تخطى إلى المحتوى

دعاء لا يصح فلا تنشره 2024.

  • بواسطة

الجيريا

الجيريا

الجيريا

تنتشر على الصفحات كثير من الدعاء من خلال المواضيع او التواقيع في المنتديات او بما يتم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي أو رسائل او نشرات وبعض هذا الدعاء لا يصح وقد ينسب للنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الموضوع سيتم عرض لبعض الادعية التي لا تصح مع بيان السبب بشكل موجز للتحذير من هذا الدعاء وتوخي عدم نشره و بل وبيان كذب بعضه في نسبته للأحاديث النبوية الشريفة

الجيريا

1-(اللهم أجرني من حر جهنم )

لم يصح حديث ( إذا كان يوم حار فقال الرجل لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم اللهم أجرني من حر جهنم )

السبب :أن هذا الحديث لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يرو بإسناد مقبول ، لذلك قال السخاوي رحمه الله :
" سنده ضعيف " انتهى من " المقاصد الحسنة " (ص/714)، وكذلك ضعفه العجلوني في " كشف الخفاء " (2/426) .
وقال الشيخ الألباني رحمه الله :
" منكر " انتهى من " السلسلة الضعيفة " (رقم/6428) .

الجيريا

2-الدعاء عند الخوف ( دخلت عليك بلا إله إلا الله…وألجمت فاك بلا حول ولا قوة إلا بالله…ومعي حبيبي محمد رسول الله…وقضيت حاجتي بإذن الله ، الله أكبر ، الله أكبر مما أخاف ومما أحذر )

السبب:لم يرد هذا الدعاء في كتب السنة والآثار ، ولا يعرف أحدا من أهل العلم من المحدثين أو الفقهاء أو المفسرين ذكره ، وإنما اشتهر على ألسنة الناس من غير إسناد ولا أثر .

الجيريا

3-(اللهم أغننا عن شرار خلقك )

السبب: ورد هذا الدعاء في أن هذا الحديث كذب لا أصل له ، لا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، بل يجب التحذير منه ، وبيان كذبه.

وقد جاء هذا الحديث من طريق أسد بن موسى ، ثنا خالد بن عبد الله القسري ، ثنا جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فذكر الحديث .

وخالد بن عبد الله القسري لم يوثقه أحد في الرواية ، بل قال العقيلي رحمه الله : " لا يتابع على حديثه ، وله أخبار شهيرة ، وأقوال فظيعة ، ذكرها ابن جرير ، وأبو الفرج الأصبهانى ، والمبرد ، وغيرهم " انتهى.

الجيريا


4- بِسْمِ اللهِ الرّحمَنِ الرَّحِيْمِ اللهُمَّ اِني أسئلك بعدد خلقك , بعزة عرشك , برضى نفسك , بنور وجهك , بمبلغ علمك وحلمك , ببقاء قدرك ببسط قدرتك , بمنتهى رحمتك , بأدراك مشيئتك , بكلية ذاتك ، بكل صفاتك , بتمام وصفك , بنهاية أسمائك , بمكنون سرك , بجميل برك , بجزيل عطائك , بكمال منك, بفيض جودك, بشديد غضبك بسباق رحمتك , بعدد كلماتك , بغاية بلوغك , بتفرد فردانيتك , بتوحيد وحدانيتك , ببقاء بقائك , بسرمدية أوقاتك ، بعزة ربويتك , بعظمة كبريائك , بجاه جلالك , بكمالك ، بجمالك ، بأفعالك , بإنعامك , بسيادتك , بملوكيتك ، بجباريتك ، بمشيئتك , بعظمتك , بلطفك , بسرِّك , ببرك , بإحسانك , بحقك , وبحق حقك , وبحق رسولك محمد المصطفى صلى الله عليه وآله ( !! ) : أن تجعل لنا فرجاً ومخرجاً , وشفاء من الغموم والبلاء والوباء والطعن والطاعون والعناء ، ومن جميع الأمراض والآفات والعاهات والبليات ، في الدنيا والآخرة , وبحق " كهيعص " ، وبحق " طه " و " يس " و " ص " ، وبحق " حمعسق " ، وبحق ( إنا فتحنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ) , وبرحمتك يا أرحم الراحمين , وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين " .


