تخطى إلى المحتوى

إنهض أيها المتعاقد فقد كدت أن تصل 2024.

إنّه اليوم الذي لطالما انتظرته جموع غفيرة تهب إلى قصر المرادية للمطالبة بحقنا المشروع – الإدماج-
الذي لا يشارك في الاعتصام دون عذر جبان.
طلبت من المتعاقدين الذين لا يمكنهم الذهاب الى الإعتصام أن يساعدوا ماديا الذين يريدون الذهاب وهذا أقل ما يمكن فعله.
فرج الله علينا ما نحن فيه.
بوتفليقة يا زعيم الشهرية والترسيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.