ان المدرسة الجزائرية وبحسب المناهج الموضوعة وحرص الوصية على ارتفاع النتائج وتجاهل الفرد او التلميذ الذي هو مشروع المستقبل بحق.فانتشر العنف داخل وخارج المدرسو ودوست مكارم الاخلاق واصبح الاب يتجاهل ابنه لانه لم يتحصل على نتائج جيدة اوعلامات جيدة ………الخ وكان المدرسة تحمل قالبا تخرج متعلميها وفقه وبالمختصر المفيد هي مدرسة التلقين فقط؟اوليس الجلي بمدرستنا ان تكون تلاميذا وفق الاخلاق والاعتماد في مناهجها على تكوين الفرد اخلاقيا؟اوليس الجلي بالوصاية مراجعة البرامج مراجعة جذريا بدل حصرها في الاصلاحات واصلاح الاصلاحات؟اوليس الاجدر بها إرجاع الهيبة والقيمة للمدرسة والمدرس؟
ارجو من الجميع اثراء هذا الموضوع مشكورين مسبقا