مقاطعة دار البيضاء 1
مدرسة بن ناصف
المربي شامية لؤي
ندوة على مستوى المؤسسة
مقدمة:
بطلب من السيد مفتش المقاطعة، وبإشراف السيد مدير مدرسة بن ناصف ومساعدة الزملاء من معلمي مدرسة بن ناصف
أنجزنا هذا العمل ،كأرضية يمكن الانطلاق منها للوصول إلى عمل موحد ونموذجي .
ولقد حاولنا الإجابة على الإشكالية التالية:
• التربية التحضيرية (التعلم النمائي) و التعلم الأكاديمي و الفرق بينهما
وحاولنا أن نجيب على هذه الإشكالية بطريقة عملية
محولينا قدر الإمكان مماشاة أخر الدراسات في هذا المجال.
* ـ التعليم الأكاديمي
هو ذلك التعليم الذي يتلقاه المتعلمون في المدرسة، وغالبا ما يعرف بالتعليم الأكاديمي..
وفي أغلب الأحوال يلتحق المتعلم بهذا النوع من التعليم في السنة السادسة من عمره وفي هذا النوع من التعليم يتولى المسؤولون عن المدرسة تحديد عن طريق المناهج و النرامج الدراسية ما ينبغي تدريسه، وعلى المتعلمين أن يدرسوا ما حدده المنهاج تحت إشراف المعلمين .. وعلى المتعلم أن يأتي إلى المدرسة بانتظام وفي الوقت المحدد، ويبذل جهدًا يوازي الجهد الذي يبذله زملاؤه في الصف، وفي التعليم النظامي تعقد امتحانات لقياس مدى تحصيل المتعلم وتقدمهم في الدراسة ، وفي نهاية العام ينتقل الناجحون إلى مستويات متقدمة، كالانتقال من صف إلى صف أو مستوى أو مرحلة .
التربية التحضيرية:عملية يقصد منها إعداد الطفل الذي لم يبلع ستة سنوات و تجاوز الأربع سنوات للدخول في مرحلة التعلم الأكاديمية من خلال إنماء شخصيته بجوانبها المختلفة وخلق توازن في هذه الشخصية بواسطة أنشطة تعلميه وذلك قصد القضاء و تذليل الصعبات التعلم التي من المفترض أن تواجه الشخصية غير المتزنة
الصفات الذاتية للمربي التربية التحضيرية:
– أن يكون سليمة الجسم .
– يتمتع باتزان انفعالي ( وجه باسم روح مشرقه شخصية مرحة
– يمتاز بقدر كاف من المرونة و الذكاء و الإبداع و الابتكار.
ب_ الرغبة في تعليم الأطفالمما يتطلب جهداً و صبراً و تضحية و مشقة .
ج_ الروح الاجتماعية: التي تمكنها من إقامة و بناء علاقات اجتماعية مع الصغار و الكبار خاصة أولياء أمور الأطفال.
د_ الأخلاق الشخصية و السلوكية
على المربي أن يمثل القدوة الصالحة للطفل و أن تتمتع بأخلاق و سلوك يجعلها مثالاً يُحتذى .
هـ_ اللغة السليمة و النطق الصحيح يمتاز الأطفـال بالتقليـد الأعمى فعن طريق التقليـد و المحاكاة يحاكي الطفل نبرات المربي في ألفاظها و نبراتها .
2- المهمات الأساسية للمربي
أ – مهمة تتعلق بالطفل :
على المربية أن تكون قادرة على خلق الأجواء المناسبة لنمو الطفل جسدياً و انفعاليا و عقلياً و روحياً بأن توفر له النشاطات التي تشجعه على اكتساب الخبرات و المفاهيم و المهارات المتنوعة و أن تعمل على توجيه سـلوكه نحو عادات سليمة و قيم تربوية صحيحة و أن تشعره بالأمان و الاستقرار بتوكيد الصلة بين الطفل و محيطه و أن تعمل جاهدة على إثارة رغبته في التعلم و التلقي عن طريق اللعب .