تم نشره على انه دعاء للوقاية من المرض..وخصوصا انفلونزا الخنازير.



السبب: لا يخفى على موحِّد ما في هذا الدعاء من مخالفات للشرع ، كالتوسل بحق النبي صلى الله عليه وسلم ، وبحق آله ، وكلفظة " تمام وصفك " و " نهاية أسمائك " ! ، مع ما في العبارات من سماجة ، وألفاظ متكلفة ، ينزَّه الشرع المطهَّر عن ذلك كله.
وهذا الدعاء لم يصح في كتب السنَّة ، بل ليس له ذِكر ، وإنما هو من اختراع الرافضة ، منسوباً – كالعادة – لأحدٍ من أهل البيت – وهو جعفر الصادق هنا – حتى يحصل على تسويق له!


الجيريا


5- لا إله إلا الله الجليل الجبار ، لا إله إلا الله الواحد القهار, لا إله إلا الله الكريم الستار ، لا إله إلا الله الكبير المتعال , لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ، ربا وشاهدا ، أحدا وصمدا ، ونحن له مسلمون , لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ، ربا وشاهدا ، أحدا وصمدا ، ونحن له عابدون ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إلها واحدا ، ربا وشاهدا ، أحدا وصمدا ، ونحن له قانتون , لا إله إلا وحده لا شريك له ، إلها واحدا ، ربا وشاهدا ، أحدا وصمدا ، ونحن له صابرون , لا إله إلا الله محمد رسول الله , اللهم إليك فوضت أمري ، وعليك توكلت ، يا أرحم الراحمين .



السبب: هذا الفضل المنسوب لهذا الدعاء فضل مكذوب ، لم يرد في كتب السنة والآثار ، ولا عن الصحابة ولا التابعين ، وتظهر عليه علامات الكذب ، لما فيه من المبالغة والمجازفة في ترتيب الأجر على العمل ، وقد حكم العلماء المعاصرون عليه بالرد والكذب .



جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " (24/281-283) ما يلي :


وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت :
بأن هذا الدعاء المنسوب للنبي صلى الله عليه وسلم دعاء باطل ، لا أصل له من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، والحديث المروي في فضله حديث باطل مكذوب ، ولم نجد من أئمة الحديث مَن خَرَّجه بهذا اللفظ ، ودلائل الوضع عليه ظاهرة ؛ لأمور ، منها:
1 – مخالفة هذا الدعاء ومناقضته لصحيح المعقول وصريح المنقول من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، وذلك لترتيب هذه الأعداد العظيمة من الثواب المذكور لمن قرأ هذا الدعاء .
2 – اشتماله على لفظ ( علي ولي الله ) ، ولا شك أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه من أولياء الله إن شاء الله ، ولكن تخصيصه بذلك دون غيره فيه نفثة رافضية.
3 – أنه يلزم من العمل بهذا الدعاء أن قارئه يدخل الجنة وإن عمل الكبائر أو أتى بما يناقض الإيمان ، وهذا باطل ومردود عقلا وشرعا .

الجيريا

6- أدعية المذاكرة: ومنها (اللهم إني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين ،اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك ، وقلوبنا بخشيتك ، وأسرارنا بطاعتك ، إنك على كل شيء قدير ، وحسبنا الله ونعم الوكيل)(رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيرا . دعاء بعد المذاكرة : اللهم إني استودعك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت فرده عند حاجتي إنك على كل شيء قدير)(رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ، باسم الله الفتاح ، اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً يا أرحم الراحمين)


السبب: هذه الأدعية الموضوعة للمذاكرة والنجاح والمنوعة لكل حالة تعرض للطالب أثناء المذاكرة أدعية مبتدعة ، لم يرد في تخصيصها بما ذكر دليل من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، وما ذكر فيها من آيات قرآنية أو أحاديث نبوية أو آثار ، إنما وردت لأسباب : إما خاصة بها أو عامة لسؤال الله ودعائه والتضرع له والالتجاء إليه والتوكل عليه سبحانه في كل أمور الإنسان التي تعرض له ، أما تخصيصها بما ذكر فلا يجوز ، ويجب ترك العمل بها لهذا الخصوص ، وعدم اعتقاد صحتها فيما ذكر ، والدعاء عبادة لله ، فلا يصح إلا بتوقيف ، وينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يدعو الله بأن ييسر له أموره كلها ، وأن يزيده علماً وفقهاً في الدين ، وأن يلهمه الصواب ، ويذكره ما نسي ، ويعلمه ما جهل ، ويوفقه لكل خير ، ويذلل له كل صعب ، دون أن يجعل لكل حالة دعاء مبتدعاً يواظب عليه ، وذلك أسلم له في دينه.

