هاتفت اليوم مستشار الرئيس مستفسرا عن آخر ردود الرئاسة على مطالبنا فأخبرني أن رئيسة المكتب قد كلمته و شرح لها و قال لي ما يلي:
– في اليوم تم فيه اعتصامكم أمام الرئاسة عقد اجتماع طارئ طرحت فيه مطالبكم و تم رفعها إلى الهيئات الوصية المخول لها الفصل في مثل هذه القضايا .
– أعلمكم أني قد تلقيت لوما واضحا على استقبالي لكم في مقر الرئاسة لأسباب خاصة و لكن لا يهم … المهم أن قضيتكم قد وصلت إلى أعلى السلطات في البلاد و هي على وشك أن تحل .. كل ما أطلبه منكم هو المزيد من الصبر و سأظل متابعا لقضيتكم و لن أتخلى عنكم و لن أمل … و لا أريد منكم جزاء و لا شكورا فأنا أحس بمدى معاناتكم أيها الأساتذة…
هذا كل ما دار بيننا .. و طلب منا مقابلته مجددا إن أردنا في الرئاسة أو في منزله على حد تعبيره للأستاذة مريم معروف …
و أترك قراءة ما بين السطور للأساتذة الكرام ..
تلقى لوما … جواب صريح على أن تلك الوعود لم تكون سوى من شخصه و لم تكن لها أي رسمية … بما أن داخل المبنى غير موافق على استقبالنا فمن أين أتى بتلك الوعود حسبنا الله و نعم الوكيل
لقد كنت رائعا استاذي وكنت دائم الاتصال بك فهذا الخبر فيه البركة
هاتفت اليوم مستشار الرئيس مستفسرا عن آخر ردود الرئاسة على مطالبنا فأخبرني أن رئيسة المكتب قد كلمته و شرح لها و قال لي ما يلي:
– في اليوم تم فيه اعتصامكم أمام الرئاسة عقد اجتماع طارئ طرحت فيه مطالبكم و تم رفعها إلى الهيئات الوصية المخول لها الفصل في مثل هذه القضايا . – أعلمكم أني قد تلقيت لوما واضحا على استقبالي لكم في مقر الرئاسة لأسباب خاصة و لكن لا يهم … المهم أن قضيتكم قد وصلت إلى أعلى السلطات في البلاد و هي على وشك أن تحل .. كل ما أطلبه منكم هو المزيد من الصبر و سأظل متابعا لقضيتكم و لن أتخلى عنكم و لن أمل … و لا أريد منكم جزاء و لا شكورا فأنا أحس بمدى معاناتكم أيها الأساتذة… هذا كل ما دار بيننا .. و طلب منا مقابلته مجددا إن أردنا في الرئاسة أو في منزله على حد تعبيره للأستاذة مريم معروف … و أترك قراءة ما بين السطور للأساتذة الكرام .. |
بارك الله فيك أستادي الكريم عاشور سنوسي على كل المجهودات و المعلومات التي تكرمنا بها في كل لحظة و الله نحن نستلهم قوانا منكم بارك الله فيك و سدد خطاك و جعلها الله في ميزان حسناتك
لا يطمئن القلب اخي عاشور الا بعد الاعتصام بالعدد الكافي من المستخلفين يوم 19 لان القضية اضنها مازالت بعيدة علي عين الرئيس
جزاك الله خيرا
ثانيا :
تلقي لوم + استقبال في البيت يعني القضية تحتاج اعتصام يوم 19 أو 20 مارس
أكاد أجْزمْ أن اللوم – ان كان حقا- فهو من زير التربية بن بوناقص
أو انه يحاول كسب الوقت ويستعرض عضلاته – يربح مزية – فقط
السلام عليكم
أما فيما يخص حديث مستشار الرئيس له شقين
الاول : تلقي اللوم وهذا يعني ان مستشار الرئيس تدخل في صلاحيات سياسة الدولة في سياسة حل مشاكل الشباب او بالاحرى المتعاقدين. المشاكل تحلها دوما مجلس الوزراء لكي نقول نعم تم حل جميع المشاكل ونشيد بها .تخلق مشكل ثم تحل. مثل مشكلة الجامعة والشهادات الجامعية قرار في 10 ديسمبر2016 من أتخذه مجلس الوزارء. ثم تم ألغاء هذا القرار.
الشق الثاني :قبل ذكر الشق الثاني .أنوه لكم أن الدولة وعدت ب 3 ملاين منصب عمل ولكن كيف
الشبكة الاجتماعية مناصب عمل .عقود ادماج مناصب عمل وغيرها
كيف لاتصل إلي 3 ملاين بل تفوق .
نرجع الى حديث المستشار
أستقباله للممثلين في بيته وهو محاولة أمتصاص غضب المحتجين فقط وعدم أثارة البلبلة وخاصة في هذا الوقت الحساس .
وأخيرا أقول لكم كما قال مدير التربية لولاية الوادي عندما عرف ان مطالب المتعاقدين في الوادي لن تلبى
قال بالحرف الواحد عندي للمستخلفين مفاجاة. ولانعلم ماهي هاته المفاجأة .
المفاجأة هي امتصاص غضب المحتجين المتعاقدين فقط اي نبقى ننتظر في المفاجأة دون أحداث له أحتجاجات فقط.
أمافي ما يخص مطلب الادماج .فان الادماج أصبح صرح من الخيال لان أدماج 2024 لن يكون لماذا لان في 2024 كان عدد المتعاقدين بكل القطاعات ماهو موجود في قطاع التربية الان من أساتذة متعاقدين.
في الاخير .
وما ذلك على الله بعزيز.
ربي وكيلهمممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
تلقي لوم + استقبال في البيت يعني القضية تحتاج اعتصام يوم 19 مارس
انشاء الله ربي يخليهم يشتاقو الموت هؤلاء المسؤولين الظالمين الذين يظلمون بشتى الطرق
ماكان والو راهو يزيد يكلخلكم و يضيعلكم الوقت بالوعود الكاذبة و تشوفوا انني صاااااااادقة
لا يا صديقتي مهلتهم لم تكتمل بعد نحن نسمع اشاعات ايجابية لكن لم يتجسد اي شئ بعد ونحن كما تعلمين نؤمن بالملموس
ربما الجديد يكون في 15 مارس والله اعلم لاني لااومن بكلامهم الا اذا طبق
يا عاشور هنحن نلتقي من جديد ان لم نلتقي امام الوزارة في الاعتصامات نحن الان نلتقي في المنتدى شكر وعرفان الى كل المسيليين نعم اتصلت بمريم معروف ولها نفس الخبر الذي قم بنقله للمنتدى الف شكر ابعثها اليك
أقول وبالله التوفيق أن هذا المستشاربغض النظر عن صدقه أو مداهنته فيجب علينا أن نهتم بأهم وسيلة لايصال أصواتنا ألا وهي الاعلام فكيف سقط زين العابدين وحسني مبارك ألم يسقطو بالاعلام إذن فلإعلام كفيل بإيصال المطالب إلى الرئيس بوتفليقة عسى الله أن يهدي قلبه لفرض الادماج على من يدعون أنه ليس من أولوياتهم أقصد الوزير