ب_ مهمة تتعلق بذاتها:
تختص بإيمانها بعملها و تطوير إمكاناتها و تجديد ثقافتها و توسيع دائرة خبرتها ، وتجهد في تحسين أخلاقها و سيرتها لتكون القدوة و المثل الأعلى .
ج_ مهمة تتعلق بالمجتمع:
أن يكون لها الرغبة بمعرفة و دراسة الطفل و محيطه و العمل على إيصال الطفل بالمجتمع و استغلال وسائل البيئة من أجل توسيع آفاق الطفل و إغناء فكره و تنمية قدراته.
وقبل أي شرط لمربي التربية التحضيرية لبد أن يكون دارساً لعلم نفس الطفل متحكماً في مكنز مات التعليم النمائي لشخصية الطفل
فالتربية التحضيرية تستهدف جوانب المشكلة لشخصية الطفل وتقومها وتقيمها وتتمثل هذه الجوانب في
• الجانب الحسي . ويعتبر كلآ من( كيفات و بارش و جون بياجة) أن هذا الجانب بوابة للطفل من حيث أنه يستقبل المدخلات الواردة من العالم الخارجي من خلالها
• الجانب الحركي وهو متوافق مع الجانب الحسي ومتفاعل معه
• الجانب المعرفي العقلي
• الجانب الانفعالي الاجتماعي
• الجانب التواصلي اللغوي
ولقد أعد المنهاج الموضوع من طرف الجهات المختصة من أجل خلق تكامل بين هذه الجوانب وراع كونه يتعامل مع الطفل وليس التلميذ.
ويعتبر هذا الفرق من أهم الفروق بين التربية التحضيرية و المراحل التعليم اللاحقة
كما أن الإستراتجية المتمثلة في اللعب هي الفرق الثاني حيث يعتبر اللعب الوعاء الذي تمارس من خلاله الأنشطة الوسيطة بحيث يتفق وطبيعة الطفل محور العملية النمائي
كما أن الفضاء الذي يعش فيه الطفل داخل المدرسة سواء كان الداخلي أو الخارجي يفترض أن يعد على أساس التعامل مع طفل يلعب و يتعلم من خلال هذا اللعب و هذا فرق أخر
كما أن التربية دون إقرانه بالتعليم في مصطلح (التربية التحضيرية)هو فرق أخر و ليس الأخير
النمـو
الحــــــس /الحركي
النمو الجسمي :
يزداد طول الطفل في هذه المرحلة مابين5إلى6 سم ويزيد حجمه مابين2.25 إلى 2.75 كيلو غرام ونلاحظ أن النمو في هذا المجال بطيء
النمو الحــسي
البصر: يغلب على الطفل في هذه الفترة طول النظر
السمع:يمتاز بحاسة سمع شديدة الحساسية
الذوق والشم: يستطيع تذوق المذا قات الأساسية والشم عنده عادي ويراعى التركيز لتنمية هذان الجانبان كونهما يدفعان إلى سلوك تكيفي ويقويان التوقع و الاستعداد عند الطفل
اللمـــس: له القدرة على الإحساس بالبرودة و الألم و يمتلك القدرة على الضغط
النمو الحركي
• يتجاوز الاعتماد على عضلات الجسم الكبيرة
• الميل إلى الاعتماد على العضلات الصغيرة
• تأخر السيطرة على العضلات الدقيقة
مركبات النمو المعرفي و العقلي عند الطفل
النمو
العقلي /المعرفي
تعتبر بداية السنن السادسة ، نهاية مرحلة العمليات العقلية العملية وبداية العمليات الفكرية المنطقية .وتتشكل مركبات هذا المجال من :
الانتباه
تعريفه : هو حصر الذهن في اتجاه واحد /مراقبة مستمرة لا فتور فيها
يمكن للطفل الانتباه الإرادي في سن 5/6 سنوات بمدى معتبر يصل إلى 20دقيقة للأحداث والمواقف التي ينظمها ويشخصها المربي – خاصة تلك التي لها صلة بالرغبة والاهتمام بالمحيط –
الادراك
تعريفه : التوصل إلى معرفة ماهية الأشياء بالحواس (الفهم + تصور للمفهوم)
أ – إدراك الأشكال
لأطفال سن 5سنوات القدرة على إدراك أوجه الشبه وأوجه الاختلاف في الأشكال ورسمها وتقليد النماذج التي توضع أمامهم .