الجيريا

الجيريا

المصدر:
موقع الاسلام سؤال وجواب/ الشيخ محمد بن صالح المنجد .
-فتاوى اللجنة الدائمة/المملكة العربية السعودية/الفتورقم ( 21084 )/(الجزء رقم : 24، الصفحة رقم: 282)

الجيريا

شكرا على ما قدمت

جزاك الله خيرا.

شكرا لك اخي لكن عدم صحة بعض الاحاديث لا يحرم الدعاء بها لان كل كلام في دعاء وافتقار لله يجوز دعائنا به فلا تقطع حبل الرجاء بين العباد ورب العباد

بارك الله فيك

بارك الله فيك

سلام الله عليكم

بارك الله فيك

بــــــــــــــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــــــــــــك

بارك الله فيك اختي مشكورة

بارك الله فيك وجزاك الف خير

جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة safizoubir الجيريا
شكرا لك اخي لكن عدم صحة بعض الاحاديث لا يحرم الدعاء بها لان كل كلام في دعاء وافتقار لله يجوز دعائنا به فلا تقطع حبل الرجاء بين العباد ورب العباد

السلام عليكم يا اخي اعلم ما تقول لكن لا يجوز الاستدلال بما جاء قي احاديث مكذوبة عن النبي واقول مكذوبة وليست ضعيقة حتى هذا اولا. ثانيا الاحاديث التي سقتها لا يوجد في صيغتها افتقار لله ومنها ما ليس له اساس في السنة ولا الكتاب ولماذا ندعوا بدعاء لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولمذا ندعوا بدعاء لا اساس له اليس من الاولى ان ندعوا بالدعاء الصحيح الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم؟؟ كما ان بعض هذه الادعية فيها من صيغ التوسل بغير الله … فلا يجوز الدعاء بها فأرجو قراءة الموضوع جيدا كما انني لا احرم واحلل من جانبي هذه اسئلة طرحت على مشايخ وعلماء اكثر علما وفقها مني ومنك اخي وهم الذين افتوا بعدم جوازها كدعاء وكحديث والله اعلم.

واليك الفتوى التالية والتي توضح وجوب ترك العمل بما ورد في الاحاديث المكذوبة:

حكم العمل بالحديث الضعيف

موقع الشبكة الإسلامية ـ اسلام ويب ـ مركز الفتوى ـ أقسام الحديث من حيث العمل به ـرقم الفتوى 13202
ما مدى جواز الأخذ بالأحاديث غير الصحيحة مثل الضعيف والموضوع الخ ؟ هل نتركها على الإطلاق؟ أم نأخذ بها أحيانا؟
فإن الأحاديث تنقسم من حيث العمل بها إلى أربعة أقسام:
أولها: الصحيح: وهو: "ما رواه عدل تام الضبط متصل السند، غير معلٍّ ولا شاذ"
ثانيها: الحديث الحسن: وهو ما جمع شروط الحديث الصحيح، غير أن رواته أخف ضبطاً من رواة الصحيح.
فهذان القسمان يجب العمل بهما، لأنهما يشتركان في الحجية، غير أن الصحيح أعلى مرتبة من الحسن.
وثالثها: الحديث الضعيف، وهو: "الذي لم تجتمع فيه صفات القبول"
وهذا القسم لا يجوز الاحتجاج به في العقائد ولا في الحلال والحرام، وإنما جوَّز بعض المتأخرين العمل به في فضائل الأعمال بشروط وهي:

1-أن يكون الحديث في فضائل الأعمال.

2-أن يكون ضعفه غير شديد.

3-أن يندرج تحت أصل معمول به.

4-أن لا يعتقد ثبوته عند العمل به، بل يعتقد الاحتياط.

