمهم عن المسكر ، وأوعيته ، وسدَّ الذريعة إليه ؛ إذ كانوا حديثي عهدٍ بشربه ، فلمَّا استقر تحريمُه عندهم ، واطمأنت إليه نفوسُهم : أباح لهم الأوعية كُلَّها ، غير أن لا يشربوا مسكراً ، فهذا فِقه المسألة ، وسِرُّها .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 3 / 607 ) .
وبما سبق يُعرف الجواب عن مسألتك الأولى ، وأنه لا حرج عليكم من الشرب من آنية طليت بالقطران ، على أن تنتبهوا حين يكون الشراب نبيذاً يطول مكثه ، أو ما يشبهه من العصائر التي يمكن تخمرها .
ولا علاقة للقطران بالجن ، ولا بالملائكة ، ولم نقف على شيء من المنع من استعمال تلك الآنية لغير ما سبق ذِكره ، ثم جاء النص بالإباحة ، والذي نعتقده أن ما ذكرته إنما هو من اعتقادات العامة المبنية على الجهل والخرافة .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
السلام عليك لقد وجدت الفتوى و ان شاء الله لا ضرر
القطِران : طلاء يُستخرج من حرق الحطب ، وكانت العرب تستعمله لطلاء ماشيتها ؛ حمايةً لها من البَرد ، والحشرات ، ودواءً لها من الجرَب ، كما يُستعمل في طلاء الآنية ، ويسمَّى " القار " و " الزفت " ،
اما النهي فجاء في الإنتباذ في الأنية المطلية بالقطران كما في الحديث
عَنْ أَبِى جَمْرَةَ قُلْتُ لاِبْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما إِنَّ لِي جَرَّةً يُنْتَبَذُ لِي نَبِيذٌ ، فَأَشْرَبُهُ حُلْوًا فِي جَرٍّ إِنْ أَكْثَرْتُ مِنْهُ ، فَجَالَسْتُ الْقَوْمَ ، فَأَطَلْتُ الْجُلُوسَ خَشِيتُ أَنْ أَفْتَضِحَ فَقَالَ : قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ لهم : ( وَأَنْهَاكُمْ عَنْ أَرْبَعٍ : مَا انْتُبِذَ فِى الدُّبَّاءِ ، وَالنَّقِيرِ ، وَالْحَنْتَمِ ، وَالْمُزَفَّتِ – وفي رواية ( والمُقيَّر ) – ) .
رواه البخاري ( 53 ) ومسلم ( 17 ) .
ومعنى الانتباذ : أن يوضع الزبيب ، أو التمر – مثلاً – في الماء ، في ذلك الإناء ، ويشرب نقيعه ، وقد جاء في الأحاديث الصحيحة باسم " المُقيَّر " و " المُزفَّت " .
وخلاصة القول يااختي لا حرج عليكي من الشرب من انية طليت بالقطران لأن إستعمالها للماء فقط والله اعلم
شكرا للاخوة الافاضل الكرام لفاتح الموضوع و الاشخاص الدين ردو شكرا لكم استفدت
السلام عليكم..
لإفادة صاحبة الموضوع..
لو تم مزج شيءمن القطران مع زيت الزيتون..فإنه طارد قوي لحشرة البعوض..فقط يجب الحذر فإنه يمس بلون الفراش أو الملابس..;ويصعب إزالته..
ثم هو مهدئ وملطف يستعمل لآلام لسع الحشرات..وله خاصية ذات أهمية كبيرة فهو من عائلة..les antiseptiques
السلام عليكم..
لإفادة صاحبة الموضوع.. لو تم مزج شيءمن القطران مع زيت الزيتون..فإنه طارد قوي لحشرة البعوض..فقط يجب الحذر فإنه يمس بلون الفراش أو الملابس..;ويصعب إزالته.. ثم هو مهدئ وملطف يستعمل لآلام لسع الحشرات..وله خاصية ذات أهمية كبيرة فهو من عائلة..les antiseptiques |
مشكوووور اخي على الافادة بارك الله فيك
اذكر ان ابى حفظه الله كان يعطينا قطعة من السكر __على شكل مكعبات __وقد غمس نصفه فى القطران لنتاوله على الريق فى الصمايم نتاع الصيف _يعنى الايام الجد ساخنة
كان يقول لنا سيحميكم من السعال طيلة فترة الشتاء
والله اعلم