ب – إدراك إشكال الحروف الهجائية وأشكال الخطوط
يستطيع أطفال هذا السن التمييز بين الحروف الهجائية المختلفة ذات الحجم الكبير معتمدا على إدراك التباين والتماثل لكن يتعذر عليهم في س05 تقليدها.
ج – أدراك الزمن
يتعمق إدراك الطفل للمدى الزمني بالتتابع والتعاقب، و في هذا السن يدرك الأيام وعلاقتها بالأسبوع كما يستطيع أدراك الزمن: اليوم، الأسبوع، الشهر.
د – إدراك الأحجام والأوزان
لطفل التربية التحضيرية القدرة على المقارنة بين الأحجام المختلفة الكبيرة منها والصغيرة وكذا المتوسطة وهو أمر مرتبط بقدرته على السيطرة على أعضائه في رفع الأشياء المختلفة ووضعها وهو ما يكسبه خبرة بطبيعة المواد
ه – إدراك الألوان
يستطيع أطفال هذا السن من إدراك الألوان المتشابهة والمتماثلة
و– إدراك الأعداد
لطفل التربية التحضيرية أن يقارن بين المجموعات المتساوية ويدرك التناظر كما يدرك التماثل بين التجميعات المختلفة ،إذ يمكنه أن يضع أشياء بنفس القدر أمام أشياء أخرى موضوعة أمامه ، أو مرسومة ، كما لهم القدرة على القيام بعمليات الجمع والطرح البسيطة اعتمادا على الرؤية لإدراكه الزيادة والنقصان
التذكر
تعريفه: استرجاع الذهن صورة شخص أو شيء ما
تساهم عملية التذكر على التحصيل والوعي ، فالتحصيل يساهم في إكساب المعلومات وتثبيتها في الذهن والوعي يساعد على حفظ الآثار التي تحدثها
النمو
الانفعالي/ الاجتماعي
النمو الانفعالي/الاجتماعي
يصبح الطفل في نهاية السنة الخامسة من العمر أكثر استقرارا في حياته الانفعالية،ويكون لذلك الاستقرار أثره في التعامل مع الغير ، فتصبح علاقاته الاجتماعية أكثر رسوخا وثباتا ورزانة وتتميز بـ:
• ضعف حدة مشاعره لاتساع دائرة معارفه وتنوع اتصالاته بالأشياء المادية أو الأشخاص أو الأفكار
• التفتح على الآخر وانحصار اهتماماته بذاته
• القدرة على تكوين صداقات ايجابية مع أقرانه ( نتيجة القدرة على التجمع، اللعب الحر أو المنظم )
• أكثر تعاونا مع الكبار والصغار (قادر على تبادل الأدوار – رئيسا أو مرؤوسا-)
• يساهم مع غيره للقيام بعمل ما
• أكثر ضبطا لانفعالاته وأكثر قدرة على الاستقلال عن غيره من المرحلة السابقة
الحب
التعريف : هو تركيز مشاعر الطفل نحو شخص أو شيء ويؤدي به إلى التقرب منه أو الحصول عليه
مراحله :
*حب الذات (هو الشعور باللذة من الإحساسات الصادرة من بدنه)
*حب الأم (مصدر التغذية والعناية والراحة والسرور )إلى بقية أفراد العائلة
*حب الأشياء المادية وهي مرتبطة أكثر بأطفال سن ما قبل 5 سنوات
*التوسع لحب الآخرين وهي ميزة هذه المرحلة العمرية
ملاحظة : حب الذات والغير متلازمان ولكن بدرجات مختلفة
العناد
التعريف:اضطراب وظيفي عقلي ، التمسك بطريقة عمل وتفكير تمسكا شديدا ( رفض الانصياع)
يضعف العناد في سن5/6 سنوات إلى درجة كبيرة حيث يصبح الأطفال قادرين عل التكيف مع نظام العائلة وتقل ثوراتهم فيعملون بتوجيهات الكبار ويطيعون أوامرهم
العدوان
التعريف: هجوم عنيف مباغت لا مبرر له
سن 5/6 سنوات هو سن التفتح على الحياة الجماعية وتقلص حالة التمركز حول الذات .
