تخطى إلى المحتوى

ألم يأن الأوان أن تتحدوا وترموا بلباس المذلة وراءكم 2024.

إخواني وزملائي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد ، أهنئ نفسي وإياكم أولا بصدور المرسوم التنفيذي رقم 13 – 188 المؤرخ في 2024/05/13 الذي يؤسس النظام التعويضي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك المشتركة في المؤسسات والإدارات العمومية ، وذلك بإحداث منحة تعويض دعم نشاطات الإدارة المقدة بـ 10% من الراتب الرئيسي ، حيث تجدون ذلك في الصفحة 20 من الجريدة الرسمية الأخيرة في عددها 26 المؤرخة في 15 ماي 2024 هذا مهم ؛ ثم أعرج بكم نحو الأهم {ألم يصرح وزير قطاع التربية عشية انطلاق امتحان البكالوريا دورة 2024 } بأننا معشر الأسلاك المشتركة نعيش مغالطة كبيرة وأننا لا ننتم لأي وزارة أو قطاع نشاط ما بل ننتمي إلى مصالح الوظيفة العمومية ، وما دامت هذه الهيئة المذكورة هي مصلحة من مصالح الحكومة ، فصاحبنا هو الوزير الأول فلا وزير التربية ولا التكوين ولا الشبيبة والرياضة ولا السياحة ولا الثقافة ولالالالالالا… فبتوحيد الصف والعدول عن النقابات المنتمية للقطاعات المذكورة أو تلك التي تخدم مستخدمي القطاعات فحسب والتي نالت حصصها من العلاوات والمنح بما يكفيها ، وحتى لا يكون تصريحي هذا جاحدا في حق النقابات التي تكلمت ودافعت بصدق عن ملفنا أكن لهم كل العرفان ولا أحقرن من المعروف شيئا ، لكن الذي يدفعني هو تصريح وزير التربية الذي نزل به صراحة وعلنا وكذلك هو الشأن لجميع القطاعات التي ننتمي إليها نحن معشر الأسلاك المشتركة . أعلمكم إخواني بأننا كثر وإطاراتنا بالآلاف متوزعة على الإدارات العمومية وقطاعات النشاط الممركزة وغير الممركزة ونحن من نسهر على تمكين الإدارة الجزائرية من الوقوف فنحن العمود الفقري للإدارة وآن الأوان أن ننهض ونستيقظ من سباتنا . نعم نحن في سبات ، فلو يطبق علينا ما جاءت به القوانين الخاصة بسلكنا من ترقية آلية وتكوين متخصص لنيل المراتب العليا لما بقينا نتراوح في أصنافنا التي نكاد نحال على التقاعد دون الظفر بمراتب أعلى باستثناء نظراءنا العاملين بالمديريات والوزارات وعلى رأسهم الوزارة الأولى وكذا رئاسة الجمهورية ، فلا يستغرب أحدكم فكل المسؤولين في الدولة يعززون بفئة الأسلاك المشتركة أمانة وإستشارة وترجمان ووووووو إلا أن هاؤلاء لا يطبق عليهم أحكام القانون 90 – 02 المؤرخ في 1990/02/06 المتعلق بالوقاية من النزاعات الجماعية في العمل وتسويتها . أفيقوا إخواني وامضوا حيث مضى زملاءكم الذين ينتمون إلى القطاعات التي تعملون بها .ألم يأن الأوان ؟؟؟

لمن تتلو زابورك يا داوود ، 34 مشاهدة ، 0 مشاركة ، ولا يظلم ربك أحدا ، والفاهم يفهم

ya3tik saha fi hadhe leklam rana rakdin

هذه الزيادة هي عار علينا فنحن تعتبرنا الدولة اعوانها الذين تبصر بهم ولكن في رأي الشخصي نحس نحن معشر الأسلاك المشتركة بأننا في زمن القيادة( زيد نقطة فوق القاف) فوالله نحن كالعبيد باقين في نفس السلك والرتبة والراتب حتى الموت, اللهم عليك على من ظلمنا في حقوقنا.

السلام عليكم

أحييك على غيرتك

يجب علينا ان نخرج في مسيرة مليونية من اجل حقوقنا
كيف للبرلمان ان يخلص 40 مليون سنتيم ونحن نعاني الفقر والجوع

اشكرك جزيلا على هذا الطرح لكن السؤال الذي يطرح نفسه من أين البداية?
الكل(أسلاك مشتركة) يجمع على ظلم الحكومة لهذه الفئة
تواجد الاسلاك المشتركة بكافة القطاعات تقريبا نعمة ونقمة في نفس الوقت (قوة التأثير وصعوبة التوفيق)
عدم وجود نقابة موثوق فيها عقد الامور كثيرا
الاختلاف الشاسع في المستوى العلمي بين مختلف شرائح هذه الفئة زاد الطينة بلة
الحل :في تصوري الخاص والمتواضع
أن يدخل موظفو الاسلاك المشتركة لقطاع التربية في اضراب مفتوح ليمنحوا الفرصة لزملائهم في القطاعات الاخرى للانضمام اليهم وعدم العودة للعمل اطلاقا إلى غاية انصاف هذه الفئة من هذا القهر والظلم.

نعم الطرح مقبول لكن كما قال الزملاء من اين البداية اذا كانت الاسلاك المشتركة موزعة على 35 قطاعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.