ورابعها: الموضوع وهو: الكلام الذي اختلقه وافتراه واحد من الناس، ونسبه إلى رسول الله .
وهذا القسم لا يحل لأحد أن يرويه منسوباً إلى رسول الله مع علمه بوضعه، وذلك لحديث سُمرة بن جندب — أن النبي قال: "من حدث عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين" رواه مسلم.
قال السخاوي: "وكفى بهذه الجملة وعيداً شديداً في حق من روى الحديث، وهو يظن أنه كذب" ا.هـ
وقال الخطيب البغدادي: يجب على المحدث أن لا يروي شيئاً من الأخبار المصنوعات، والأحاديث الباطلة، فمن فعل ذلك باء بالإثم المبين، ودخل في جملة الكذابين. ا.هـ

والله أعلم.

*******************
* موقع الاسلام سؤال جواب
موقفنا من أحاديث فضائل الأعمال الضعيفة
ما موقف العلماء من الحديث الضعيف سنده ، ولكن متن الحديث فيه حث على فضيلة أو دعاء . نريد إجابة على ذلك؟
الحمد لله
اختلف العلماء في العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال فذهب بعضهم إلى جواز العمل به ولكن بشروط ، وذهب آخرون إلى منع العمل به .ولخص الحافظ ابن حجر رحمه الله شروط جواز العمل بالحديث الضعيف ، وهي :
1- أن يكون الضعف غير شديد ، فلا يعمل بحديث انفرد به أحدٌ من الكذابين أو المتهمين بالكذب أو من فحش غلطه .
2- أن يندرج تحت أصل معمول به .
3- ألا يعتقد عند العمل به ثبوته ، بل يعتقد الاحتياط .
وليس معنى العمل بالحديث الضعيف أننا نستحب عبادة لمجرد ورود حديث ضعيف بها ، فإن هذا لم يقل به أحد من العلماء –كما سيأتي في كلام شيخ الإسلام ابن تيمية- بل المعنى أنه إذا ثبت استحباب عبادة معينة بدليل شرعي صحيح كقيام الليل مثلا ، ثم جاء حديث ضعيف في فضل قيام الليل فإنه لا بأس من العمل بهذا الحديث الضعيف حينئذ ، ومعنى العمل به روايته لترغيب الناس في هذه العبادة مع رجاء الفاعل لها أن ينال هذا الثواب الوارد في الحديث الضعيف ، لأن العمل بالحديث الضعيف في هذه الحال لا يترتب عليه محظور شرعي كالقول باستحباب عبادة لم تثبت في الشرع ، بل إن حصل له هذا الثواب وإلا فلا ضرر عليه .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " مجموع الفتاوى" ( 1 / 250 ) :
ولا يجوز أن يعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة التي ليست صحيحة ولا حسنة ، لكن أحمد بن حنبل وغيره من العلماء جوزوا أن يروى في فضائل الأعمال ما لم يعلم أنه ثابت إذا لم يعلم أنه كذب ، وذلك أن العمل إذا علم أنه مشروع بدليل شرعي وروى حديث لا يعلم أنه كذب جاز أن يكون الثواب حقاً ، ولم يقل أحد من الأئمة أنه يجوز أن يجعل الشيء واجباً أو مستحباً بحديث ضعيف ، ومن قال هذا فقد خالف الإجماع .. فيجوز أن يروى في الترغيب والترهيب ما لم يعلم أنه كذب ، ولكن فيما علم أن الله رغب فيه أو رهب منه بدليل آخر غير هذا المجهول حاله اهـ .
وقال أبو بكر بن العربي بعدم جواز العمل بالحديث الضعيف مطلقاً لا في فضائل الأعمال ولا في غيرها .. انظر في ذلك تدريب الراوي ( 1/252 ) .
وهذا القول هو الذي اختاره العلامة الألباني رحمه الله ، وانظر مقدمة كتاب "صحيح الترغيب والترهيب" (1/47-67) .
وفيما صح عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وثبت عنه من الأحاديث في فضائل الأعمال وغيرها غُنية عن العمل بالحديث الضعيف .

والله أعلم.

*******************
* موقع الاسلام سؤال جواب


فعلى المسلم أن يحرص على معرفة الحديث الصحيح من الضعيف ويكتفي بالعمل بالصحيح .
والله تعالى أعلم .

شكرااااااااااااا

جزاكم الله خيرا جميعا على المرور الطيب .

بارك الله فيك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.