تخطى إلى المحتوى

كلما اشتدت قرب الفرج . 2024.

متى يتحرك ضميرك يامن تجلس في بيتك و تتابع اخبارنا من وراء الشاشة؟؟؟؟؟تعالوا و شاركونا في صنع الملحمة.لا لشيء سوى لتتذوقوا حلاوة استرداد الحقوق…..زيدونا قوة بالحضور و المساهمة

وإنا إنشاء الله بكم للاحقون

الله يعاون و الكرطون يبقى فراشي امام رئاسة الجمهورية ولن ابرح مكاني حتى ادمج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.