يظهر العدوان لدى الولد عندما يحتاج إلى حماية ،أو الدفاع عن الذات وبالتالي فهو يساعد على فرض الذات أو الاعتماد عليها واستقلاليتها عن الآخرين ويكسب الثقة بالنفس
أما إذا تجاوز السلوك العدواني حماية الذات والدفاع عنها فإنه يؤدي إلى إلحاق الأذى بالغير
ملاحظة : للسلوك العدواني مظهربان قد يبدوان متناقضين
– المظهر الإيجابي : وله دلالة صحيحة وسليمة عندما يدل على طموح الطفل ومبادرته
– المظهر السلبي : عندما يتخذ طابع العداء والحقد والكراهية
الغضب
التعريف: حركة مزاج عنيفة وعابرة واستياء شديد يرافقه عداء لشخص ما
يزيد نشاط بعض الأطفال عند الغضب ويدفعهم إلى القيام بالأعمال التي تعترضهم أو التي تهددهم ، ويكون الغضب نتيجة الحرمان أو المنع (التقييد ، الحرمان ، المنع ، …الخ )والشعور بالعجز عن تحقيق الرغبات والأغراض أو مسايرة الزملاء أو إنجاز نشاط يدفع أيضا للغضب .
ملاحظة : انفعال الغضب قابل للتحويل ، فقد يغضب الطفل من والديه – لا يستطيع توجيه الغضب نحوهما – فيحوله نحو أشخاص آخرين
الغيرة
التعريف: التعلق الشديد بشخص ما والقلق الدائم خشية فقدانه للظن بوجود من يشاركه في حبه .
انفعال مركب فهو مزيج من الغضب والحسد والخوف ، شائع بين الأطفال إذا لم يتطرف ويطغى على شخصيته ، فالغيرة انفعال ينشأ في الحالات التي يشعر فيها الطفل بأن الآخر ينافسه في الحصول على مكانته ومركزه أو استفراده بحب وعطف الآخرين .
وخاصة إذا أحس بقلة حب وانصراف الاهتمام بعد أن تتزعزع مكانته الممتازة
*مظاهر انفعال الغيرة:
الشعور بالنقص
الكآبة والانعزال
الحزن والانطواء
العدوانية نحو الأقران أو مادون ذلك
ملاحظة : إن اختلاف المعاملة بين الأطفال أحد أهم العوامل المكونة لانفعال الغيرة فالمعاملة بالغلظة والقسوة في الوقت الذي يلاقى الآخر معاملة رقيقة وحسنة يزيد من حدة الظاهرة ويدفعها إلى المرضية .
الخوف
التعريف :.الشعور بالقلق وانشغال البال لاحتمال وقوع مكروه ( قلق مسبق من شر محتمل)
الطفل الصغير لا يخاف إلا من الأصوات الشديدة المفاجئة أو من فقدان السند أو السقوط وما عدا ها فالخوف متعلم مثل تعلم الأخلاق والميول والاتجاهات
ملاحظة: يملك الخوف خاصية قابلية الانتشار والتعميم
النمو
التواصلي/اللغوي
النمو التواصلي/ اللغوي
عملية التواصل قد تستعمل الرموز اللغوية وقد تستعمل نظم من الإشارات تحمل معنى معينا ، كتقطيب الجبين أو وضع السبابة على الفم أو وضعها تحت جفن العين ولكل معان ودلالات ، إنها تحمل معنى يتحقق عن طريق عملية التواصل
إن التواصل هو الوظيفة الوحيدة لهذه الرموز والإشارات لكن اللغة تتجاوز ذلك إلى تبادل الأفكار ونقل المشاعر وإصدار الأحكام والحديث إلى النفس أو الذات أحيانا .
