هذه الوثيقة الخاصة بالرفض بعد القبول و التي تحصلنا عليها امس في مديرية التربية تبلغنا اننا مقصيون بعد ان كنا مقبولين. عند مراسلة الوزارة تم اخطارنا ان هذا القرار سيطبق وطنبا.حسبنا الله و نعم الوكيل . القضية امام العدالة و سيتم تحديد تاريخ النظر فيها.( ارجو من المشرف تكبير الصورة)
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
مع الاسف الصورة غير واضحة بعد تكبيرها
يمكنك رفع الصورة من الموقع التالي
بتتبع الشرح التالي
ادرج الصورة بهذه الطريقة عبر تعديل مشاركتك او رد جديد
صح فطوركم
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
ربي يكون في العون
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
شكرا جزيلا ابو اسراء الصورة في الرابط التالي
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
الوثيقة غير واضحة
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
القرار من اللجنة الولائية على حسب ما فهمت
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
نعم لكن الراسلة كانت من اللجنة المركزية
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
الدولة وفرت 30 ألف منصب مالي وآل بن بوزيد يعيثون في الأرض فسادا
ويدعون بأنه لاتوجد مناصب مالية " أين ذهبت المناصب يا بن بوزيد "
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
الله اكون معكم يا اخي …..حسبي الله و نعم الوكيل
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
اصبر واحتسب، ولعل الله يجيزك بأحسن من ذلك بكثير
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
الوثيقة واضحة جدا كما وضعها الاخ محمد،
و سبب الرفض كما قرأتم هو عدم توفر المناصب المالية فقط لا غير.
وهذا سبب تافه للغاية، والله المستعان.
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
السلام عليكم
مشكور اخي محمد
الوثيقة واضحة
هم بهذه الوثيقة يناقضون انفسهم
الشرط الرابع يتوفر فيكم . لا نه ينص على المنصب المقبول في منشور 2024
وفيما يخص المنصب . المنشور كذلك لا ينص على قبول ملفات حسب توفر المناصب بل قبول ملفات التي تستوفي
الشروط. وحتى وإن فان مشكل المناصب حل من طرف الوزارة . فأين ذهبت 12017 منصب الاضافي؟
وما حكاية عدم الاحتياج ؟ هل تم اضافة شرط رابع في الادماج
لا حول و لا قوة الا بالله
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
صحيح . الله يسهل على الوزارة تفتح مناصب او تخلينا في مناصبنا. و الا …………………………….
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |
و ما اخبار القضية امام العدالة؟
img027.jpg (9.8 كيلوبايت, المشاهدات 37) |