تخطى إلى المحتوى

[®][ تركت المدرسة لظروف قاهرة – كيف أعود لطلب العلم ؟؟ ][®] 2024.

كما نعلم جميعاً أن التعليم فريضة على كل مسلم وقال صلى الله عليه وسلم
(( طلب العلم فريضة على كل مسلم … به يطاع الرب ،
وبه توصل الأرحام ، وبه يعرف الحلال والحرام ،
العلم أمام العمل والعمل تابعه يلهمه السعداء ويحرمه الأشقياء ))
ولكن هنالك بعض الطلاب الذين قد تعترض طريقهم ظروفٌ قاهرة وتمنعهم
من إتمام مسيرتهم التعليمية , ولكن بعد فترة من الزمن قد تتحسن ظروفهم
ولكن ربما يكون قد فات الأوان , فيستصعب عليهم أن يكملوا من النقطة
التي قد توقفوا عندها خاصةً مع ارتباطاتهم وأعمالهم والتزاماتهم التي لا
يستطيعون التخلي عنها , فكما معروف
عادةً كلما كبر الإنسان كبرت مسؤولياته ومشاغله ، وهنا عزيزي القارئ أترك لك
المجال للنقاش في إيجاد حلول عملية لكل من مر بهذه الظروف من خلال الإجابة
على الأسئلة المطروحة .

للنقاش

1- ما مدى تاثير عمر الانسان على قدرته في تحصيل العلم؟
2- برايك ايشترط عمر معين لطلب العلم؟
3-كيف يمكننا أن نوفق بين التزاماتنا ومسؤولياتنا الكبيرة والرجوع لطلب العلم ؟
4- وكيف يمكننا أن نعوض ما فاتنا من المدرسة إذا ما صعب
علينا الرجوع لها وما هي الأبواب التي ممكن ان نطرقها ؟

بارك الله فيك عزيزي بشير و النقاش مفتوح

الواضح ان الاخوة داخلين للمنتدى من اجل رفع الملفات فقط ففي الحين إذا كانت الروابط غير صالحة فتجد الردود كالامطار الغزيرة
اما من اجل المناقشة فتنعدم الردود

السلام عليكم والموضوع هام ورغم أن هناك الكثير من العوائق الا أن هذا لا يمنع من مواصلة الدراسة في أي سن اذا كان لدينا الارادة وحددنا الهدف فتصبح بعد ذلك كل العوائق مؤقتة ولن تؤثر في مسيرتنا كل شىء ينطلق من ذواتنا اذا آمن الانسان بقدراته ووضع أهدافا ورسم الخطة حقق كل ما يريده أنا أتحدث عن مجال الدراسة لأن هذا ما جربته ونجحت بتوفيق من الله في دراستي الجامعية فلا مستحيل مع الارادة

شكرا اخي على الموضوع الرائع

رأيي يا أخي أن الدين الإسلامي يدعو صراحة إلى طلب العلم ويفرض على المسلم تعلم القراءة والكثابة ولا يحدد لذلك سنا ولا مدة معينة

وليس معنى هذا أنه لا يولي أهمية لسن المتعلم ولكن ليس للسن تأثير كبير ,بل قد يكون الحافز في أحايين كثيرة.

ليس لعامل السن تأثير كبير في طلب العلم … ان طلب العلم فريضة … من المهد الى اللحد … ولقد استبشر ت الاسرة التربويةخيرا لما صدر قانون اجراء المسابقة لحصول على منصب مدير مؤسسة تربوية ( ابتدائية /اكمالية /ثانوية ) وبدأ المجتهدون في البحث و الدراسة و المثابرة لاجتياز المسابقة و الحصول على اكبر معدل ممكن … ولكن بعد صدور النتائج … وكان ما كان …ظهرت قوائم الناجحين تحمل عكس ذلك …و بالتالي قتلوا روح الاجتهاد العمل العلمي في نفوس المربين … يجب خلق الحوافز المعنوية و المادية المبنية على اسس متينة و مصدقية خالصة لبعث روح طلب العلم و تجديد المعلومات في نفوس المربين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.