واللغة في جوهرها أداة اتصال، إذ تتمثل أهم جوانب النمو اللغوي في القابلية المتصاعدة لدى الطفل لاستخدامه اللغة في التعبير، ولا يتم الاتصال المجدي والمفيد إلا إذا أخذ المتحدث توقع السامع بعين الاعتبار مع الإشارة إلى أن التواصل كسلوك سابق للغة
خصائص النمو اللغوي
– بين 2024/2500 كلمة تشتمل على أسماء ،أفعال ،حروف ،ظروف ، ضمائر
– يستكملون تعبيرهم بمتممات الجملة ،كاستعمال حروف الجر ، الأسماء ، الأوصاف ، الأسماء الموصولة ، الإشارة
– يصلون إلى مرحلة التشارك ( يتكلمون عن أنفسهم ويصغون إلى بعضهم )
– يتقيدون بالموضوع الواحد لكن دون التعاون فيما بينهم
– يربطون الدال والمدلول أي بين الشيء وخصائصه ووظيفته
– يكثرون من طرح الأسئلة خاصة حول وظيفة الأشياء الجديدة التي يدركونها إدراكا تاما
– يقبلون على الاستماع إلى الحكايات للاستمتاع بها (سواء كانت خيالية أو واقعية )
– يتجاوبون مع اللغة بوعي وبمنطق معتمدين على الإدراك السمعي وواقعية الأشياء والحوادث
وفي نهاية المطاف نصل إلى الجدول التالي و الذي يقارن بين العليم الأكاديمي و التعليم النمائي
التعليم الأكاديمي
الملتحق بالتعليم الأكاديمي يسمى متعلماً
السنة السادسة شرطاً غالباً للالتحاق بالتعليم الأكاديمي بالنسبة للمتعلم
يعلم المتعلم من خلال المناهج و البرامج الدراسية قصد خلق كفاءة عند المتعلم
يزاول المتعلم عملية التعلم في أقسام معدة لعملية التحصيل العلمي
يلزم المتعلم بامتحانات فصلية وسنوية
لقياس مدى تحصيل المتعلم
ينتقل الناجحون المحصلون على قيمة تحصيلية متفق عليها فقط إلى مستويات متقدمة من الدراسة
يعيد المتعلم السنو الدراسية في حال فشلة في الإنتقال إلى مستوى أعلى
التعليم النمائي
الملتحق بالتربية التحضيرية يسمى طفلاً
التربية التحضيرية تستقبل الأطفال من البالغ عمرهم أربع سنوات على الأقل ولا يتجاوزون سن الخامسة
يخضع الطفل في التربية التحضيرية لعملية تعلم نمائي على يد مربي من المفرض أن يكون متحصل تكوين خاص بالتربية التحضيرية قصد تنمية جوانب النمو الشخصي عن طريق اللعب
يخضع طفل التربية التحضيرية لعملية التنمية الشخصية في حجرات معدة بشكل يتماسا مع طريقة
اللعب
تسجل دراجات النمو عند طفل التربية التحضيرية
في شبكة معدة خصيصاً لهذا الغرض
يعين الطفل الذي يعاني من مشاكل مرضية في جوانب النمو لشخصيته وتبلغ الإدارة بهذا الاستنتاج
لايستفيد الطفل بعد انتهاء هذه المرحلة من فرصة الإعادة
بارك الله فيك.
مشكوووووووووووووووووور
بارك الله فيك